📘 ❞ فهارس المعجم الكبير للطبراني ❝ كتاب ــ عدنان عرعور

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ فهارس المعجم الكبير للطبراني ❝ ــ عدنان عرعور 📖

█ _ عدنان عرعور 0 حصريا كتاب ❞ فهارس المعجم الكبير للطبراني ❝ عن دار الراية للنشر والتوزيع 2025 للطبراني: نبذة الكتاب : المعجم هو من كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة جمعه الإمام أبو القاسم سليمان بن أحمد أيوب الطبراني ورتبه طريقة المعاجم أي أنه رتبه حروف لكنه لأسماء الصحابة موضوع الكتاب معرفة بذكر أحوالهم وفضائلهم ومروياتهم أو بعضها مرتبين ترتيبا معجميا قال الطبراني: "هذا ألفناه جامع لعدد ما انتهى إلينا ممن روى رسول الله الرجال والنساء ألف ب ت ث" شرط المصنف الكتاب التزم الترتيب المعجمي للصحابة حيث يقول: "خرجت كل واحد منهم حديثا وحديثين وثلاثا وأكثر ذلك حسب كثرة روايتهم وقلتها ومن كان المقلين خرجت حديثه أجمع لم يكن له رواية وكان ذكر أصحابه استشهد مع تقدم موته ذكرته المغازي وتاريخ العلماء ليوقف عدد الرواة وذكر م وسنخرج مسندهم بالاستقصاء " ومما سبق يتبين أن اشترط يلي: أن يخرج عددا مرويات صحابي مكثر متوسط ولم لأبي هريرة معجمه هذا؛ لأنه أفرده بمسند مستقل نظرا لكثرة مروياته يقول الذهبي: ليس فيه مسند أبي ولا استوعب حديث المكثرين ويتنبه إلى يشترط استيعاب التزم باستيعاب رضوان عليهم بإيراد أسماء الذين ليست لهم وعرف بهم فضائلهم غيرهم ؛ لأن أهداف تأليفه لهذا المعجم: معرفة بترتيب منهج الكبير اعتمد مجموعة الأسس يمكن إجمالها فيم يلي: بدأ الخلفاء الراشدين ترتيب خلافتهم ثم أتبعهم بقية العشرة المبشرين بالجنة رتب وجعله عاما لكل في مستهل يترجم له؛ نسبه صفته سنده ووفاته أسنده ( هذا إذا لديه أحاديث هذه الأبواب فإن يعثر شيء تركها دون التزام بهذا إذا اجتمعت الأحاديث موضوع عنون لها بعنوان مناسب؛ كأن باب كذا إن الصحابي مكثرا بعض أحاديثه وإن مقلا جميع التابعين تابعي حدة وعنون التابعي فلان من (أو يذكره نقلا عنه) اشترك اسم أفرد بابا خاصا اسمه ذكر المؤلف أبوابا بترجمة فيقول فقط هكذا وهذا يفعله بين الباب والذي قبله بينه بعده اتصال الموضوع دارت عدة لصحابي حول ووجد هناك آخر تعلق فإنه يذكرها ويغض النظر أنها تحت ترجمة قصده بذلك استكمال النفع بالموضوع الواحد موضع يرجع فيستكمل المترجم روايات جميعها مروية بصيغة الأداء حدثنا وهي أرفع صيغ ابن الصلاح قلما يكرر بسنده ومتنه كما بل لابد مغايرة تتمثل غالبا تعدد الطرق شأنه تقوية ورفعه درجة التي أعلى منها مشتملات الكتاب عدد خرج أوردهم مترجما التعريف: 1600 تقريبا ولكنه قد يورد المختلف صحبته وينبه مثل صنيعه جندب كعب "جندب الأزدي: اختلف صحبته" وعدد المطبوع: 22021 اشتمل المرفوع النبي وهو أكثر وعلى كثير الموقوف سيما يبدأ بالتعريف بالصحابي ويذكر شمائله وفضائله وأقواله بكر الصديق ومسند عمر الخطاب عبيدة الجراح وفيه أقوال دونهم المتعلقة بالصحابة صفاتهم ونحوها وقد نبه مقدمة بقوله: "ومن العلماء" يروي بالإسناد نفسه أنسابهم وبلدانهم وسابقتهم وتواريخ وفياتهم الأمور اعتنى بها كثيرا اشتمل أيضا شرح للغريب ومنه قوله: "الحش: البستان" بيان اختلاف مروياتهم عني بجمع طرق الذي يرويه يبوب صنع عبد مسعود "الاختلاف الأعمش وفي قال: صلاة بمنى" وغيره ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط فروع الفكر الاجتماعي والثقافة والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم العلم يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية عندهم بعد عهد الرسول محمد صلى عليه وسلم بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: لا يأذن لحديثه ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ إلا نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه والآثار ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة تفرّدته به الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف يكاد يخلوا وصنّفت عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فهارس المعجم الكبير للطبراني
كتاب

