📘 ❞ أمثال العرب ط الهلال ❝ كتاب ــ المفضل بن محمد بن يعلى بن سالم الضبي اصدار 2003

أمثال شعبية عربية - 📖 كتاب ❞ أمثال العرب ط الهلال ❝ ــ المفضل بن محمد بن يعلى بن سالم الضبي 📖

█ _ المفضل بن محمد يعلى سالم الضبي 2003 حصريا كتاب ❞ أمثال العرب ط الهلال ❝ عن دار مكتبة ببيروت 2024 الهلال: مقدمة في العقد الفريد «1» يتحدّث ابن عبد ربه الأمثال فيصفها بقوله بأنها «وشي الكلام وجوهر اللفظ وحلي المعاني والتي تخيّرتها وقدّمتها العجم ونطق بها كل زمان وعلى كلّ لسان فهي أبقى من الشعر وأشرف الخطابة لم يسر شيء مسيرها ولا عمّ عمومها حتى قيل: أسير مثل» ويتابع رأيه قائلا: «وقد ضرب الله عزّ وجل كتابه وضربها رسول صلى عليه وآله وسلم كلامه قال عز وجل: يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ «2» وقال: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ «3» ومثل هذا كثير القرآن الكريم» شعبية عربية مجاناً PDF اونلاين أكثر الأشكال التعبيرية الشعبية انتشارا وشيوعا تخلو منها أية ثقافة إذ نجدها تعكس مشاعر الشعوب اختلاف طبقاتها وانتماءتها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أمثال العرب ط الهلال
كتاب

أمثال العرب ط الهلال

ــ المفضل بن محمد بن يعلى بن سالم الضبي

صدر 2003م عن دار مكتبة الهلال ببيروت
أمثال العرب ط الهلال
كتاب

أمثال العرب ط الهلال

ــ المفضل بن محمد بن يعلى بن سالم الضبي

صدر 2003م عن دار مكتبة الهلال ببيروت
عن كتاب أمثال العرب ط الهلال:
مقدمة
في كتاب العقد الفريد «1» ، يتحدّث ابن عبد ربه عن الأمثال فيصفها بقوله بأنها «وشي الكلام، وجوهر اللفظ، وحلي المعاني، والتي تخيّرتها العرب، وقدّمتها العجم، ونطق بها في كل زمان، وعلى كلّ لسان، فهي أبقى من الشعر، وأشرف من الخطابة، لم يسر شيء مسيرها ولا عمّ عمومها، حتى قيل: أسير من مثل» .. ويتابع ابن عبد ربه رأيه قائلا: «وقد ضرب الله عزّ وجل الأمثال، في كتابه، وضربها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في كلامه.
قال الله عز وجل: يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
«2» وقال: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ
«3» . ومثل هذا كثير في القرآن الكريم» .
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#30K

15 مشاهدة هذا الشهر

#94K

1K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 124.
المتجر أماكن الشراء
المفضل بن محمد بن يعلى بن سالم الضبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار مكتبة الهلال ببيروت 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية