📘 ❞ المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته ❝ كتاب ــ جيل ليبوفيتسكي اصدار 2013

كتب دينية وفكرية - 📖 كتاب ❞ المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته ❝ ــ جيل ليبوفيتسكي 📖

█ _ جيل ليبوفيتسكي 2013 حصريا كتاب ❞ المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته ❝ عن المركز القومي للترجمة 2024 وثورته: كرة التي ستصلك بشكل عام لم توجد المرأة إلا من خلال نظرة الرجل إليها ولم يتشكل الكيان النسائي الا الرجل والتساؤلات تأتيك هو يتغنى بغزواته وفتوحاته العاطفية وآخر يفخر بتاريخ النساء وثالث يدافع حقوقها ومناصرتها! فهل للنساء تاريخ صنع أنفسهن؟ وهل وللرجال تاريخ!! هل تقدر فرض نفسها بنفسها المشهد السياسي؟ أم هي لعبة المستمرة لا تنتهي يالضحك علينا وفق اهواءه ومصالحه؟!!عبر التاريخ كان للرجل تاريخه وكيانه المحافظ عليه المرتبط بالادوار العامة وتفضيله للسلطة والسيادة وكان شغله الشاغل النجاح والوصول وتركيزه دوره المهني والوضع القانوني عكس مرت بمراحل واطوار مختلفة وكن ولا زلن يسيطرن الحياة العائلية والحميمية والعلائقية وادوارهن الخاصة والجمالية والعاطفية وبقي هذا التقسيم للادوار والعامة حاله وحتى نمط جديد وباسلوب فلم تبلغ ديناميكية الديمقراطية نهايتها واذا وظفت لتقليص التعارض بين الجنسين انها لم تعمل كثيراً تلاقيهما فتشكيل الهويات وفقاً للجنس ينتج اكثر مما يتفتت واقتصاد آخرية المذكر المؤنت تقوضه مطلقاً مسيرة المساواة قسم الكاتب مراحل المرأه ثلاثه الاولى والثانية والثالثة عرف فهي صنفها مجتمع الرجال مؤبلسه ودونية واستمرت هذه النظرة حتى نهاية القرون الوسطى لترتقي الثانية وهي اشاد بها وتغنى بجمالها ومفاتنها ووصل به الحال لتظاهره بانه يعبدها امل الايقاع المرحلة بداية النهضة الاوروربية سبعينات القرن عشرين اما وليدة العقود الثلاثة الاخيرة نجح التحكم فيها بالحمل والولادة والتي عملت خارج المنزل وحصلت ارفع الشهادات والمهن اسوة بالرجل وهذه النقلة الكبرى تعزى لتحكم بذاتها وتحقيقها شخصيتها دون تدخل قراراتها الشخصية فانتقلت نقلة نوعية وفارقه وضع دوني قروسطي رومنسي نهضوي راقي واخذت تتعامل مع بندية دراسة وبحث انطلقت اربع محاور وتدرجها تاريخياً وتحليلها وفق طباع كلا والرجل وتطوير المفاهيم لديهم وايضاً كيف لعب المجتمع والاعلام الجنس والحب والغواية والجمال والمرأة واعمالها المنزلية والسياسة الحب مثلاً انتقل الاطار الاستقراطي العام حب ناعم متصنع ورومنسي ومتحرر بالقرن العشرين رغبة عقلانية العصر الحديث والمرأه تحيا اجل الحب وتسمو روحها بالحب وتحب يجب للتملك والامتلاك الجمال كانت ادوات التجميل منحصره بفئة خاصة وكيف اصبحت شائعه ومنتشرة لكافة فئات فيرى التنحيف والموضه صارا هاجساً ملحاً حياة الاوروبية المعاصرة سيما المدنية منها واصبحا ذا سطوة استبدادية لاستعباد وحولاها دمية استعراضية بل يصل للشعور بالدنية والاغتراب الجسدي فتلجأ لعمليات التجميلية رغم ضررها قيم الحداثة والسياسة والمساواة ومطالبها ـــــــــــــــــــــــ المطالب النسوية تعيد رسم صورة الاناث كجنس ضعيف تتلاءم الاعتراف المتكافئ للجنسين بل الجنسي زال وان ما يمتد الماضي ليس باهتاً وانما تحمله المعنى وهويات جنسية واستقلالية ذاتيه يحملن علاقات مميزة بالنظام المنزلي والعاطفي او الجمالي فذلك يرجع ضغوطات اجتماعية ولكن لان العلاقات تنتظم بطريقة تعد تعيق مبدأ الامتلاك الحر وتعمل باعتبارها موجهات للهوية والمعنى والسلطة فمن داخل الثقافة الفردانية تتشكل التمايز والنساء وكنا نعتقد الغت الفصل للمعايير وفي الواقع وقفت الجديد والقديم ولم اخرية والمؤنث المساواة فالمساواة تتلازم امكانية تبادل الادوار ولا يرى أن حصول المساواة والندية قد أدى إلى جرح الهوية الذكورية وإلى امتهان كرامة الذكورة وإنما قلل أو أزال التصرفات العنترية يتبجّح وفتح المجال أمام الأزمنة في السياسة عندها ارادة الوصول اهم وليس الحصول مواقع فالسلطة وسيلة غاية حد ذاتها عندها كتب دينية وفكرية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته
كتاب

المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته

ــ جيل ليبوفيتسكي

صدر 2013م عن المركز القومي للترجمة
المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته
كتاب

المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته

ــ جيل ليبوفيتسكي

صدر 2013م عن المركز القومي للترجمة
عن كتاب المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته:
كرة التي ستصلك بشكل عام
لم توجد المرأة إلا من خلال نظرة الرجل إليها
ولم يتشكل الكيان النسائي الا من خلال نظرة الرجل
والتساؤلات التي تأتيك

هو يتغنى بغزواته وفتوحاته العاطفية وآخر يفخر بتاريخ النساء وثالث يدافع عن حقوقها ومناصرتها!
فهل للنساء تاريخ من صنع أنفسهن؟
وهل للنساء تاريخ وللرجال تاريخ!!
هل تقدر المرأة على فرض نفسها بنفسها على المشهد السياسي؟

أم هي لعبة الرجل المستمرة التي لا تنتهي يالضحك علينا
وفق اهواءه ومصالحه؟!!عبر التاريخ كان للرجل تاريخه وكيانه المحافظ عليه المرتبط بالادوار العامة وتفضيله للسلطة والسيادة وكان شغله الشاغل النجاح والوصول وتركيزه على دوره المهني والوضع القانوني على عكس النساء التي مرت بمراحل واطوار مختلفة وكن ولا زلن يسيطرن على الحياة العائلية والحميمية والعلائقية وادوارهن الخاصة والجمالية والعاطفية وبقي هذا التقسيم للادوار الخاصة والعامة على حاله وحتى ان كان من خلال نمط جديد وباسلوب جديد فلم تبلغ ديناميكية الديمقراطية نهايتها واذا وظفت لتقليص التعارض بين الجنسين الا انها لم تعمل كثيراً على تلاقيهما فتشكيل الهويات وفقاً للجنس ينتج من جديد اكثر مما يتفتت واقتصاد آخرية المذكر /المؤنت لم تقوضه مطلقاً مسيرة المساواة

قسم الكاتب مراحل المرأه الى ثلاثه المرأة الاولى والثانية والثالثة
عرف الاولى فهي التي صنفها مجتمع الرجال على انها مؤبلسه ودونية واستمرت هذه النظرة حتى نهاية القرون الوسطى لترتقي الى المرأة الثانية وهي التي اشاد بها الرجل وتغنى بجمالها ومفاتنها ووصل به الحال لتظاهره بانه يعبدها على امل الايقاع بها واستمرت هذه المرحلة من بداية النهضة الاوروربية حتى سبعينات القرن عشرين

