📘 ❞ الفقه الإسلامي: بحوث في مجالات التجديد والتطوير ❝ كتاب ــ محمد مصطفوي اصدار 2022
الفقه الإسلامي - 📖 ❞ كتاب الفقه الإسلامي: بحوث في مجالات التجديد والتطوير ❝ ــ محمد مصطفوي 📖
█ _ محمد مصطفوي 2022 حصريا كتاب الفقه الإسلامي: بحوث مجالات التجديد والتطوير عن دار إي كتب للنشر والتوزيع 2024 والتطوير: إن النمطية المعرفية – التي راجت بين أغلب الفقهاء وتراوح مكانها ألقت بظلالها الداكنة فهم أسس واعتبارات الاجتهاد الفقهي ولم تسلم منها طريقة التعاطي مع مصادر الأحكام الشرعية أيضا كما أن العقليات حكمت عملية التفقّه وما أفرزتها من معايير ومقاييس محددة والتعلّق الشديد ببعض الرموز والشخصيات التاريخية غير المعصومة هي واكبت تقييم درجات اعتبار تلك الأسس والموازين وكيفية تطبيقها الواقع والميدان وأثّرت مستويات المعرفي والاستنباطي معها وتم ربط كل ذلك بقواعد شكلية وأعراف قيّدت جميع جوانبه يُبق له مجال للتحرك النظري ولا للإبداع الفكري للعطاء العملي والميداني سبق لي بحثت مفصلا مشكلة وقدمت بدوري اقتراحات للخروج السائدة وتجاوز الاستدراكي المعمول به حل مشاكل العباد( ) أدخل دراستنا هذه البحث تلكم الأمور وإنما أرمي هنا للبحث ما يمكن القيام أجل تطوير أدوات مفردات عناصر أفكار ضوابط ونظريات فقهية يعنينا بشكل مباشر ينبغي العمل عليه ذاتها وتنظيم وتهذيب الخطوات الإجرائية فهو مستقل سبق وأن بحثنا فيه إذن ففي الدراسة نسعى بقدر يسمح لنا الوقت والمكنة لتناول العناصر والجوانب خلالها الدرس والبحث الفقهيين وذلك كتمهيد لبناء الاستنباط اعتبارات أكثر قدرة التصدي لمشكلات الناس وإعطائهم حلولا ومعالجات نفعا وأسهل تناولا وأقدر الصمود بهدف فتح منافذ نحو مستقبل إشراقا وتطورا الإسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
الفقه الإسلامي: بحوث في مجالات التجديد والتطوير
ــ محمد مصطفوي
صدر 2022م عن دار إي-كتب للنشر والتوزيع
كتاب
الفقه الإسلامي: بحوث في مجالات التجديد والتطوير
ــ محمد مصطفوي
صدر 2022م عن دار إي-كتب للنشر والتوزيعإن النمطية المعرفية – التي راجت بين أغلب الفقهاء وتراوح مكانها – ألقت بظلالها الداكنة على فهم أسس واعتبارات الاجتهاد الفقهي، ولم تسلم منها طريقة التعاطي مع مصادر الأحكام الشرعية أيضا. كما أن العقليات التي حكمت عملية التفقّه، وما أفرزتها من معايير ومقاييس محددة، والتعلّق الشديد ببعض الرموز والشخصيات التاريخية غير المعصومة، هي التي واكبت عملية تقييم درجات اعتبار تلك الأسس والموازين، وكيفية تطبيقها في الواقع والميدان، وأثّرت على مستويات التعاطي المعرفي والاستنباطي معها، وتم ربط كل ذلك بقواعد شكلية وأعراف عملية، قيّدت الاجتهاد من جميع جوانبه، ولم يُبق له مجال للتحرك النظري، ولا للإبداع الفكري، ولا للعطاء العملي والميداني.
سبق لي أن بحثت مفصلا عن مشكلة الاجتهاد في الواقع العملي وقدمت بدوري اقتراحات محددة للخروج عن النمطية السائدة وتجاوز الاجتهاد الاستدراكي المعمول به في حل مشاكل العباد( )، ولا أدخل في دراستنا – هذه – في البحث عن تلكم الأمور وإنما أرمي هنا للبحث عن ما يمكن القيام به من أجل تطوير أدوات، مفردات، عناصر، أفكار، ضوابط ونظريات فقهية، ولا يعنينا هنا بشكل مباشر ما ينبغي العمل عليه من أجل تطوير عملية الاجتهاد – ذاتها – وتنظيم وتهذيب الخطوات الإجرائية له في العمل الفقهي، فهو مجال مستقل سبق وأن بحثنا فيه.
إذن ففي هذه الدراسة، نسعى – بقدر ما يسمح لنا الوقت والمكنة – لتناول العناصر والجوانب التي يمكن من خلالها تطوير عملية الدرس والبحث الفقهيين، وذلك كتمهيد لبناء أسس الاستنباط على اعتبارات أكثر قدرة على التصدي لمشكلات الناس، وإعطائهم حلولا ومعالجات أكثر نفعا وأسهل تناولا، وأقدر على الصمود بهدف فتح منافذ نحو مستقبل أكثر إشراقا وتطورا.
#13K
0 مشاهدة هذا اليوم#53K
14 مشاهدة هذا الشهر#113K
395 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
