█ _ عبد الجواد ياسين 2019 حصريا كتاب ❞ اللاهوت أنثروبولوجيا التوحيد الكتابي ❝ عن مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث 2025 الكتابي: يستأنف المستشار هذا الكتاب العمل مشروعه الفكري والذي بدأه "السلطة الإسلام" وكتاب "الدين والتدين" ليكون بمثابة المتمم النظري وعيّنة الاختبار المثالية لفكرته التي طرحها بشكل موّسع والتدين"؛ ففي "اللاهوت" يعمد اللجوء لمنهج علمي أنثروبولوجي وظيفته اختبار الفكر الديني التوحيدي من حيث سياقات النشأة الاجتماعية واللاهوتية وعلاقة كل منها بالآخر الحيز الزماني والمكاني الواحد وبالآخر المفارق لهذا لكن ما يجعل مناسباً لشريحته المُستهدفة هو عدم الاكتفاء بالبُعد الوضعي فقط إنما يتجه للبحث البُنى اللاهوتية بمنهج جدلي يجمع بين المتناقضات ليخرج لنا بالفكرة الأكثر مُقاربةً لواقع الأمور؛ إذ يقابل العقل والعقل ولا يتحيّز لأي منهما ويقابل الأنثروبولوجيا واللاهوت يتوقف عند أي المُتقابلين لكنه يخرج بفكرته الأصلية يختبرها وهي أن هناك دينًا (المُطلق الأخلاق) وأن تدينًا (لاهوت تشريع) وأنه يصعب فصل الجانبين الآخر بشيءٍ البساطة ينقسم إلى ثلاثة فصول: الفصل الأول: العام: بنية وفيه يناقش منهجيته الفلسفية ومصادره القديمة الشرق الأدنى الفصل الثاني: السياق النسق الكلي وتباينات تطور اليهودية والمسيحية الثالث: الإسلامي الخاص: لاهوت الإسلام اعتمد عليها سواء أكانت توحيدية كتابية أم عربية جاهلية وأصل وكيف أثر تشكيل التصور مقدمة منهجية يبدأ الفصل الأول بالسبب الأساسي قضية "اللاهوت"؛ فالعقل يُنكر التعامل مع الدين أنه صنعة اجتماعية بحتة ينُكر المُطلق ويراه كتخيل وعي ولاوعي الديانة يتعامل إلا الجانب الاجتماعي الظاهرة ومن هاتين المقدمتين المتناقضتين نخرج بنتيجة تركيبية جديدة "أننا لا نعرف داخل العالم بمعنى يتجلى بالتمثل الاجتماع خلال التصور" يرتكزالنسق عناصر (الذات_المُطلق_الوحي) تفاعل العناصر الثلاثة ينتج اللاهوت؛ فالذات المُتلقية للمؤسس ينطبع صورة الهابطة بواسطة الوحي وينقل المؤسس تلك الصورة دون زيادة أو نقصان البشرية هُنا بحسب ليست فاعلة وإنما هي صفحة بيضاء يتم نقش الرسالة الدينية لأول مرة بإهمال العوامل الإنسانية والظروف المحيطة بتلك الذات وبذلك يُلزم نفسه بأي ربط وشبكة الدلالات اللغوية وبنى العلاقات المؤثرة حتى وصمها بأنها إنسانية وأنها تعرضت لهدر النقل انحراف مسارها بينما يرتكز عنصرين أساسيين تأمل (الذات_الموضوع)؛ مرت بعدد التطورات النظرية السوسيولوجي والأنثروبولوجي تم اعتبارها فعّالة فردي قياساً المجتمع؛ فمع أوجست كونت وإيميل دوركهايم سيتم اعتبار تصور المجتمع لضمان وحدته وهويته أُطره الخاصة فيقول دوركهايم: "الله المُجتمع وقد ألَّهَ ذاته" وتنتقل النظريات الوضعية أهم الأنثروبولوجيين مثل سميث وفريزر وحديثهم دين طقوسي ذي مسار تطوري فمن ممارسة لعدد الطقوس والممارسات