اما المرأة الثالثة فهي وليدة العقود الثلاثة الاخيرة التي نجح التحكم فيها بالحمل والولادة والتي عملت فيها المرأة خارج المنزل وحصلت على ارفع الشهادات والمهن اسوة بالرجل وهذه النقلة الكبرى تعزى لتحكم المرأة الثالثة بذاتها وتحقيقها شخصيتها دون تدخل الرجل في قراراتها الشخصية فانتقلت نقلة نوعية وفارقه من وضع دوني قروسطي الى رومنسي نهضوي الى وضع راقي واخذت تتعامل مع الرجل بندية

دراسة وبحث الكاتب انطلقت من اربع محاور وتدرجها تاريخياً وتحليلها وفق طباع كلا من المرأة والرجل وتطوير المفاهيم لديهم وايضاً كيف لعب المجتمع والاعلام دوره الجنس والحب والغواية والجمال والمرأة واعمالها المنزلية والمرأة والسياسة

الحب مثلاً انتقل من الاطار الاستقراطي الى الاطار العام من حب ناعم الى حب متصنع ورومنسي ومتحرر بالقرن العشرين الى رغبة لا عقلانية في العصر الحديث
والمرأه تحيا من اجل الحب وتسمو روحها بالحب وتحب من اجل الحب على عكس الرجل يجب للتملك والامتلاك

الجمال كيف كانت ادوات التجميل منحصره بفئة خاصة وكيف اصبحت شائعه ومنتشرة لكافة فئات المجتمع فيرى ان التنحيف والموضه صارا هاجساً ملحاً في حياة المرأة الاوروبية المعاصرة ولا سيما المدنية منها واصبحا ذا سطوة استبدادية لاستعباد المرأة وحولاها الى دمية استعراضية بل يصل بها الحال للشعور بالدنية والاغتراب الجسدي فتلجأ لعمليات التجميلية رغم ضررها

قيم الحداثة والسياسة والمساواة ومطالبها
ـــــــــــــــــــــــ

المطالب النسوية تعيد رسم صورة الاناث كجنس ضعيف وهي صورة لا تتلاءم مع الاعتراف المتكافئ للجنسين
بل وبقي التقسيم الجنسي ولا زال للادوار الخاصة والعامة على حاله وحتى ان كان من خلال نمط جديد وباسلوب جديد وان ما يمتد من الماضي ليس باهتاً وانما تحمله ديناميكية المعنى وهويات جنسية واستقلالية ذاتيه واذا كانت النساء يحملن علاقات مميزة بالنظام المنزلي والعاطفي او الجمالي فذلك لا يرجع الى ضغوطات اجتماعية ولكن لان العلاقات تنتظم بطريقة لم تعد تعيق مبدأ الامتلاك الحر وتعمل باعتبارها موجهات للهوية والمعنى والسلطة فمن داخل الثقافة الفردانية الديمقراطية تتشكل من جديد مسيرة التمايز بين الرجال والنساء وكنا نعتقد ان الحداثة الغت الفصل الجنسي للمعايير وفي الواقع انها وقفت بين الجديد والقديم
ولم تبلغ الديمقراطية نهايتها واذا وظفت لتقليص بين الجنسين الا انها لم تعمل كثيراً على تلاقيهما فتشكيل الهويات وفقاً للجنس ينتج من جديد اكثر مما يتفتت واقتصاد اخرية المذكر والمؤنث لم تقوضه مسيرة المساواة
فالمساواة لا تتلازم مع امكانية تبادل الادوار

ولا يرى الكاتب أن حصول المرأة على حقوقها في المساواة والندية قد أدى إلى جرح الهوية الذكورية وإلى امتهان كرامة الذكورة، وإنما قلل أو أزال التصرفات العنترية التي كان يتبجّح بها الرجل، وفتح المجال أمام الأزمنة الديمقراطية،

في السياسة المرأة عندها ارادة الوصول اهم من الوصول وليس الحصول على مواقع فالسلطة وسيلة اكثر منها غاية في حد ذاتها عندها
الترتيب:

#14K

0 مشاهدة هذا اليوم

#29K

14 مشاهدة هذا الشهر

#92K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 302.
رقم ISBN الدولي: 1331526566473.
المتجر 1 أماكن الشراء
جيل ليبوفيتسكي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المركز القومي للترجمة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن شراء المراة الثالثة ديمومة الانثوى وثورته: