﴿ وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون.. ﴾ [سورة البقرة: 49]
- ﴿ وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون.. ﴾ [سورة البقرة: 49]
من سورة البقرة في الجزء الأول ، صفحة 8 : وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ
And when We saved you from (the) people (of) Firaun (who were) afflicting you (with) horrible torment slaughtering your sons and letting live your women And in that (was) a trial from your Lord great (49)
وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم٤٩ وإذ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون٥٠ وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون٥١ ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون٥٢ وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون٥٣ وإذ قال موسى لقومه ياقوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم٥٤ وإذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون٥٥ ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون٥٦ وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون٥٧