📘 ❞ التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح (ت الحكمي) ❝ كتاب ــ محمد بن بهادر بن عبد الله التركي بدر الدين الزركشي اصدار 2003

عن كتاب التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح (ت الحكمي):
تم دمج المجلدات للتسلسل التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح (ت الحكمي) من الكتب الستة إن من الحجج على خلقه أن جعل في كل زمان أئمة في الدين، وحملة للعلم يصلون الناس بماضي هذه الأمة المجيد ويقربون علوم الشرع بما تدبجه أناملهم من تصانيف بديعة في شتى العلوم وسائلها ومقاصدها، فتتحدث سلسلة التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح، عن الحديث الشريف الذي هو أشرف العلوم قدرا وأحسنها ذكرا وأكملها نفعا وأعظمها أجرا، ويعتبر من أهم المصادر التي يعتمد عليها الفقهاء ورجال الدين، وجاء في الجزء الثالث من هذه السلسلة باب الوصاية بكتاب الله. وتضمن في محتويات الكتاب عدة مواضيع منها، موضوع التمني وجاء فيه، اب مايجوز من اللو. وباب خير الواحد. وتحدث أيضا عن موضوع الاعتصام وجاء فيه. باب الحجة من قال إن أحكام النبي صلى الله عليه وسلم كانت ظاهرة. وباب من رأى ترك النكير حجة لا من غير الرسول. وباب الأحكام تعرف الدلائل. وتحدث أيضا عن موضوع التوحدي وجاء فيه. باب السؤال بأسماء الله الحسنى. وباب لا شخص أغير من الله. وباب وكان عرشه على الماء، وذكر أيضا أهم الآيات والأحاديث والمواد اللغوية والأماكن والبلدان، وذكر أيضا أهم المصادر والمراجع التي وردت في هذه السلسلة.
إن من الحجج على خلقه أن جعل في كل زمان أئمة في الدين، وحملة للعلم يصلون الناس بماضي هذه الأمة المجيد ويقربون علوم الشرع بما تدبجه أناملهم من تصانيف بديعة في شتى العلوم وسائلها ومقاصدها، فتتحدث سلسلة التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح، عن الحديث الشريف الذي هو أشرف العلوم قدرا وأحسنها ذكرا وأكملها نفعا وأعظمها أجرا، ويعتبر من أهم المصادر التي يعتمد عليها الفقهاء ورجال الدين، وجاء في الجزء الثاني من هذه السلسلة موضوع الصيام فجاء فيه، حديث طلحة سبق في العلم، وفيه هنا زيادة فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بشرائع الإسلام وبها يزول استشكال الإخبار بفلاحه مع إن للإسلام فروضا غير المذكرورة في الحديث، فلما قال هنا، بشرائع الإسلام، تناول الجميع، وقيل، بل دل على أن أداء الفرائض يوجب الجنة. وأن عمل السنن يوجب الزيادة في الجنة. وتحدث أيضا عن باب الصوم لمن خاف على نفسه العزوبة فجاء فيه، قال الجوهري العزب الذي لا أهل له، والعزبة التي لا زوج لها والأسم العزبة والعزوبة، الباءة بالمد وقد تقصر، فعليه بالصوم، قيل إنه من الغائب، وسهلة تقديم المغزى به في قول من استطاع منكم، فأشبه إغراء الحاضر وقال أبن عصفور الباء الزائدة في المبتدأ ومعناه الخبر لا الأمر، أي وإلا فعليه الصوم وقيل هو من إرغاء المخاطب والمعنى دلوه على الصوم، أي أشيروا عليه بالصوم.
إن من الحجج على خلقه أن جعل في كل زمان أئمة في الدين، وحملة للعلم يصلون الناس بماضي هذه الأمة المجيد ويقربون علوم الشرع بما تدبجه أناملهم من تصانيف بديعة في شتى العلوم وسائلها ومقاصدها، فتتحدث سلسلة التنقيح لألفاظ الجامع الصحيح، عن الحديث الشريف الذي هو أشرف العلوم قدرا وأحسنها ذكرا وأكملها نفعا وأعظمها أجرا، ويعتبر من أهم المصادر التي يعتمد عليها الفقهاء ورجال الدين، وجاء في الجزء الأول من هذه السلسلة، تعريف بالبخاري فجاء فيه، هو أبو عبد الله بن إسماعيل بن إبراهيم بن بردزبه بفتح الباء وسكون الراء وكسر الدال وسكون الواي وفتح الباء وفتح الباء بعدها هاء، وهي لفظة فارسية معناها البخاري الجعفي بالولاء، ولد في بخارى بعد صلاة الجمعة لثلاث عشر ليلة خلت من شهر شوال، سنة أربع وتسعين ومائة، ونشأ يتيما. فقد توفي أبوه وهو صغير وأصيب ببصره منذ نعومة نعومة أظفاره. فقد حفض الحديث من سن العاشرة، وأدرك يزيد بن هارون وأبا داود الطيالسي وعبد الزراق، فروى الحديث عن أكثر من ألف شيخ ومن أشهرهم، أحمد بن حنبل وأبو بكر الحميد ويحيى بن معين. ومن أبرز شيوخه أيضا إسحاق بن راهويه وقتيبة بن سعيد.