📘 ❞ المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية ❝ كتاب ــ محمد ابن قيم الجوزية اصدار 2007

كتب الفقه الحنبلي - 📖 كتاب ❞ المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية ❝ ــ محمد ابن قيم الجوزية 📖

█ _ محمد ابن قيم الجوزية 2007 حصريا كتاب ❞ المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام تيمية ❝ عن دار القيم 2024 تيمية: تَقِيُّ الدِّينِ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ بْنِ السَّلَامِ النُّمَيْرِيُّ الْحَرَّانِيُّ (661هـ 728هـ 1263م 1328م) المشهور باسم تيميَّة هو فقيه ومحدث ومفسر وفيلسوف ومتكلم وعالم مسلم مجتهد علماء أهل السنة والجماعة وهو أحد أبرز العلماء المسلمين خلال النصف الثاني القرن السابع والثلث الأول الثامن الهجري نشأ حنبلي المذهب فأخذ الفقه الحنبلي وأصوله أبيه وجده كما كان الأئمة المجتهدين فقد يفتي العديد خلاف معتمد الحنابلة لما يراه موافقاً للدليل الكتاب والسُنة ثم آراء الصحابة وآثار السلف وُلد سنة 661هـ المُوافقة لسنة مدينة حران للفقيه عبد الحليم و"ست النعم بنت الرحمن الحَرَّانية" ونشأ نشأته الأولى بعد بلوغه سن السابعة هاجرت عائلته منها إلى دمشق بسبب إغارة التتار عليها وكان ذلك 667 هـ وحال وصول الأسرة هناك بدأ والده بالتدريس الجامع الأموي وفي "دار الحديث السُّكَّرية" أثناء نشأة اتجه لطلب العلم ويذكر المؤرخون أنه أخذ أزيد مائتي مختلف العلوم التفسير والحديث والفقه والعربية وقد شرع التأليف والتدريس عشرة وفاة 682 بفترة مكانه التدريس بالإضافة لديه درس لتفسير القرآن الكريم ودرس "بالمدرسة الحنبلية" واجه السجن والاعتقال عدة مرات كانت أولها 693 1294م أن اعتقله نائب السلطنة لمدة قليلة بتهمة تحريض العامة وسبب قام النصارى الذي بلغه عنه شتم النبي 705 1306م سُجن القاهرة مع أخويه "شرف الدين الله" و"زين الرحمن" مدة ثمانية عشر شهراً 707 1307م مسألة العرش ومسألة الكلام النزول وسجن أيضاً أيام شهر شوال 1308م شكوى الصوفية لأنه تكلم القائلين بوحدة الوجود وهم عربي وابن سبعين والقونوي والحلاج وتم الترسيم(2) عليه 709 1309م أشهر الإسكندرية وخرج منه عودة السلطان الناصر بن قلاوون للحكم 720 1320م "مسألة الحلف بالطلاق" نحو ستة 726 1326م حتى وفاته 728 1328م "زيارة القبور وشد الرحال لها" وبالإضافة تعرض للمضايقات الفقهاء المتكلمين والحكام عقيدته التي صرح بها الفتوى الحموية 698 1299م والعقيدة الواسطية أثبت فيهما الصفات السمعية جاءت والسنة مثل اليد والوجه والعين والنزول والاستواء والفوقية نفي الكيفية عنها عاصر غزوات المغول الشام له دور التصدي لهم ومن التقى 699 بالسُلطان التتاري "محمود غازان" قدومه وأخذ وثيقة أمان أجلت دخول فترة الزمن ومنها 700 1300م حين أشيع قصد عمل حث ودفع قتالهم وتوجهه السُلطان مصر وحثه الآخر المجيء لقتالهم إلا رجعوا العام 702 1303م اشترك "معركة شقحب" انتهت بانتصار المماليك فيها القتال وتوجه للمرة الثانية يستحثه فاستجاب الوقت حكم قتال حيث أنهم يظهرون فأفتى بوجوب وأنهم الطائفة الممتنعة شريعة شرائع 704 1305م لقتال "كسروان" و"بلاد الجرد" الإسماعيلية والباطنية والحاكمية والنصيرية ذكر رسالة للسُلطان سبب تعاونهم جيوش الصليبيين والتتار ظهر أثر أماكن مختلفة العالم الإسلامي ظهر الجزيرة العربية حركة الوهاب وظهر أثره والشام رشيد رضا الأبحاث ينشرها "مجلة المنار" تأثيره المغرب العربي الربع العشرين عند الحميد باديس جمعية الجزائريين وانتقل مراكش أيدي الطلبة المغاربة الذين درسوا الأزهر وهناك يقول أقدم حينما تأييد السلطانين الله وسليمان لحركة وأنه موجة ثانية أوائل يد كل القاضي العلوي وعلال الفاسي شبه القارة الهندية وصلت آراؤه مبكراً قدوم بعض تلاميذه إليها منهم "عبد العزيز الأردبيلي" و"علم سليمان أحمد الملتاني" واختفى الحادي ظهرت "الأسرة الدهلوية" ولي الدهلوي وابنه وإسماعيل الغني كانوا كلهم متأثرين بابن المتأثرين به النواب صديق حسن خان القنوجي البخاري ونذير حسين وعبد المباركفوري وشمس الحق العظيم آبادي شبلي حبيب النعماني وأبو آزاد ويبرز استدلال السلفية الجهادية بكتب وفتاوى مواقف يظهر تأثر رموز هذا التيار السلام فرج وأسامة لادن مصعب الزرقاوي منهجه العام: الاعتماد والأحاديث النبوية الصحيحة وفهم النصوص مراد وعلى الرسول مستيعناً بفهم لذلك يرى الشريعة أصلها فسره والذين تلقوا هم ألقوها التابعين اتصف منهجه بالاهتمام بأقوال ومفهومات الأخص القرون الثلاثة عدم التعصب لمذهب معين والدعوة فقه ونبذ الجمود لا يتبع غيره رأي بغير دليل وما صح الآثار وسعى ترك المذهبي عصره يموج بالتعصب لدى متبعي المذاهب أدى إليه ركود فكري تلك الفترة موافقة المعقول للمنقول وشمولية للأحكام فلم يكن يهمل العقل والفكر دراساته ولم يجاوز مجاله ولا يجعله حاكماً نص قرآني أو حديث صحيح تحقيق مقاصد الشارع بجلب المصالح ودرء المفاسد أولى الجانب اهتماماً كبيراً يتتبع الشرعية ويبين الأسباب رتبت الأحكام واهتم بدرء المتمثل بأصل سد الذرائع مراعاة الأصول والقواعد بربط بالأصول ملاحظته تفكك الأفكار واختلاف المفهومات والخطأ النظرة الجزئية الأدلة التسهيل والتيسير ما لم مانع شرعي بحدود يدركه ضوء يتجه وجود منع المسألة المسائل م كتب مجاناً PDF اونلاين ينسب للإمام حنبل أبي الذهلي مذهب فقهي المشتهرة الأربعة كالمذهب الشافعي والمذهب الحنفي المالكي ودراسة وتاريخه وسماته واشهر اعلامو ومؤلفاتو

