📘 ❞ الموت يريد أن أقبل اعتذاره ❝ رواية ــ نهلة كرم اصدار 2017
كتب الروايات والقصص - 📖 رواية ❞ الموت يريد أن أقبل اعتذاره ❝ ــ نهلة كرم 📖
█ _ نهلة كرم 2017 حصريا رواية ❞ الموت يريد أن أقبل اعتذاره ❝ عن دار العين للنشر 2025 اعتذاره: كل ليلة قبل النوم أتمدد أسفل النجوم التي لصقتها سقف حجرتي أتأملها طويلًا حتى تلقي لي بحبال أتسلقها إلى أحلامي ذات يوم قابلت الأعلى ثلاثة آلهة شوارع مختلفة من الحلم سألوني جميعًا الأمنية أريدها لكني لم أصدق أنهم سيحققونها فطلبت منهم نفس لربما يحققها أحدهم فوجئت اليوم التالي حين رفعتني الثلاثة نفذوا رغبتي وصار أحبة قابلني داخل بيت جدتي شبرا ثم الآخر فرانكفورت يعود بي الثالث أحد المطاعم المهندسين خشيت يتقابل مكان واحد ويفتضح أمري فرفضت الصعود مع عدة أيام رسم الليل خطوطًا عيني ونزل مندوب يحذرني إن أصعد إليهم سينزلون تخيلت هذا الذي يحب الأكل بنهم وخشيت ألا يتحمل الغرفة وزنه صعدت معه ظللت مختبئة مدخل البيوت عبرت امرأة وأخبرتني أنه لا يمكنني الوقوف هكذا بدون فعل شيء الأحلام لأنه توجد لديهم عطلات هناك سرت قليلًا ولم أعثر فكرت أبحث الآلهة وألغي رغبتين وأبقي حبيب سألت عنهم عرفت غادروا وأخذوا معهم الأمنيات كلها كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
- مساهمة من: lolli
( الخميس 12 مايو 2022 ( 9:45 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كل ليلة قبل النوم أتمدد أسفل النجوم التي لصقتها في سقف حجرتي، أتأملها طويلًا حتى تلقي لي بحبال أتسلقها إلى أحلامي، ذات يوم قابلت في الأعلى ثلاثة آلهة في شوارع مختلفة من الحلم، سألوني جميعًا عن الأمنية التي أريدها، لكني لم أصدق أنهم سيحققونها، فطلبت منهم نفس الأمنية، لربما يحققها أحدهم، لكني فوجئت في اليوم التالي حين رفعتني النجوم، أن الثلاثة نفذوا رغبتي وصار لي ثلاثة أحبة، قابلني أحدهم داخل بيت جدتي في شبرا، ثم قابلني الآخر في فرانكفورت قبل أن يعود بي الثالث إلى أحد المطاعم في المهندسين، خشيت أن يتقابل الثلاثة في مكان واحد ويفتضح أمري، فرفضت الصعود مع النجوم عدة أيام، حتى رسم الليل خطوطًا أسفل عيني، ونزل مندوب من الأعلى يحذرني إن لم أصعد إليهم سينزلون لي، تخيلت هذا الذي يحب الأكل بنهم، وخشيت ألا يتحمل سقف الغرفة وزنه، صعدت معه لكني ظللت مختبئة في مدخل أحد البيوت، عبرت امرأة وأخبرتني أنه لا يمكنني الوقوف هكذا بدون فعل شيء في الأحلام، لأنه لا توجد لديهم عطلات هناك، سرت قليلًا ولم أعثر على أحد، فكرت أن أبحث عن الآلهة وألغي رغبتين وأبقي على حبيب واحد، لكني حين سألت عنهم، عرفت أنهم غادروا الأحلام وأخذوا معهم الأمنيات كلها.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#33K
1 مشاهدة هذا الشهر#101K
1K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
