📘 ❞ المسألة الأرمنية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني ❝ كتاب ــ الباحثة: أمل بنت أحمد هنيدي الحربي اصدار 2020
المجلة الدولية لنشر الدراسات العلميةIJSSP - 📖 كتاب ❞ المسألة الأرمنية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني ❝ ــ الباحثة: أمل بنت أحمد هنيدي الحربي 📖
█ _ الباحثة: أمل بنت أحمد هنيدي الحربي 2020 حصريا كتاب ❞ المسألة الأرمنية عهد السلطان عبد الحميد الثاني ❝ عن المجلة الدولية لنشر الدراسات العلمية 2025 : وصف قصير الكتاب: إن بداية الوجود العثماني ارمينيا كان بعد انسحاب جيوش المغول بقيادة جنكيز خان من أرمينيا أي إن , كانت قبل الحرب العالمية الأولى عام 1914م, فلم تكن بأطماع الدولة العثمانية اراضي ولكن نتيجة الثورات التي قام بها الأرمن الاتفاق الذي تم بين كل وروسيا ضد والتي استمرت منذ وقيام جمعية الاتحاد والترقي ذلك رأى أن تلك الأحزاب والجمعيات تحقيقاً لأهداف قضيتهم لكنهم لم يجدوا سبيل تحقيق الوعود ,فإن تداعيات والثورات دفع بالقيادة اتخاذ الإجراءات لمنع فما الأنسب لهم إلا التهجير خارج الأراضي العلميةIJSSP مجاناً PDF اونلاين هي مجلة علمية محكّمة مصنفة تهتم بالدراسات المميزة آخر التطورات الساحة معتمدة ISI وذات عامل تأثير مرتفع 5,883 لعام2020 بالنشر بمختلف التخصصات جميع مجالات العلوم تخصصاتها هندسة وتكنولوجيا تقانات وتتميز بكادر تحكيمي مميز ومكانة عالية جداً حيث تركز أهمية النشر للأبحاث المبتكرة والحصرية فقط يسعى الكثير الطلاب العرب الباحثون للنشر فيها لما لها دور رفع مكانتهم والحصول الترقيات
كتاب
المسألة الأرمنية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
ــ الباحثة: أمل بنت أحمد هنيدي الحربي
صدر 2020م عن المجلة الدولية لنشر الدراسات العلمية كتاب
المسألة الأرمنية في عهد السلطان عبد الحميد الثاني
ــ الباحثة: أمل بنت أحمد هنيدي الحربي
صدر 2020م عن المجلة الدولية لنشر الدراسات العلمية- مساهمة من: اسماء كمال
( الخميس 30 ديسمبر 2021 ( 2:39 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
وصف قصير عن الكتاب:
إن بداية الوجود العثماني في ارمينيا كان بعد انسحاب جيوش المغول بقيادة جنكيز خان من أرمينيا أي إن بداية المسألة , كانت قبل الحرب العالمية الأولى عام 1914م, فلم تكن بأطماع من الدولة العثمانية في اراضي ارمينيا ولكن كانت نتيجة الثورات التي قام بها الأرمن و الاتفاق الذي تم بين كل من ارمينيا وروسيا , ضد الدولة العثمانية والتي استمرت منذ الحرب العالمية الأولى وقيام جمعية الاتحاد والترقي بعد ذلك , والتي رأى الأرمن أن في تلك الأحزاب والجمعيات تحقيقاً لأهداف قضيتهم , لكنهم لم يجدوا سبيل في تحقيق تلك الوعود ,فإن تداعيات المسألة والثورات التي قام بها الأرمن دفع بالقيادة العثمانية اتخاذ الإجراءات لمنع تلك الثورات فما كان من الأنسب لهم إلا التهجير خارج الأراضي العثمانية.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#25K
14 مشاهدة هذا الشهر#114K
644 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