ينشأ علاقة (تصعيدية) فيها استدعاء الموضوع وهو المعُتقد اللاهوتي (فكرة الإله) وليس الإله وعلى الرغم المنهج يبدو عاجزاً تفسير نشأة الأديان التوحيدية وتقاربهم ناحية الأفكار منتصف القرن العشرين ومع ظهور الفلسفات الهرمينوطيقية والفينومينولوجية إعادة الاعتبار للذات والشعور الداخلي والتصور الذاتي لتصبح المناهج المتبعة دراسة الأنثروبولوجية كما تبدأ رودولف أوتو ومرسيال إلياد وميشيل ميسلان وغيرهم ينشأ نتيجة انفصال أنطولوجي وموضوع المقام ذلك الانفصال أمكنه يُكرّس عتبة فاصلة الديانات البدائية الطقوسية القائمة الطوطمية (الديانات الطبيعية) وبين تصورات بشرية حول والكون والإنسان نقده للنظريات تدفع الاتجاه يقبل هذة النظرة أنها قد بدأت بفترات طويلة قبل لكننا نملك أية مادة قابلة للتوثيق حدث لحركة التطور الأنطولوجي الواعية بذاتها مقابل وتفاقم الفردانية أمام والطبيعي والرغبة السيطرة عليه قبل ينطلق تحليل يحدد عدداً الأسئلة والإجابات التقريبية لتعيين عدته وأدواته تساعده البحث سبيل المثال: إن كانت مركز ومصدر الخطاب فكيف يحدث ابتداءً؟ وإن فلماذا تتعدد التصورات بتعدد المؤسسين رغم موضوع التصور(المطلق) واحد؟ يتبنى موقفاً عقلياً تجريبياً يحاجج فيه بأن مركب جانب حسي غريزي وجانب عقلي إرادي دوافع وقدرات جسدية ودوافع نفسية مما وتُمكنها فرض ذاتها وإرادتها المدركات الخارجية وإستيعابها ومعالجتها والإخبار بها خصوصي جدًّا الأمر الذي يسمح بوجود تنوعات لاهوتية عِدة بل وحتى وجود خلاف دائم المؤسسة تتحدث باسم ونتيجة لوجود العامل الفردي تنشأ العديد الصدامات والذات وتتنوع التبني والنفي التام أما بالنسبة (الله المطلق) فالمنحى التجريبي يعتبره معرفة مجرد إيمان (نزوع تذوقي شاعري) ليُصبح المعرفة فعل الإيمان بالإله تعتبر التفرقة شكلاً أشكال السفسطة لأن يُفرق والإيمان لكن يعود فيُسائل تجريبية وحسية بالضرورة تتكون لدينا الإله؟ وهنا تخبرنا كيف والتصورات تُخبرنا تناقلها ليبقى العنصر إشكالية العقلين والوضعي ينظر للوحي اعتباره عُنصرًا لاهوتيًا بالأساس؛ مفهوم إنساني نابع وخاضع لتفاعل الإدراكات ملكات الإدراك؛ يزيد كونه تصاعدية يقوم العراف الكُهان ممارسات طقوسية للتنبؤ بالمستقبل والتواصل كيان مُفترض وتم تطورها أصبحت شكلها نعرفها بينما يرفض الرؤية التطورية والاجتماعية ويعتبر تواصل مباشر الله وشخص بشري مُعيّن لحظة زمانية ومكانية مُحددة اتصال (هابط) صاعداً العرافة والتنجيم ثم يمُر بأية مراحل تطورية أوهيمنة يكتفي بالفطرة التأمل بد وحي يُسلّم البشر تفاصيل البشري وهنا يقدم اعتراضه المُجمل العقلين؛ لايمكنه (الوحي_الإله) لأنه يمتلك أدوات تمكنه فحص المعطيات فيقع مشاكل موضوعية تُبين تحيزه والبراديغم العلمي الأوروبي الخاضع له وموقفه الخاص المسيحية يقع مشكلة إضفاء وقائع تاريخية واجتماعية يملك لها توثيق (فيض المعنى) عندها الحط مكانة الإنسان