█ _ ابن الدبيثي 2006 حصريا كتاب ❞ ذيل تاريخ مدينة السلام ( بغداد ) ت معروف الجزء الخامس ❝ عن دار الغرب الإسلامي 2025 الخامس: كتاب المجلد الأول pdf تأليف الحافظ أبو عبد الله محمد بن سعيد وهو هام جعله المؤلف تاليًا لكتاب التاريخ الذي ألفه تاج الإسلام سعد الكريم السمعاني المرزوي ومذيّلًا عليه وقد ذكر فيه من كان بمدينة الأئمة المهديين الخلفاء وولاة عهودهم والوزراء وأرباب الولايات والنقباء والقضاة والعدول والخطباء والفقهاء ورواة الحديث والقراء وأهل الفضل والأدب والشعراء ومن قدمها أهل العلم والرواية وحدث بها أو سمع وروى بغيرها الغرباء وقد استدرك جماعة فات مؤلف ذكرها ولم يضمنهم كتابه وكانوا شرطه إما لسهو منه لشبهة وقف معها كما يسرد لنا الأحداث الأبرز حياة كل شخصية الشخصيات التي ترجم لها المجلد اسمه واسم أبيه أحمد وذكر إبراهيم إسماعيل وغير ذلك الأسماء مجاناً PDF اونلاين بَغْدَاد هيَ عَاصِمَة جُمْهُوريَّة العِرَاق ومَرّكَز محافظة عامْ 2016 بلغَ عَددُ سُكانها حَوالي 8 5 مَليون نَسَمة مِما يَجعَلها أكبر مَدْيَنة وثانِي الوَطَنُ العَرَبي بَعَد القَاهِرةُ وتأتي بالمًرتبة 40 عالميًا حيث عدد السكانْ وتُعد المَدْيَنة المَركز الاِقتِصاديّ والإدِاري والتَعليمِي الدَّوْلَة بناها الخليفة العباسي جعفر المنصور القرن الثامن الميلادي واتخذها عاصمةً للدولة العباسية؛ أصبح لبغداد بعدها مكانة عظيمة فكانت أهم مراكز تنوعه العالم وملتقى للعلماء والدارسين لعدة قرون الزمن وتمثل حاليًا حالةَ حالات التتابع المدني إطار موقع واحد ففي الرافدين تتابعت العواصم بابل القديمة إلى سلوقية الإغريقية وقطيسفون الفارسية كانت تعرف بمدائن كسرى ثم العربية الحالية كانت لمُعظم فَترة حُكُم بَنو العَباس خلال العصر الذهبي بِحَيث عَدد أكثر مِليون نَسمة وصلت لذروتها عصر هارون الرشيد وارتبطت باسمه روايات ألف ليلة وليلة ذات الشهرة العالمية باتت عاصمة القديم فقدت هذه المكانة منذ عام 1258 عندما غزاها المغول والتتار مع حلول بدايات السادس عشر تبادل الصفويون والعثمانيون السيطرة المدينة حتى انتزعها العثمانيون أخيراً 1535 فظلت تحت حكمهم قرابة 4 وفي 1917 سيطر الإنجليز خضعت كمعظم مناطق العراق الأخرى الانتداب البريطاني أصبحت للمملكة العراقية 1921 والجمهورية 1958 تكمن أهمية الجغرافي توافر المياه وتناقص أخطار الفيضانات ما أدى بدوره اتساع رقعة وزيادة نفوذها جانب سهولة اتصالها عبر نهر دجلة بواسطة الجسور تربطها جوانب النهر والذي يخترق مركزها لينصفه جزئين هما الكرخ والرصافة وتتشكل اليوم 27 منطقة تنقسم بدورها عدة أحياء تمتاز بأهميتها الثقافية تتمثل بوجود كبير الصروح الهامة كالمتاحف والمدارس التاريخية والمكتبات والمسارح وتشتهر بآثارها الإسلامية ببقايا أسوار ودار الخلافة والمدرسة المستنصرية ولبغداد أسماء كالمدينة المدورة والزوراء