📘 ❞ احداث عاصرتها (ذكريات محسن دزه يي) ج2 ❝ كتاب ــ مسعود بارزاتي اصدار 2002
كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ احداث عاصرتها (ذكريات محسن دزه يي) ج2 ❝ ــ مسعود بارزاتي 📖
█ _ مسعود بارزاتي 2002 حصريا كتاب ❞ احداث عاصرتها (ذكريات محسن دزه يي) ج2 ❝ عن دار ئاراس للطباعة والنشر 2025 ج2: محسن محمد أمين ئي (بالكردية: موحسین دزەیی) هو سياسي عراقي كردي ينتمي لقبيلة الكردية التي موطنها ناحية قوشتبة قضاء مخمور كان ضمن اللجان المفاوضة للحكومة العراقية فترة وزارة عبد الرحمن البزاز (1965 1966) وكذلك بعد سنة 1968 وما بعدها شغل منصب وزير إعمار الشمال حكومة الرزاق النايف ثورة 17 تموز حتى نهاية 1969 كما شغل الأشغال العامة والإسكان آب 1973 11 تشرين الثاني 1974 التحق بالحركة المسلحة وفي عام 1975 ترأس وفدا كرديا إلى لبنان والأردن يعد من المقربين بارزاني وشغل الممثل الشخصي له وكان المشاركين مؤتمر المعارضة لندن كانون الأول يعدُّ يي رجالات عشيرة دزەيى الذي استطاع بجهودِه وحنكته وسياسته الحازمة المنطقة أن يبعد شبح وخطورة العشائر العربية الساكنين فى مناطق المتاخمة لحدود أربيل الجنوبية حيث منطقة القراج وسهلُها الغني بالإنتاج الزراعي, ويقول الكاتب (جاسم شلال) مقاله عن( ) بأنها تقع بين الزابين سلسلتي الواظئة حمرين وقره چوغ تبعد 67 كيلومتراً ويقع سهل قراج الزراعي الخصب هذه محلات هي (السراى, شيروان بنديان) ويوجد فيها تلٌ مشهور باسم (ابراهيم بايز اغا دزەيى) الزعيم الكردي المعروف والذي نحن الآن بصدد الحديث عنه (حيث تمّ تسجيله كمعلَمٍ آثاريّ مديرية الآثار 1948وأسفرت التنقيبات وجود مستوطنات آشورية قامت بقايا العصور ما قبل التأريخ ولايستبعد يكون أصل اسم (مخمور) آشورياً من (أصول أسماء المدن للأستاذ جمال بابان ص274 الطبعة الثانية) أشار إليه الأستاذ (بشير يوسف فرنسيس) كتابه الموسوم (موسوعة والمواقع العراق الجزء جاء تحت تسلسل( 182) عنوان (تل ابراهيم بايس) الصفحة (172) قال: إنه يقع بالقرب بلدة وهو كبير يحيطُ به سور اللبن مربع الشكل أعلاه مرتفعٌ ضخم وقه بناية حديثة يقالُ إن رئيساً رؤساء اسمه كان قد بنى قلعةً هذا الموضع أيام حكم العثمانيين وشيّد لرجاله بعض الأكواخ بجواره لهذا القائد دورٌ فعّال احتفاظ المناطق بهويتها وكل ذلك بالاستعانة والاعتماد أهله وأقربائه العشيرة وبمعاونة الاخرى القاطنة بحيث يكوّنوا سداً منيعاً لصدّ هجوم الساكنة وحولها كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أو أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر
- مساهمة من: الفاروق
( الثلاثاء 18 فبراير 2020 ( 8:15 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
محسن محمد أمين دزه ئي (بالكردية: موحسین دزەیی) هو سياسي عراقي كردي.
ينتمي لقبيلة دزه ئي الكردية التي موطنها في ناحية قوشتبة في قضاء مخمور.
كان ضمن اللجان الكردية المفاوضة للحكومة العراقية فترة وزارة عبد الرحمن البزاز (1965-1966) وكذلك بعد سنة 1968 وما بعدها.
شغل منصب وزير إعمار الشمال في حكومة عبد الرزاق النايف بعد ثورة 17 تموز 1968 حتى نهاية سنة 1969. كما شغل منصب وزير الأشغال العامة والإسكان في آب 1973 حتى 11 تشرين الثاني 1974. التحق بعدها بالحركة الكردية المسلحة. وفي عام 1975، ترأس وفدا كرديا إلى لبنان والأردن.
يعد من المقربين من مسعود بارزاني وشغل منصب الممثل الشخصي له، وكان من المشاركين في مؤتمر المعارضة العراقية في لندن في كانون الأول 2002.
يعدُّ محسن دزه يي من رجالات عشيرة دزەيى، الذي استطاع بجهودِه وحنكته وسياسته الحازمة في المنطقة، أن يبعد شبح وخطورة العشائر العربية الساكنين فى مناطق المتاخمة لحدود أربيل الجنوبية، حيث منطقة مخمور و القراج وسهلُها الغني بالإنتاج الزراعي, ويقول الكاتب (جاسم شلال) في مقاله عن( قضاء مخمور ) بأنها تقع بين الزابين و بين سلسلتي الواظئة حمرين وقره چوغ تبعد عن أربيل 67 كيلومتراً، ويقع سهل قراج الزراعي الخصب فى هذه المنطقة. محلات مخمور هي (السراى, شيروان، بنديان)، ويوجد فيها تلٌ مشهور باسم (ابراهيم بايز اغا دزەيى) باسم الزعيم الكردي المعروف والذي نحن الآن بصدد الحديث عنه. (حيث تمّ تسجيله كمعلَمٍ آثاريّ في مديرية الآثار العامة في سنة 1948وأسفرت التنقيبات عن وجود مستوطنات آشورية قامت على بقايا من العصور ما قبل التأريخ ولايستبعد ان يكون أصل اسم (مخمور) آشورياً.
من كتاب (أصول أسماء المدن للأستاذ جمال بابان ص274 الطبعة الثانية)، وكذلك أشار إليه الأستاذ (بشير يوسف فرنسيس) في كتابه الموسوم (موسوعة المدن والمواقع فى العراق ) الجزء الثاني حيث جاء تحت تسلسل( 182) تحت عنوان (تل ابراهيم بايس) فى الصفحة (172)، حيث قال: إنه يقع بالقرب من بلدة مخمور، وهو تلٌ كبير يحيطُ به سور من اللبن مربع الشكل فى أعلاه مرتفعٌ ضخم وقه بناية حديثة، يقالُ إن رئيساً من رؤساء مخمور اسمه (ابراهيم بايس) كان قد بنى له قلعةً فى هذا الموضع في أيام حكم العثمانيين، وشيّد لرجاله بعض الأكواخ بجواره. وكان لهذا القائد دورٌ فعّال في احتفاظ هذه المناطق بهويتها الكردية وكل ذلك بالاستعانة والاعتماد على أهله وأقربائه من العشيرة، وبمعاونة العشائر الاخرى القاطنة فى المنطقة بحيث يكوّنوا سداً منيعاً لصدّ هجوم العشائر العربية الساكنة فى المنطقة وحولها.
#24K
0 مشاهدة هذا اليوم#19K
19 مشاهدة هذا الشهر#53K
6K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