وفاعليتها لصالح المُقدس الواقع ففي النهاية تُعتبر منهجية كتابه وسطاً والفلسفية العقلية؛ فالفلسفة تناقضات الأنساق تشرح مصدرها تُقَدِّمُ تكون وتطوراته وبمزجهما معاً يُمكن مقاربة أكثر دقة وأقل تحيُّزًا وتحضر المصادرة حدودها الدنيا اللاهوت العام اللاهوت مجموعة تعاطي ليتم تناقله والتفاعل معه الحدود الجغرافية والثقافية فيُحدد أنساق التديّن أنتجت العبري نعرفه وهذه نسق المصري والكنعاني والميزوبوتامي (نسق النهرين) يحتوي تديّن عدد جرى تطويرها لقد جمع القديم عددًا كبيرًا التجريدي الخالص التعددية التجسيمية أول المعبد والكُهان والعرافين والقصص النشكونية قلب التناقضات تقع فكرة الملك الإله؛ فالملك قوى الآلهة "حو" النطق المقدس و"سيا" المقدسة و"حكا" القوة والسحر؛ وفي الدولة الحديثة صار تأليه عقيدة راسخة تُوجه إليه العبادة والطقوس فبمجُرد تتويج يُصبح تجسُّداً للإله تجليًا وثائق نفس الوقت يتحلى بكل الصفات يُمكننا القول بأنه حلقة الوصل والآلهة نقطة الاتصال والموضوع تصاعُدي الفكرة سوف تتطور النبي وساطة خارجه شئون الحياة اليومية تنبي حضور واهتمامه بتفاصيل تمجيده خارجها أيضا الخاصية تُميز وفي الكنعاني تأثيراً بحكم الجغرافيا السمة الغالبة النسق؛ فالميثولوجية الأوغاريتية تحكي "إيل" إله شخصي يسمى بالقوي والثور والملك رحيم ومقدس يُعرف فيما بعد "يهوه" العبراني نسل إيل خرج بعل وقام بينهما صراع انتهى بهزيمة واستئثار بزوجتيه حكمت الميثولوجية الكنعانية فلكل معبد وعدد كبير الأنبياء المتحدثين باسمه والمتوسطين بينه وكما يتحدث مرسيا إلياد: "النبوة الوجدية الإسرائيلية تغوص جذورها الكنعانية"؛ الممارسة وتدوين تاريخ الشعب وأساطيره يتعلق بنسق تدّين النهرين وأقدم المنطقة وأكثرها لتجاور فترة يبدأ بإبراهيم تواجد المملكة البابلية الجنوب والأشورية الشمال اشتمل التدين الميزوبوتامي المجامع الإلهية وامتزاجها بعناصر وممارسة لخبرة سكُان بالنجوم والفلك ومعرفتهم الكوزمولوجية ميّز التدّين "المدينة" فنشأة المدينة رافقتها أسطورة نشكونية حكاية بداية الخلق العماء (chaos) بالإضافة وثيقة قانونية مكتوبة فقوانين حمورابي (BC1792 1750) الوثيقة أمر إلهي صادر لحمورابي بإقامة العدل الأرض وتسليمه القوانين العبرانيين "الشريعة" لتنظيم حياة شعب الرب يراها ينتهي هذه وأهم عناصرها تكونت ثقافة الحصري شكله اليهودي المسيحي والإسلامي يُحدد أساسية شكّلت ومرت بمراحل والانفصال وصلت الأشكال يُناقشها بكثيرمن التوسُّع (الشعب_الأنبياء_النص) مستويان للمقارنة: مضمون آليات التواصل الخالص يتأسس أشكاله محددة عمل تخريجات وتموضعات إبراهيمي؛ فالقراءة القراءة التاريخية نقاط مجتمعية كالشعب والسلطة والدولة وغيرها كانت "الشعب" الأمة موضوعاً البدايات للدرجة معها تحرير النص التوراتي بداياته حمولته واستخلاص؛ رسالة خاصة بالمُطلق فالرب كان معنياً بالشعب الإسرائيلي آخر