█ _ ياسين أحمد الشبول 2005 حصريا كتاب ❞ الإلكترونيات المعاصرةج1 ❝ عن مكتبة المجتمع العربى للنشر التوزيع 2025 المعاصرةج1: نبذه الكتاب : الوحدة الأولى : مدخل إلى أشباه الموصلات مقدمة ـ الموصلات الديود The Diode مقارنة بين ديودات السيليكون وديودات الجرمانيوم تأثير الحرارة خواص الديودات مقاومات الدويد الدوائر المكافئة للديود مواسعات ت زمن الإسترجاع العكسي ثنائي الزنر ديود الإنبعاث الضوئي أمثلة محلولة الوحدة الثانية تطبيقات الديود مدخل طريقة خط الحمل استخدام دوائر التقويم تقويم نصف الموجة الكاملة التنعيم تنظيم الفولطية التحديد تدوائر تحديد التوازي التوالي ال Clampers مضاعفة الفولتية البوابات المنطقية بعض التطبيقات العملية محلولة تمارين الوحدة الثالثة الترانزيستورات ثنائية القطبية مدخل تركيب التزانزيستور القطبية مبدأ عمل التزانزستور دائرة القاعدة المشتركة الباعث المشترك المجمع حدود الترانزيستور ملحلولة الرابعة إنحياز الترانزستور مدخل الإنحياز ونقطة العمل الثابت مجزئ مع فولطية راجعة الأخرى تصميم كمفتاح الكتروني الترايستور إستقرارية الخامسة ترانزيستورات تاثير المجال مدخل المجال الوصلي jfet معدن أكسيد شبه موصل من النوع الإستنزافي التعزيزي الكهرباء الساكنة Mosfet تركيبة CMOS تمارين الوحدة السادسة لترانزيستورات لترانزيستور القناة الموجبة للترانزيستور السابعة وترانزيستورات أخرى ديودات Schottky Varactor النفقية Power Diodes الضوئية Photo باعثات الأشعة تحت الحمراء عناصر Opto couplers أحادية الوصلة معزولة البوابة الثامنة الثايريستورات مدخل الثايريستور Thyristor الترياك Triac القابل للقدح ضوئياً المفتاح السيليكوني المحوم Schockley الدياك Diac أحادي المبرمج الكترونية أخرى مدخل الخلايا الشمسية Solar Cells خلايا التوصيل الثيرمستور Varestor بلورات العرض السائلة المراجع الإلكترونات فى الفيزياء مجاناً PDF اونلاين مكتية كتب الالكترونات الفيزياء يوجد بهذه المكتبة جميع الكتب التى تشملها إلكترون: هو جسيم دون ذري كروي الشكل تقريباً مكون للذرة ويحمل شحنة كهربائية سالبة ولم يكن المعروف بأن لديها مكونات أو جسيمات أصغر لذا فقد اعتبرت بأنها أولية فالإلكترون لديه كتلة تعادل تقريبًا 1 1836 البروتون الزخم الزاوي الحقيقي (وهو اللف المغزلي) للإلكترون هو قيمة عدد صحيح وحدة ħ مما يعني بأنه فرميون ويسمى الجسيم المضاد بالبوزيترون وهو مطابق عدا أنه معاكس له بالشحنة الكهربائية والشحنات عند اصطدام الإلكترون بالبوزترون فإنهما إما يبعثران بعضهما البعض أن يفنيان ينتج ذلك زوج أكثر فوتونات أشعة غاما تم وضع نظرية مفهوم مقدار الشحنة الإلكترونية غير القابلة للتجزئة لشرح الخصائص الكيميائية للذرات فكانت بدايتها سنة 1838 عالم الطبيعة البريطاني ريتشارد لامنج؛ ثم قدم الفيزيائي الإيرلندي جورج ستوني اسم الكترون وذلك 1894 1897 عرّف جوزيف طومسون وفريقه الفيزيائيين جسيم الظواهر الفيزيائية: مثل والمغناطيسية والتوصيل الحراري فإن لها دورًا أساسيًا حركته بالنسبة للمراقب يولد المغناطيسي وكذلك المجالات المغناطيسية الخارجية تجعلها تنحرف فعندما يتحرك فإنه يمتص طاقة شكل تحيط بالنواة المتكونة بروتونات ونيوترونات فيكونون جميعًا الذرة وإن كان يسهم أقل 0 06% الكتلة الكلية يسبب جاذبية قوة كولومب والبروتون يجعل مرتبطة بالذرات فالتبادل تقاسم ما الذرات السبب الرئيسي للروابط الكيميائية النظريات: فإن معظم قد تكونت لحظة الانفجار العظيم ولكن يمكن أيضًا إنتاجها خلال البلى بيتائي للنظائر المشعة والاصطدامات عالية الطاقة وفي دخول الكونية للغلاف الجوي وخلال إفناءه البوزيترون يتعرض للدمار وقد للامتصاص تفاعلات الانصهار النجمية ويمكن لأدوات المختبرات احتواء ومراقبة الفردية بلازما حيث كرس المقراب للكشف الفضاء الخارجي وتوجد العديد كما اللحام وأنبوب المهبطية ومعجلات الجسيمات ومجهر إلكتروني وعلاج إشعاعي والليزر الإلكتروني النظرية الذرية: شكلت التجارب التي قام بها كلا أرنست رذرفورد وهنري موزلي وجيمس فرانك وغوستاف هرتس بداية 1914 الصورة تكوين كنواة كثيفة ذات موجبة إلكترونات أتى الدانماركي نيلز بور فافترض 1913 تكمن حالات كمية ويحدد العزم لمدار حول النواة تلك وبإمكان التنقل الحالات المدارات طريق إطلاق امتصاص ترددات محددة ومن الكم أوضح نيبور بدقة خطوط الطيف لذرة الهيدروجين ومع فنموذج لم يتمكن تفسير الفروق الكثافة النسبية لخطوط أطياف العناصر الأثقل فهي بالكاد اقتصرت ذرة الهيدروجين ميكانيكا الكم: في عام 1924 الفرنسي لويس دي بروي رسالة دكتوراه بعنوان "بحث الكم" Recherches sur la théorie des quanta وافترض فيها كل الموادّ تمتلك "موجة بروي" مشابهة للضوء وتحت ظروف مناسبة ستُظهر والمواد خصائص والضوء ويُستدل الجسيميّة لجسيم عندما يُظهر يملك موقعًا متمركزاً المكان يعتمد انحناء مساره أثناء أما الشبه الموجية للجسيم فيُمكن تلاحظ سبيل المثال يمر شعاع الضوء عبر شقوق متوازية ويخلق نمطاً متداخلاً 1927 بُرهن التداخل بتجربتين مختلفتين استعين فيهما بشعاع الإنكليزي باغت باستخدام رقاقة حديدية نحيلة الشعاع والثانية الفيزيائيان الأمريكيان كلنتون دافيسون ولستر جيرمر بلورة النيكل معه معجلات الجسيمات: مع تطور معجل النصف الأول القرن العشرين بدأ الفيزيائيون الخوض وبعمق الذرية وأول محاولة ناجحة لتسريع الحث الكهرومغناطيسي كانت جهاز بيتاترون الذي أنشأه دونالد كيرست 1942 ووصلت طاقته الأولية حوالي MeV2 3 حين وصلت البيتاترون التالية 300 MeV اكتشف الإشعاع السنكروتروني 1947 بطاقة 70 شركة جنرال إلكتريك وكانت عملية تسريع والتي قاربت سرعتها سرعة مجال مغناطيسي هي ظهور هذا الإشعاع