📘 ❞ الفتوحات العربية في روايات المغلوبين ❝ رواية ــ حسام عيتاني اصدار 2011

فكر إسلامي - 📖 ❞ رواية الفتوحات العربية في روايات المغلوبين ❝ ــ حسام عيتاني 📖

█ _ حسام عيتاني 2011 حصريا رواية الفتوحات العربية روايات المغلوبين عن دار الساقي للطباعة والنشر 2024 المغلوبين: حدث تأسيسي للتاريخ العربي الإسلامي لكن أصوات الشعوب المغلوبة غابت المدوّنة غياباً كانت له تبعات سلبية تشكيل صورة العرب والمسلمين أنفسهم للمرّة الأولى يقدّم كتابٌ باللغة الروايات التي سجّلتها بالاستناد إلى المصادر الأصلية ومن الإخباريين البيزنطيين القساوسة الأقباط ورجال الدين الزرادشتيين والمؤرّخين الصينيين المدوّنين اليهود والرهبان الأسبان ترتسم مختلفة وجديدة للفتوحات بصفتها حدثاً عالمياً إن بخروجها من أراضي الجزيرة تحوّلت متعدّد الأطراف خصوصاً أن أعداداً كبيرة سكان البلاد قصدتها ظلّت دياناتها واعتقاداتها الاجتماعية كما احتفظت ببناها السياسية والاقتصادية العديد الأماكن وصلت جيوش الفتح إليها وظهر بعد انحسار موجة قدّم روايته للأحداث يدعو هذا الكتاب إعادة تقييم الرواية التقليدية وللتاريخ برمّته وعرضها النقد والبحث العلمي كمقدّمة لازمة لإنتاج فهم حديث يساهم التقدّم الحضاري وكسر القوالب الجامدة سجن فيها جهة وتلك دفعتهم بعض مدارس الاسشتراق العنصرية أخرى فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

رواية

الفتوحات العربية في روايات المغلوبين

ــ حسام عيتاني

صدرت 2011م عن دار الساقي للطباعة والنشر

رواية

الفتوحات العربية في روايات المغلوبين

ــ حسام عيتاني

صدرت 2011م عن دار الساقي للطباعة والنشر

عن رواية الفتوحات العربية في روايات المغلوبين:
الفتوحات العربية حدث تأسيسي للتاريخ العربي - الإسلامي. لكن أصوات الشعوب المغلوبة غابت عن المدوّنة العربية غياباً كانت له تبعات سلبية على تشكيل صورة العرب والمسلمين عن أنفسهم. للمرّة الأولى، يقدّم كتابٌ باللغة العربية الروايات التي سجّلتها الشعوب المغلوبة عن الفتوحات، بالاستناد إلى المصادر الأصلية.

ومن الإخباريين البيزنطيين إلى القساوسة الأقباط ورجال الدين الزرادشتيين والمؤرّخين الصينيين، إلى المدوّنين اليهود والرهبان الأسبان، ترتسم صورة مختلفة وجديدة للفتوحات العربية بصفتها حدثاً عالمياً. إن الفتوحات، بخروجها من أراضي الجزيرة العربية، تحوّلت إلى حدث متعدّد الأطراف، خصوصاً أن أعداداً كبيرة من سكان البلاد التي قصدتها الفتوحات ظلّت على دياناتها واعتقاداتها الاجتماعية، كما احتفظت ببناها السياسية والاقتصادية في العديد من الأماكن التي وصلت جيوش الفتح إليها.

وظهر بعد انحسار موجة الفتوحات من قدّم روايته للأحداث. يدعو هذا الكتاب إلى إعادة تقييم الرواية التقليدية العربية للفتوحات، وللتاريخ العربي -الإسلامي برمّته، وعرضها على النقد والبحث العلمي، كمقدّمة لازمة لإنتاج فهم حديث يساهم في التقدّم الحضاري وكسر القوالب الجامدة التي سجن العرب أنفسهم فيها، من جهة، وتلك التي دفعتهم إليها بعض مدارس الاسشتراق العنصرية، من جهة أخرى.