فهارس المعجم الكبير للطبراني

ــ عدنان عرعور

عن دار الراية للنشر والتوزيع
فهارس المعجم الكبير للطبراني
كتاب

فهارس المعجم الكبير للطبراني

ــ عدنان عرعور

عن دار الراية للنشر والتوزيع
حول
عدنان عرعور ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الراية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب فهارس المعجم الكبير للطبراني:
نبذة عن الكتاب :

المعجم الكبير للطبراني هو كتاب من كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة. جمعه الإمام أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، ورتبه على طريقة المعاجم، أي أنه رتبه على حروف المعجم، لكنه في المعجم الكبير على حروف المعجم لأسماء الصحابة.

موضوع الكتاب
معرفة الصحابة بذكر أحوالهم وفضائلهم ومروياتهم -أو بعضها- مرتبين ترتيبا معجميا، قال الطبراني: "هذا كتاب ألفناه جامع لعدد ما انتهى إلينا ممن روى عن رسول الله من الرجال والنساء، على حروف ألف ب ت ث".

شرط المصنف في الكتاب
التزم الطبراني الترتيب المعجمي للصحابة من الرجال والنساء، حيث يقول: "خرجت عن كل واحد منهم حديثا وحديثين وثلاثا وأكثر من ذلك على حسب كثرة روايتهم وقلتها، ومن كان من المقلين خرجت حديثه أجمع، ومن لم يكن له رواية عن رسول الله وكان له ذكر من أصحابه من استشهد مع رسول الله أو تقدم موته، ذكرته من كتب المغازي وتاريخ العلماء، ليوقف على عدد الرواة عن رسول الله وذكر أصحابه م، وسنخرج مسندهم بالاستقصاء "، ومما سبق يتبين أن الإمام الطبراني اشترط ما يلي:

أن يخرج عددا من مرويات كل صحابي مكثر أو متوسط، ولم يخرج لأبي هريرة في معجمه هذا؛ لأنه أفرده بمسند مستقل نظرا لكثرة مروياته، يقول الذهبي: " ليس فيه مسند أبي هريرة، ولا استوعب حديث الصحابة المكثرين "، ويتنبه إلى أنه لم يشترط استيعاب حديث المكثرين.
التزم باستيعاب مرويات المقلين من الصحابة رضوان الله عليهم.
التزم بإيراد أسماء الصحابة الذين ليست لهم رواية، وعرف بهم، وذكر فضائلهم - من مرويات غيرهم -؛ لأن من أهداف تأليفه لهذا المعجم: معرفة الصحابة.
التزم بترتيب كل ما سبق على حروف المعجم.
منهج الطبراني في المعجم الكبير
اعتمد الطبراني على مجموعة من الأسس يمكن إجمالها فيم يلي:

