📘 ❞ من أنباء الرسل الجزء الاول ❝ كتاب ــ عبد السلام محمد بدوي اصدار 1997

تاريخ الأنبياء - 📖 كتاب ❞ من أنباء الرسل الجزء الاول ❝ ــ عبد السلام محمد بدوي 📖

█ _ عبد السلام محمد بدوي 1997 حصريا كتاب ❞ من أنباء الرسل الجزء الاول ❝ عن دار الشعب 2025 الاول: نبذة الكتاب : تفسير: (وكلا نقص عليك ما نثبت به فؤادك وجاءك هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين) ♦ الآية: ﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ ♦ السورة ورقم هود (120) الوجيز تفسير العزيز للواحدي: وكلاًّ نقصُّ أَيْ: كلَّ الذي تحتاج إليه ليزيدك يقيناً السُّورة يعني: ذُكر أقاصيص الأنبياء ومواعظهم وذكر السَّعادة والشَّقاوة وهذا تشريفٌ لهذه لأنَّ غيرها السُّور قد جاء فيها الحقُّ للمؤمنين يتَّعظون إذا سمعوا وما نزل بالأمم لمَّا كذَّبوا أنبياءهم البغوي "معالم التنزيل": أَنْباءِ مَعْنَاهُ: وَكُلُّ الَّذِي تَحْتَاجُ إِلَيْهِ أَخْبَارِهِمْ وَأَخْبَارِ أُمَمِهِمْ نَقُصُّهَا فُؤادَكَ لِنَزِيدَكَ يَقِينًا وَنُقَوِّيَ قَلْبَكَ وَذَلِكَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَمِعَهَا كَانَ ذَلِكَ تَقْوِيَةٌ لِقَلْبِهِ عَلَى الصَّبْرِ أَذَى قَوْمِهِ وَجاءَكَ هذِهِ قَالَ الْحَسَنُ وَقَتَادَةُ: الدُّنْيَا وَقَالَ غَيْرُهُمَا: السُّورَةِ وهو قَوْلُ الْأَكْثَرِينَ خَصَّ السُّورَةَ تَشْرِيفًا وَإِنْ قَدْ جَاءَهُ جَمِيعِ السُّوَرِ وَجَاءَتْكَ مَوْعِظَةٌ وَذِكْرى هو الاستاذ بدوى قريتى وهى ميت عساس مركز سمنود محافظة الغربية وهو رحمة الله عليه كان مدرسا بالتربية والتعليم وتدرج فى المرحلة الوظيفية حتى وصل موجة وتوفاه اواخر عام2003 وكان ذو علم وافر اصول الدين ومن مؤلفاته مفاهيم قرآنيه مريم البتول ومن انباء عباره مجلدين ومجموعة قصص للاطفال وقصص الانبياء رحمه اسلوبه غايه الروعه والجمال وسهل وبسيط فاارجوكم تدعو له بالرحمه والمغفره عز وجل ولكم منى كل الاحترام شخصكم الكريم تاريخ مجاناً PDF اونلاين يتحدث هذا القسم ويُعتبر الإيمان بالأنبياء ركناً أركان أنكر نبوّة نبيٍّ أو حجد بها كفر نبوتهم جميعاً فهو ليس أهل ويمكن القول إنّ كلمة مشتقّةٌ النبأ بمعنى الخبر يدلّ أنّ النبيّ مُخبَرٌ تعالى طريق الوحي ومُخبِرٌ ويُقال النبوّة والتي تعني المنطقة المرتفعة الأرض صاحب مكانةٍ مرتفعةٍ وقدرٍ عظيمٍ وثمّة فرقٌ بين والرسل؛ فالرسول بُعث بشريعةٍ جديدةٍ لقومٍ كفّارٍ بالله بينما النبيّ؛ ليذكر الناس بشريعة الرسول سبقه