█ _ يوسف زيدان 2012 حصريا رواية محال عن دار الشروق 2024 محال: «وأما الأخبار التى بأيدينا الآن فإنما نتَّبع فيها غالب الظن لا العلم المحقق» – ابن النفيس بطل هذه الرواية شاب مصري سوداني يتسم بالبراءة والتدين ويعمل كمرشد سياحي الأقصر وأسوان كانت أقصى أحلام هذا الشاب هي الزواج من فتاة نوبية جميلة ليبدأ حياة سعيدة هانئة ولكن نظام حياته المسالم والممل ينقلب رأسا عقب بعد مقابلة مع أسامة بن لادن السودان أوائل التسعينيات تأسرنا بإيقاعها المتسارع لنتتبع مصير بطلها للخليج لأوزبكستان ثم أفغانستان ومعتقل جوانتانامو لغة الشعرية تجعلنا نعيش تجربة إنسانية فريدة حيث يختلط الواقع بالخيال وننطلق البطل رحلة لنكتشف خبايا النفس والعالم كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ “يا ألله لماذا خلقت الانسان فى الأرض، وخلقت الحرب؟ لقد غابت عقولنا عن ادراك حكمتك..قالت الملائكة ˝قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء..˝، ˝قال انى أعلم ما لا تعلمون˝ ما الذى نعلمه ولا نعلمه ،يا ألله؟” . ❝
❞ “وأدرك أنه صار ميتاً مثل كثيرين من حوله يتحركون ولكن لا يعرفون أنهم فارقوا حياتهم.. لحظتها مَسَّ قلبه يقين الموت، فارتاح، لأن الفناء راحة
والحياةَ مِحَالٌ.” . ❝
❞ “نُسميه ميدان محطة الرمل ، لأن هذا الترام يأخذ الناس من هنا إلي الجزء الشرقي من الاسكندرية ، الذي كان سابقا منطقة رملية ، وتمثال الرجل الواقف فوق النصب يشير إلي البحر هو سعد زغلول الذي قال قبل موته ˝ مفيش فايدة˝ ، وهذه المرأة النحاسية مجنحة الذراعين الجالسة تحته ، تُمثل مصر ، سألها عن سر تصوير المصريين لبلادهم دوما على هيئة امرأة ، فقالت : أصلها محتاجة راجل” . ❝
❞ “ما العشق؟؟هو عطية ربانية يهبها الله لمن يصطفيه من العباد،ويجتبيه،فيعطيه من أنواره مدَداً ودهْشات لمعانه على مرآة قلب العاشق،المجلوّة ،البرّاقة.كان المحبوب مكسوّاً بالبهاء الإلهي،فيهيمُ برؤياه.وأبدعُ ما في العشق ابتداؤه،يرى به،وأحلى ما بالحب أولُه الفوّاح بأنفاس المحبوب ،المطلوب أبداً لإطفاء لهيب الهوى وإشعال روح المحب،أو لإتمام احتراقه..” . ❝