█ _ عبد الرحمن بن أحمد رجب زين الدين أبو الفرج الحنبلي الدمشقي 0 حصريا كتاب ❞ المنتقى من معجم شيوخ ❝ عن مكتبة غراس للنشر والتوزيع 2025 الحنبلي: الجرح والتعديل الحنبلي المؤلف: الفرج المحقق: الله الكندري الناشر : دار نبذة الكتاب : ايات القران التي تتكلم عن: وحده المؤمنين الأعتصام بحبل الله اضغط علي نص الآيه لإظهار التفسير وتصنيفات وعلي رقم للذهاب للسورة ذات المكان إخفاء علامات الفيس تنزيل هذا الموضوع كملف كل الموضوعات كملف آل عمران وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) تَكُونُوا كَالَّذِينَ وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) (آل عمران) الأنعام إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159) (الأنعام) الأنفال يَا أَيُّهَا آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا اللَّهَ كَثِيرًا تُفْلِحُونَ (45) وَأَطِيعُوا وَرَسُولَهُ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ مَعَ الصَّابِرِينَ (46) خَرَجُوا دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ وَاللَّهُ يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (47) (الأنفال) وَأَلَّفَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ الْأَرْضِ أَلَّفْتَ وَلَكِنَّ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63) يَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ وَمَنِ اتَّبَعَكَ الْمُؤْمِنِينَ (64) (الأنفال) مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والتعديل و هو علم يبحث فيه جرح الرواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ أو رجال الحديث ويسمى أيضا والعدالة أحد فروع فیه أحوال رواة حيث اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم عدمه وقيل تعريفه أيضا: وضع لتشخيص ذاتا ووصفا ومدحا وقدحا