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية
كتاب

المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية

ــ مُحَمَّدْ اِبْنْ قَيِّمْ اَلْجَوْزِيَّة

صدر 2007م عن دار ابن القيم
المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية
كتاب

المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية

ــ مُحَمَّدْ اِبْنْ قَيِّمْ اَلْجَوْزِيَّة

صدر 2007م عن دار ابن القيم
حول
محمد ابن قيم الجوزية ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار ابن القيم 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية:
تَقِيُّ الدِّينِ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ النُّمَيْرِيُّ الْحَرَّانِيُّ (661هـ - 728هـ / 1263م - 1328م) المشهور باسم ابن تيميَّة. هو فقيه ومحدث ومفسر وفيلسوف ومتكلم وعالم مسلم مجتهد من علماء أهل السنة والجماعة. وهو أحد أبرز العلماء المسلمين خلال النصف الثاني من القرن السابع والثلث الأول من القرن الثامن الهجري. نشأ ابن تيميَّة حنبلي المذهب فأخذ الفقه الحنبلي وأصوله عن أبيه وجده، كما كان من الأئمة المجتهدين في المذهب، فقد كان يفتي في العديد من المسائل على خلاف معتمد الحنابلة لما يراه موافقاً للدليل من الكتاب والسُنة ثم على آراء الصحابة وآثار السلف.

