█ _ شين كوفي 2017 حصريا كتاب العادات السبع للاطفال السعداء عن مكتبة جرير 2024 السعداء: نبذة من الكتاب : العادات للأطفال ل كوفي في الحقيقة اكثر راااائع ومحتواه يفوق الوصف فهو اشهر الكتب واكثرها مبيعا وهو معد لاطفال الرابعة فما فوق قام بتبسيط وصياغتها علي شكل سبع قصص لكل قصة بطل قام بعض الشباب بترجمة العادة الأولى "كن مبادرا " اي انك صاحب مسؤلية إلى اللغة العربية باللهجة الحجازية مع التاكيد انهم لم يقوموا الا بتعريب الجزء الموجود موقع المؤلف نفسه حفاظا حقوق النشر الكتاب بنسخته متوفرفي جرير 1 كن انت مسؤل 2 ابدأ والنهاية ذهنك اعمل خطة 3 ضع الاهم اولا العمل ثم العمل 4 فكر بطريقة مكسب لا تكون اناني 5 استمع قيل تتكلم 6 مع بعضنا افضل التناغم والتلاحم والتعاون 7 اشحذ المنشار التوازن مهم وفي نهاية كل توجد صفحة اسمها ركن الوالدين وهي لمساعدتهم بالاسئلة والتمرينات لتطبيق هذه حياة اطفالهم وهذا جزء مهم فليس الهدف فقط يستمع الطفل للقصة بل نحاوره ونستمع اليه ونشجعه عند ممارسته لها هذه ليست كبيرة الاطفال يفهمونها ويعملون بها التربية والسلوك مجاناً PDF اونلاين خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ المأساة الحقيقية هي مأساة الإنسان الذي لا يقوي نفسه ولا يستجمع شتاتها أبداً في حياته؛ حتى من أجل أكثر الأشياء لديه أهمية وسمواً. والذي لا يصل أبداً إلى أقصى قدراته، والذي لا تطول قامته أبداً إلى أقصى ما يمكن أن تفعل. أرنولد بينت . ❝
❞ ˝لا تجعل كبرياءك أو افتقارك إلى الشجاعة يعترض طريقك نحو الاعتذار لأشخاص ما تكون قد أهنتهم، لأن الأمر ليس مخيفاً كما يبدو، ولأنه سوف يجعلك تشعر بارتياح شديد بعد ذلك. وبالإضافة إلى ذلك، الاعتذارات تثبط الناس عن القتال، وتنزع أسلحتهم الهجومية. فعندما يشعر الناس بالإهانة ينزعون إلى إشهار سيوفهم لحماية أنفسهم في المستقبل. ولكن عندما تعتذر، فإنك تنتزع منهم الرغبة في قتالك، وسوف يلقون بسيوفهم، ويتخلون عن فكرة القتال.
ولأنك أنت وأنا وجميعنا سوف نستمر في ارتكاب الأخطاء طوال حياتنا، فإن الاعتذار ليس بالعادة السيئة جدا التي لا يجب أن تتشبث بها.˝ . ❝
❞ « دائما ما يوجه الناس اللوم إلي ظروفهم عما أصبحوا عليه ، وأنا لا أؤمن بالظروف ، هؤلاء الذين يتقدمون وينجحون ويعتلون هذا العالم هم الذين ينهضون للبحث عما يريدون من ظروف ، وإذا لم يتمكنوا من العثور عليها ، فإنهم يصنعونها» . ❝
❞ ˝أحياناً نرى العالم من خلال ممتلكاتنا أو ˝أغراضنا˝. إننا نعيش في عالم مادي يعلمنا أن الفائز هو من يموت وقد جمع الكثير من الممتلكات أو الأغراض˝. يجب علينا أن نمتلك أسرع سيارة، وأفخم ملابس وأحدث جهاز ستريو، وأفضل تسريحة شعر، والأشياء الكثيرة الأخرى التي يفترض أن تجلب لنا السعادة والممتلكات تتجسد أيضاً في صورة الألقاب والإنجازات مثل زعيم المشجعين قائد فريق اللعبة، صاحب خطبة الوداع في حفل التخرج، ممثل الطلاب، أو رئيس التحرير.
ليس هناك ما يسوء في عملية الإنجاز والاستمتاع بالأغراض. ولكن لا يجب أبداً أن نجعل حياتنا مرتكزة على أشياء أو أغراض ليس لها في النهاية أية قيمة دائمة إن ثقتنا يجب أن تكون نابعة من داخلنا وليس من الخارج من جودة وصدق قلوبنا، وليس من كم الأشياء التي نمتلكها.
˝وعلى أية حال، ذالك الشخص الذي يموت وقد جمع الكثير ˝ . ❝
❞ ˝ لا يجب علينا أن نتسرع في إصدار الأحكام، أو في تكوين آراء نهائية قاطعة عن الآخرين أو عن أنفسنا تحديدا، فمن وجهات نظرنا المحدودة القاصرة، نادرا ما نرى الصورة الكاملة، أو نحصل على جميع الحقائق.
وبالإضافة إلى ذلك، يجب علينا أن نفتح عقولنا وقلوبنا للمعلومات، والأفكار، والآراء الجديدة، وأن نكون مستعدين لتغيير نماذجنا عندما يكون من الواضح أنها خاطئة.
والأكثر أهمية من الواضح أنه إذا كنا نرغب في أن نحدث تغيرات كبيرة في حياتنا، فإن الأساس هو أن نغير نماذجنا، أو العدسات التي من خلالها نرى العالم. غير العدسات وسوف يلي ذلك تغير في كل شيء آخر.˝
« إننا غالباً ما نحكم على الناس بدون معرفة كل الحقائق.» . ❝