█ _ هشام الجبالي 1994 حصريا كتاب ❞ موسوعة تاريخ مصر (انهيار دولة البطالمة) ❝ عن مكتبة الفارابي 2025 البطالمة): نبذة الكتاب : يمثل مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات الإنسانية نحو عام حيث يركز بعض الموضوعات الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية يرحج المؤرخون أن أسباب سقوط البطالمة والدولة الرومانية القديمة كان بسبب فساد المؤسسات السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها الاجتماعية المشتركة فى الغزوات البربرية والمغتصبين داخل الدولة عدم كفاءة الحكام تدهور حالة السكان وانخفاض عددهم لكن الخبراء خرجوا باستنتاج الجديد حيث يعتقدون ثوران بركان ألاسكا النائى قد يكون سبب جزئياً وتاريخيا يذكر إلى قتل يوليوس قيصر 44 قبل الميلاد أدى صراع السلطة استمر عقدين وشكل بداية الانتقال الإمبراطورية قال جوزيف ماكونيل عالِم المناخ معهد ديزيرت ريسيرتش رينو والمؤلف الرئيسى للدراسة لـ "آرتنت نيوز": هناك الجدل حول موعد انتهاء ولكن الواضح اغتيال 15 مارس لحظة فاصلة تاريخها ما لم يدركه أحد آنذاك هو أنه بعد 6000 ميل جزر أليوتيا كانت مشكلة أكبر تختمر مع اهتزاز Okmok للحياة ويعقد آثار انتشر سحابة ظلام الهباء البركانى التى تسبب الجفاف أفريقيا ومن المحتمل جعلت المجاعة المصرية الناتجة السهل أوكتافيان هزيمة وضم المملكة البطلمية الساقطة كجزء الناشئة 30 وأضاف "ماكونيل" "من المثير للاهتمام نجد أدلة بأن بركانا الجانب الآخر الأرض ثار وساهم بفاعلية الرومان والمصريين وبروز الامبراطورية الرومانية" وأدى قيام زوال وأكد "هذا يظهر ترابط العالم حتى ألفى الآن" وقد بدأ الباحث السويسرى مايكل سيغل التعمق هذه المسألة عندما اكتشفا طبقة محفوظة الرماد عينة الجليد العام الماضي وأجريت قياسات جديدة عينات باطن مأخوذة غرينلاند وروسيا بعضها استخرج التسعينات القرن الماضى وكان محفوظا الأرشيف وتمكن العالمان تحديد البركان مرتين واحد قوى لكنه محدود جغرافيا وزمنيا مطلع 45 تلاه آخر أوسع نطاقا 43 عواقب امتدت لا يقل سنتين وأجرى تحليل جيوكيميائى وجدت الثوران الثانى وهى متطابقة بالكامل حدث أوكموك وهو البراكين السنوات الـ2500 الأخيرة عصري والرومان مجاناً PDF اونلاين يتناول هذا القسم التحدث والرومان, عصر يمتد بين 332 ق م وحتى 284 ميلادية, ويعد أخصب عصور المصري ففي تمكن الإسكندر الأكبر فتح مصر, وكانت إحدى ولايات الفارسية, ثم أعقب ذلك بإسقاط الفارسية ذاتها, والاستيلاء كافة ممتلكاتها, واصل الفاتح المقدوني تقدمه قلب القارة الآسيوية, وصل وادى نهر السند, قرر العودة, وفى مدينة بابل العريقة وافته المنية 323