وُلد ابن تيميَّة سنة 661هـ المُوافقة لسنة 1263م في مدينة حران للفقيه الحنبلي عبد الحليم ابن تيمية و"ست النعم بنت عبد الرحمن الحَرَّانية"، ونشأ نشأته الأولى في مدينة حران. بعد بلوغه سن السابعة، هاجرت عائلته منها إلى مدينة دمشق بسبب إغارة التتار عليها وكان ذلك في سنة 667 هـ. وحال وصول الأسرة إلى هناك بدأ والده عبد الحليم ابن تيمية بالتدريس في الجامع الأموي وفي "دار الحديث السُّكَّرية". أثناء نشأة ابن تيمية في دمشق اتجه لطلب العلم، ويذكر المؤرخون أنه أخذ العلم من أزيد من مائتي شيخ في مختلف العلوم منها التفسير والحديث والفقه والعربية. وقد شرع في التأليف والتدريس في سن السابعة عشرة. بعد وفاة والده سنة 682 هـ بفترة، أخذ مكانه في التدريس في "دار الحديث السُّكَّرية"، بالإضافة إلى أنه كان لديه درس لتفسير القرآن الكريم في الجامع الأموي ودرس "بالمدرسة الحنبلية" في دمشق.

واجه ابن تيمية السجن والاعتقال عدة مرات، كانت أولها سنة 693 هـ/1294م بعد أن اعتقله نائب السلطنة في دمشق لمدة قليلة بتهمة تحريض العامة، وسبب ذلك أن ابن تيمية قام على أحد النصارى الذي بلغه عنه أنه شتم النبي محمد. وفي سنة 705 هـ/1306م سُجن في القاهرة مع أخويه "شرف الدين عبد الله" و"زين الدين عبد الرحمن" مدة ثمانية عشر شهراً إلى سنة 707 هـ/1307م، بسبب مسألة العرش ومسألة الكلام ومسألة النزول. وسجن أيضاً لمدة أيام في شهر شوال سنة 707 هـ/1308م بسبب شكوى من الصوفية، لأنه تكلم في القائلين بوحدة الوجود وهم ابن عربي وابن سبعين والقونوي والحلاج. وتم الترسيم(2) عليه في سنة 709 هـ/1309م مدة ثمانية أشهر في مدينة الإسكندرية، وخرج منه بعد عودة السلطان الناصر محمد بن قلاوون للحكم. وفي سنة 720 هـ/1320م سُجن بسبب "مسألة الحلف بالطلاق" نحو ستة أشهر. وسجن في سنة 726 هـ/1326م حتى وفاته سنة 728 هـ/1328م، بسبب مسألة "زيارة القبور وشد الرحال لها". وبالإضافة إلى ذلك، فقد تعرض للمضايقات من الفقهاء المتكلمين والحكام بسبب عقيدته التي صرح بها في الفتوى الحموية في سنة 698 هـ/1299م والعقيدة الواسطية في سنة 705 هـ/1306م التي أثبت فيهما الصفات السمعية التي جاءت في الكتاب والسنة مثل اليد والوجه والعين والنزول والاستواء والفوقية، مع نفي الكيفية عنها.

عاصر ابن تيمية غزوات المغول على الشام، وقد كان له دور في التصدي لهم، ومن ذلك أنه التقى 699 هـ/1299م بالسُلطان التتاري "محمود غازان" بعد قدومه إلى الشام، وأخذ منه وثيقة أمان أجلت دخول التتار إلى دمشق فترة من الزمن. ومنها في سنة 700 هـ/1300م حين أشيع في دمشق قصد التتار الشام، عمل ابن تيمية على حث ودفع المسلمين في دمشق على قتالهم، وتوجهه أيضاً إلى السُلطان في مصر وحثه هو الآخر على المجيء لقتالهم. إلا أن التتار رجعوا في ذلك العام. وفي سنة 702 هـ/1303م اشترك ابن تيمية في "معركة شقحب" التي انتهت بانتصار المماليك على التتار، وقد عمل فيها على حث المسلمين على القتال، وتوجه إلى السُلطان للمرة الثانية يستحثه على القتال فاستجاب له السلطان. وقد أشيع في ذلك الوقت حكم قتال التتار حيث أنهم يظهرون الإسلام، فأفتى ابن تيمية بوجوب قتالهم، وأنهم من الطائفة الممتنعة عن شريعة من شرائع الإسلام. وخرج ابن تيمية أيضاً مع نائب السلطنة في دمشق في سنة 699 هـ/1299م وفي سنة 704 هـ/1305م وفي سنة 705 هـ/1305م لقتال أهل "كسروان" و"بلاد الجرد" من الإسماعيلية والباطنية والحاكمية والنصيرية، وقد ذكر في رسالة للسُلطان أن سبب ذلك هو تعاونهم مع جيوش الصليبيين والتتار.