بدأ بذكر الخلفاء الراشدين، على ترتيب خلافتهم، ثم أتبعهم بذكر بقية العشرة المبشرين بالجنة.
رتب أسماء الصحابة على حروف المعجم، وجعله ترتيب عاما لكل الكتاب.
في مستهل مسند كل صحابي يترجم له؛ بذكر نسبه، ثم صفته، ثم سنده ووفاته. ثم ما أسنده عن رسول الله (. هذا إذا كان لديه أحاديث في هذه الأبواب، فإن لم يعثر على شيء تركها دون التزام بهذا الترتيب.
إذا اجتمعت مجموعة من الأحاديث في موضوع ما عنون لها بعنوان مناسب؛ كأن يقول: " باب كذا ".
إن كان الصحابي مكثرا ذكر بعض أحاديثه، وإن كان مقلا ذكر جميع أحاديثه وإن روى عن الصحابي عدد من التابعين، ذكر أحاديث كل تابعي على حدة، وعنون لها بعنوان ذكر فيه التابعي عن الصحابي " فلان عن فلان ".
من لم يكن له رواية عن رسول الله (أو تقدم موته يذكره نقلا عن كتب المغازي، وتاريخ العلماء ليوقف على عدد الرواة عنه).
إذا اشترك عدد من الصحابة في اسم واحد أفرد لهم بابا خاصا وعنون له بعنوان " باب من اسمه كذا ".
ذكر المؤلف أبوابا ولم يترجم لها بترجمة، فيقول " باب " فقط هكذا، وهذا يفعله إذا ما كان بين هذا الباب والذي قبله أو بينه والذي بعده اتصال في الموضوع.
إذا دارت عدة أحاديث لصحابي حول موضوع واحد، ووجد المؤلف أن هناك مرويات لصحابي آخر لها تعلق بهذا الموضوع، فإنه يذكرها ويغض النظر عن أنها ليست تحت ترجمة ذلك الصحابي، قصده بذلك استكمال النفع بالموضوع الواحد في موضع واحد، ثم يرجع فيستكمل مرويات الصحابي المترجم.
روايات المعجم جميعها مروية بصيغة الأداء " حدثنا " وهي أرفع صيغ الأداء عند ابن الصلاح.
قلما يكرر حديثا بسنده ومتنه كما هو، بل لابد من مغايرة، تتمثل غالبا في تعدد الطرق، وهذا من شأنه تقوية الحديث ورفعه من درجة إلى التي أعلى منها.
مشتملات الكتاب
عدد الصحابة الذين خرج لهم الطبراني أو أوردهم مترجما بهم مع التعريف: 1600 صحابي تقريبا، ولكنه قد يورد المختلف في صحبته وينبه إلى ذلك، مثل صنيعه عند مسند جندب بن كعب حيث يقول: "جندب بن كعب الأزدي: قد اختلف في صحبته"، وعدد مرويات الكتاب المطبوع: 22021 حديثا تقريبا.
اشتمل المعجم على المرفوع إلى النبي وهو أكثر مرويات الكتاب، وعلى كثير من الموقوف ولا سيما أنه يبدأ بالتعريف بالصحابي، ويذكر بعض شمائله وفضائله وأقواله، ومن ذلك ما ذكر في مسند أبي بكر الصديق، ومسند عمر ابن الخطاب ومسند أبي عبيدة الجراح، وفيه أقوال التابعين ومن دونهم المتعلقة بالتعريف بالصحابة رضوان الله عليهم، وذكر صفاتهم ونحوها، وقد نبه إلى ذلك في مقدمة المعجم الكبير بقوله: "ومن لم يكن له رواية عن رسول الله، وكان له ذكر من أصحابه من استشهد مع رسول الله، أو تقدم موته، ذكرته من كتب المغازي وتاريخ العلماء"، وهو يروي كل ذلك بالإسناد.
اشتمل المعجم على أقوال الطبراني نفسه بالتعريف بالصحابة، وذكر أنسابهم، وبلدانهم، وسابقتهم، وتواريخ وفياتهم، وهذا من الأمور التي اعتنى بها الإمام الطبراني كثيرا، كما اشتمل الكتاب أيضا على شرح الطبراني للغريب، ومنه قوله: "الحش: البستان".
اشتمل المعجم على بيان اختلاف الرواة في مروياتهم، حيث عني الطبراني بجمع طرق الحديث الذي يرويه، وقد يبوب على ذلك، كما صنع في مسند عبد الله بن مسعود، حيث يقول: "الاختلاف عن الأعمش في. "، وفي موضع آخر قال: "الاختلاف عن الأعمش في حديث عبد الله في صلاة النبي بمنى"، وغيره.

ويمثل كتاب فهارس المعجم الكبير للطبراني أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛

حيث يندرج كتاب فهارس المعجم الكبير للطبراني ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#52K

9 مشاهدة هذا الشهر

#126K

234 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 406.