📘 ❞ دينامية النص (تنظير وانجاز) ❝ كتاب ــ محمد مفتاح اصدار 1990

الفكر والفلسفة - 📖 كتاب ❞ دينامية النص (تنظير وانجاز) ❝ ــ محمد مفتاح 📖

█ _ محمد مفتاح 1990 حصريا كتاب ❞ دينامية النص (تنظير وانجاز) ❝ عن المركز الثقافي العربي 2025 وانجاز): وصف الكتاب تحت عنوان “دينامية النص: تنظير وإنجاز” يحاول الدكتور وضع مبادىء كلية تتحكم اشتغال أي نص والآليات التي تحكم نفسه لذلك فيمكن اعتبار الكتاب وفقاً للمؤلف “كتاب متعلم معلم: يتعلم ما ييسر له من المناهج – حدود إمكاناته لخدمة نصوص أدبية وفكرية ودينية بكل أمانة وصدق ووضوح ويرفض الإحتفاظ بسر المهنة أنانية وأثرة ,إنما يعلمها وسيدأب تعليمها حتى تصير متاعاً مشاعاً …” في أفاض المؤلف القول للبرهنة “البنيوية الدينامية” وعلى إثبات فعاليتها وخصبها ميادين البحث والدراسة متعددة وهكذا فقد تعرض للبنيوية البيولوجية للنظرية الجشتالية وللظاهراتية ولعلم وظائف الصوات والبنية العاملية ولحو الحالات وللبنيات السيميو سردية وفي أيضاً يناقش أهم المبادىء النظرية يعتمد عليها الكارثيون وقد ترجمها كما يقول إلى لغة سيميوطيقية لتقريبها القارىء المتأدب أن “جان بتيطو كوكوردا” هو الذي عمّق هذه وأعطى للمفاهيم أبعادها الفلسفية والإستمولوجية والنظرية والمنهاجية” هذا يجهد للبحث النظريات والمناهج الحديثة المختلفة بغية الكشف عما فيها تداخل وتقاطعات شتى وصلات وثيقة تبيّن تاريخيتها ونسبيتها وديناميتها خلال عقود مختلفة ثم الإشارة سياقها التاريخي والابستمولوجي والعلمي ولدت فيه وصارت تنتمي إليه يضم مجموعة أبحاث مستقلة تم دراستها ووضعها ضمن أطر معرفية تناسب كل حالة وانتظمت تحت العناوين الآتية: مدخل ويضم: الأسس العلمية والأسس والابستمولوجية والتركيب يتبع ذلك ستة فصول: الفصل الأول: نمو الشعري (قراءة قصيدة “القدس” لأحمد المجاطي) الثاني: الحوارية (الحوار الخارجي الحوار الداخلي) الثالث: تناسل الرابع: سيرورة الصوفي الخامس: الصراع القصصي (أفقية عمودية وأفقية التحليل وعموديته) وأما السادس والأخير فكان : الإسلام القرآني “ناسخ القرآن ومنسوخه” نبذة الناشر: إن الدينامية هي حاول “المدخل” يرصدها نعثر عليه لدى “كريماص” مفاهيم علمية لا تكاد تفصح هويتها ركز والبيولوجيون والمشتغلون بالذكاء الاصطناعي وأوضحوه اختلاف درجات التركيز والتوضيح ولذلك فإن القارئ إذا صادفه غموض بعض الصيغ التعبيرية يتجاوزها بعدها ليتوضح الأمر إذ فقرة تُخَصَّصُ سابقتها وتبينها وتفسرها وتتحاور معها؛ أنه تعسَّر الفهم مع فليتقدم الدراسات التطبيقية يتيسر الغرض ويحصل المطلوب ولكنه يظفر ببغيته كاملة غير منقوصة إلاَّ قرأ أوله آخره وانتقل تنظيره تطبيقهن وتابع بما يليه يفهم بضبط وإتقان “الانسجام القرآني” دون الرجوع فقرتي “الاتجاه السيميوطيقي” و”الذكاء الاصطناعي”: الأُولى اسْتَمْدَدْتُ المورفولوجيا التصنيفية قبلت ضوئها العلاقات ورفضت بعضاً منها ومن الثانية حَدَّدْتُ مفهوم الإطار يستوعب “الحوارية الشعري” كان علم بنظريات الأطر والتشاكل ونمو وانسجامه الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن حقيقي أو واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία‏ philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
دينامية النص (تنظير وانجاز)
كتاب

دينامية النص (تنظير وانجاز)

ــ محمد مفتاح

صدر 1990م عن المركز الثقافي العربي
دينامية النص (تنظير وانجاز)
كتاب

دينامية النص (تنظير وانجاز)

ــ محمد مفتاح

صدر 1990م عن المركز الثقافي العربي
حول
محمد مفتاح ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
المركز الثقافي العربي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب دينامية النص (تنظير وانجاز):
وصف الكتاب
تحت عنوان “دينامية النص: تنظير وإنجاز” يحاول الدكتور محمد مفتاح وضع مبادىء كلية تتحكم في اشتغال أي نص والآليات التي تحكم النص نفسه لذلك فيمكن اعتبار الكتاب وفقاً للمؤلف “كتاب متعلم معلم: يتعلم ما ييسر له من المناهج – في حدود إمكاناته – لخدمة نصوص أدبية وفكرية ودينية، بكل أمانة وصدق ووضوح، ويرفض الإحتفاظ بسر المهنة أنانية وأثرة، ,إنما يعلمها وسيدأب على تعليمها حتى تصير متاعاً مشاعاً …”.

في الكتاب أفاض المؤلف في القول للبرهنة على “البنيوية الدينامية” وعلى إثبات فعاليتها وخصبها في ميادين – من البحث والدراسة متعددة ، وهكذا فقد تعرض للبنيوية البيولوجية للنظرية الجشتالية وللظاهراتية ولعلم وظائف الصوات، والبنية العاملية ولحو الحالات وللبنيات السيميو – سردية.

وفي الكتاب أيضاً يناقش المؤلف أهم المبادىء النظرية التي يعتمد عليها الكارثيون، وقد ترجمها كما يقول – إلى لغة سيميوطيقية لتقريبها إلى القارىء المتأدب. على أن “جان بتيطو – كوكوردا” هو الذي عمّق البحث في هذه النظرية وأعطى للمفاهيم أبعادها الفلسفية والإستمولوجية والنظرية والمنهاجية”. وعلى هذا يجهد المؤلف للبحث في النظريات والمناهج الحديثة المختلفة بغية الكشف عما فيها من تداخل، وتقاطعات شتى، وصلات وثيقة، تبيّن تاريخيتها، ونسبيتها، وديناميتها خلال عقود مختلفة، ثم الإشارة إلى سياقها التاريخي والابستمولوجي والعلمي الذي ولدت فيه وصارت تنتمي إليه.

يضم الكتاب مجموعة أبحاث مستقلة – نصوص – تم للمؤلف دراستها ووضعها في ضمن أطر معرفية تناسب كل حالة، وانتظمت تحت العناوين الآتية: – مدخل ويضم: الأسس العلمية والأسس الفلسفية والابستمولوجية والتركيب، يتبع ذلك ستة فصول: الفصل الأول: نمو النص الشعري (قراءة في قصيدة “القدس” لأحمد المجاطي)، الفصل الثاني: الحوارية في النص الشعري (الحوار الخارجي – الحوار الداخلي)، الفصل الثالث: تناسل النص الشعري، الفصل الرابع: سيرورة النص الصوفي، الفصل الخامس: الصراع في النص القصصي (أفقية النص، عمودية النص، وأفقية التحليل وعموديته). وأما الفصل السادس والأخير فكان في : الإسلام في النص القرآني “ناسخ القرآن ومنسوخه”.

نبذة الناشر:
إن هذه الدينامية هي ما حاول “المدخل” أن يرصدها، ذلك أن ما نعثر عليه لدى “كريماص” من مفاهيم علمية لا تكاد تفصح عن هويتها-ركز عليها الكارثيون والبيولوجيون والمشتغلون بالذكاء الاصطناعي وأوضحوه، على اختلاف في درجات التركيز والتوضيح. ولذلك فإن القارئ إذا ما صادفه غموض في بعض الصيغ التعبيرية، فإن عليه أن يتجاوزها إلى ما بعدها ليتوضح له الأمر، إذ كل فقرة تُخَصَّصُ سابقتها، وتبينها، وتفسرها، وتتحاور معها؛ على أنه إذا تعسَّر عليه الفهم-مع ذلك-فليتقدم إلى الدراسات التطبيقية حتى يتيسر له الغرض ويحصل المطلوب، ولكنه لا يظفر ببغيته كاملة غير منقوصة إلاَّ إذا قرأ الكتاب من أوله إلى آخره وانتقل من تنظيره إلى تطبيقهن وتابع الفصل بما يليه، فقد لا يفهم بضبط وإتقان “الانسجام في النص القرآني”، دون الرجوع إلى فقرتي “الاتجاه السيميوطيقي”، و”الذكاء الاصطناعي”: إذ من الأُولى اسْتَمْدَدْتُ المورفولوجيا التصنيفية التي قبلت-في ضوئها-بعض العلاقات، ورفضت بعضاً منها، ومن الثانية حَدَّدْتُ مفهوم الإطار، كما أنه لا يستوعب “الحوارية في النص الشعري” إلاَّ إذا كان على علم ما بنظريات تداخل الأطر، والتشاكل، ونمو النص وانسجامه.
الترتيب:

#338

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

33 مشاهدة هذا الشهر

#102K

1K إجمالي المشاهدات