ظهر أثر ابن تيمية في أماكن مختلفة من العالم الإسلامي، فقد ظهر في الجزيرة العربية في حركة محمد بن عبد الوهاب، وظهر أثره في مصر والشام في محمد رشيد رضا من خلال الأبحاث التي كان ينشرها في "مجلة المنار"، وظهر تأثيره في المغرب العربي في الربع الثاني من القرن العشرين عند عبد الحميد بن باديس وفي جمعية العلماء المسلمين الجزائريين. وانتقل تأثيره إلى مراكش على أيدي الطلبة المغاربة الذين درسوا في الأزهر. وهناك من يقول أن تأثيره في مراكش أقدم حينما ظهر تأييد السلطانين محمد بن عبد الله وسليمان بن محمد لحركة محمد بن عبد الوهاب، وأنه ظهر في موجة ثانية في أوائل القرن العشرين على يد كل من القاضي محمد بن العربي العلوي وعلال الفاسي. وفي شبه القارة الهندية فقد وصلت آراؤه إلى هناك مبكراً في القرن الثامن الهجري بعد قدوم بعض تلاميذه إليها، منهم "عبد العزيز الأردبيلي" و"علم الدين سليمان بن أحمد الملتاني" واختفى أثره فيها إلى القرن الحادي عشر الهجري،، حتى ظهرت "الأسرة الدهلوية" ومنها ولي الله الدهلوي وابنه عبد العزيز الدهلوي وإسماعيل بن عبد الغني الدهلوي الذين كانوا كلهم متأثرين بابن تيمية. ومن المتأثرين به النواب صديق حسن خان القنوجي البخاري ونذير حسين الدهلوي وعبد الرحمن المباركفوري وشمس الحق العظيم آبادي، بالإضافة إلى شبلي بن حبيب الله النعماني وأبو الكلام آزاد. ويبرز استدلال السلفية الجهادية بكتب وفتاوى ابن تيمية في عدة مواقف، كما يظهر تأثر رموز هذا التيار به مثل محمد عبد السلام فرج وأسامة بن لادن وأبو مصعب الزرقاوي.

منهجه العام:
الاعتماد على القرآن الكريم والأحاديث النبوية الصحيحة ثم على آراء الصحابة وآثار السلف. وفهم النصوص على مراد الله وعلى مراد الرسول مستيعناً بفهم السلف لذلك، فقد كان يرى أن الشريعة أصلها القرآن وقد فسره النبي، والذين تلقوا ذلك التفسير من النبي هم الصحابة ثم ألقوها إلى التابعين. وقد اتصف منهجه بالاهتمام بأقوال ومفهومات السلف وعلى الأخص القرون الثلاثة الأولى.

عدم التعصب لمذهب معين، والدعوة إلى فقه في الدين ونبذ الجمود، حيث كان لا يتبع غيره في رأي له بغير دليل من القرآن والسنة النبوية وما صح عن الصحابة من الآثار وآثار السلف. وسعى ابن تيمية إلى ترك التعصب المذهبي، بسبب أن عصره كان يموج بالتعصب لدى بعض متبعي المذاهب، وما أدى إليه هذا من ركود فكري في تلك الفترة.

موافقة المعقول للمنقول وشمولية النصوص للأحكام، فلم يكن يهمل العقل والفكر في دراساته، ولم يكن يجاوز به مجاله، ولا يجعله حاكماً على نص قرآني أو حديث صحيح.

تحقيق مقاصد الشارع بجلب المصالح ودرء المفاسد، وقد أولى ابن تيمية هذا الجانب اهتماماً كبيراً حيث يتتبع ويبرز مقاصد الشارع من النصوص الشرعية، ويبين الأسباب التي رتبت عليها الأحكام، واهتم أيضاً بدرء المفاسد المتمثل بأصل سد الذرائع.

مراعاة الأصول والقواعد العامة بربط منهجه بالأصول والقواعد العامة، وسبب ذلك ملاحظته تفكك الأفكار واختلاف المفهومات والخطأ في المسائل الشرعية، بسبب النظرة الجزئية في الأدلة الشرعية لدى بعض الفقهاء.

التسهيل والتيسير ما لم يكن مانع شرعي بحدود ما يدركه على ضوء الأدلة الشرعية، ولا يتجه إلى هذا الجانب عند وجود دليل منع في المسألة.

المسائل الفقهية من اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية م..
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#55K

11 مشاهدة هذا الشهر

#31K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 149.