مخالف لكل السابقة فالوعد الإلهي لإبراهيم وإسحاق ويعقوب (آباء الشعب) مُحدداً بتكثير الذُرية وتمليكها مساحة وكذلك قصة الخروج فقد أرسل موسى فرعون ليطلق شعبه للتبشير بالله دعوته ولكن لإنقاذ يقول سفر الخروج: "وتقول له: أرسلني إليك قائلاً: أطلق شعبي ليعبدوني البرية" لم يكن للشعب لهداية ربّا ومُهلِكًا أعدائه الذين حولوا المصريين جحيم إطلاق الضفادع والبعوض والذباب وتحويل النهر دماء فكما ياسين: "كان غرض الواضح منذ اللقاء الأول"؛ تبنى يؤمنوا به يعرفوه وقال لموسى: "وأما باسمي يهوه فلم أُعرف عندهم" إشارة لآباء بأنهم عرفوه بـ وسوف يستمر تحيّز استقرارهم كنعان واختيارهم لملك (شاول) أصبح نبياً ليس وفقط مناصراً أوحد يؤيدهم جميع حروبهم ومذابحهم ارتكبوها ضد ساكني الموآبيين والأراميين في الشكل للاهوت مُقتصراً الجوهرية أخذت التحول بوصفها انشقاقًا ورسالة عالمية لجميع والشعوب فالإله إلهاً إثنياً مُميِّزاً ومحدداً لهويته تحدث عنها العهد صورته الأولى الملامح يتخلص لاحقًا الشامل والإسلام ظهر مصطلح "النبي" فيصف الوسطاء الروحانيين الكنعانيين بالأنبياء ويقول: "فالآن واجمع إلي كُل إسرائيل جبل الكرمل وأنبياء البعل أربع المئة والخمسين السواري يأكلون مائدة إيزابل " يختلف الاستعمال الرائي فالرائي يتلقى الحلم ويُبلغه للبشر يتضمن لاهوتي يشير نشاط دعوي عكس ذات كلي وظيفة زالت تحتوي خصائص التنبؤ والانفعال الوجدي طريق الأحلام فبشكل نموذجًا مُتطورًا الرائين المنتشرين يُميّزهم مجيء رسالتهم بمبادرة ينقسم العبرانيون رتبة (أبناء الأنبياء) يمكن تسميتهم بأنبياء القصر يعملون الكهنة بغرض تأميم الشعبي واستمرار الكهنوتية نشأت الهجرة نشأ تعيين هارون منصب الكاهن الأكبر وتخصيص المنصب لأبنائه (اللاويين) بالوراثة تُقام طقوس أقرب للروح الشرقية تقديم الأضاحي واستطلاع إرادة القرعة الأشبه بأزلام الجاهلية ومن المجاورين للمعبد أوالمنشقين عنه تنهل محتوياتها وتحولها كنيسة تعتمد منفرد سلطة الكنيسة وتتوقف حاجتها الكم الكبير والرائين وتنتهي الحاجة لضرورة إصدار التحذيرات المزيفين يرسلهم لاختبار وأما "النص" فكان ظاهرة فريدة نوعها مقارنة عاصرها المصرية او توافر بأس الكتابات نوعية النصوص مختلفة نص القديم؛ فالنص يُعتبر نهائية موحى السماء معين شرائع وطقوس ولاهوت للبحث أصل طريقتان يمكننا استعمالهما؛ الأركيولوجي والتاريخي للنص والثانية الطريقة الكتابية النقد النصي بحسب الرواية التوراتية ستنتقل فالكتاب موجود دخول تسلم لوحي الشهادة سيناء وبعدها يكتب وصايا يسلمها للكهنة أما تاريخيًا وبحسب أغلبية الوثائق الأركيولوجية الفترة المادة النصية (من مصادرها مملكتي والجنوب) وتدوينها تتراوح القرنين السابع والخامس الميلاد وأثناء وبعد السبي البابلي وتحديداً صعود حركة الإصلاح لمملكة يهوذا قادها يوشيا وليست وليدة الرابع عشر يدعيّ ناتجة التأثيرات الفارسية الزرادشتية ملامح خلال التدوين (القرن السابع) الخامس) والثالثة الأخيرة (نهاية الميلادي) سُلطة بوصفه شهادة إيمانية السُلطة إغلاق وانتهاء مُعطى معرفيًا ثابتًا غير زمني يحتل موقع الصدارة المصدر للتدين والبوصلة الثقافية للجماعة يجعلها تستعصي الرجوع للأصل التاريخي سياق الإسلامي "النفي نزوع اعتيادي الوعي عموماً تستغرق التناقض علاقات يؤدي صرف الأنظار الأرضية المشتركة دائماً جديد" في حديث فإنه بالبحث العربية السامية انطلق منها؛ فيقسم ثلاث فترات: مرحلة التأسيس ومرحلة المكي المدني يبحث الثقافة وعلاقتها بالأصنام ونسق قريش القيمي (الحمس) المرتبط بأخلاقيات تجارية واضحة لمركزية وعلاقاتها التجارية بالإمبراطوريات المجاورة الأخلاقيات يتطور الجديد للطقوس كالطواف بالكعبة وغيرها؛ رد والأخلاقيات أوليات الحنيفية ديانة إبراهيم انحرف الجاهليون البداية الصدام المباشر المشركين (لا الله) المرحلة المدنية اليهود المؤثر والاقتباس للقصص تخليصه الجوانب الوثنية القرآن موجهًا لأصحاب التشكيلة (فليعبدوا رب البيت) تتم دعوة يدينون (بحسب الإسلامية) يتصاعد تدريجيًا تلت نزول وبداية نبوة النمط تنتقل الآيات لمعالجة أحوال الجماعة المسلمة بدلاً أصول معالجة ووقائع حياتها التفصيلية الطابع التشريعي الناتج حدوث لظروف سياسية وضرورة لمواجهة خصم ديني وسياسي جديد ممثل الدافع لتبلور شبه حكومة بتشريع جماعة المؤمنين على اجتماعي يُسجله سيكتسب صفة الإطلاقية ويحتوي للتغير صالحة زمان ومكان بنفس الكيفية التوارتي ليكتسب ترى الفعل الإنساني الظرف أنتج نظام الداخلة نمط حكم داوود وأبنائه تبعاً للوعد أعطاه للآباء ملاحظات نقدية ثم مسيرة استكمالية جاز التعبير وجدت واستخلاصاتها الأوليَّة سردية لفكرة نفسها وفض الالتباس الاثنين ينتمي المطلق (المقدس_الأخلاق) وينتمي المتأثرة بحضور (اللاهوت) بالتالي يصبغ والاجتماعي بصبغته أوضحنا مغالطتين وجه التحديد الاحتجاج بهما مجمل عمله النقطة هنا بحثه باعتباره أنثروبولوجية فلسفية ويخص الأنثروبولوجي أحد طرفي النقيض الجدلي أننا نجد بحثاً أنثروبولوجياً عملياً دقيقاً؛ فما يوجد مزيج مبحث أركيولوجي قدمه فنكلشتاين (bible unearthed) بحث منجزات علم الحفريات وللتأكد نتائج المُلتزم بالروايات يلجأ الباحث المقاربة الأحفورة للدلالة صحتها شيء للحقيقة يعتبر أنثروبولوجيًا شكل ممكن لعدم الالتزام بالقواعد العلمية المسح الإثنوغرافي واللغوي وسبب عجزنا المتكامل غياب الأصلي سكن 1400 عام شعوب أمريكا الجنوبية حالها عشرات آلاف السنين الأبحاث المختلطة بروح (غير علمية) علمية الثانية الطرف الجدلية الفلسفي العقلاني يتبناه عقلانية كانط وغيره؛ فالعامل يشوش علينا سؤال ضروري فإن لدى الأغلبية الشعوب مطلق معرفته بعيداً الرموز والتمثيلات والأسطورية والإحيائية توصلت معزل القصص جدّاً بالعمر القديم؟ فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي