📘 ❞ جذور الكلام العامي ط2 ❝ كتاب ــ محمد كمال اصدار 2022

كتب علم اللغة العربية - 📖 كتاب ❞ جذور الكلام العامي ط2 ❝ ــ محمد كمال 📖

█ _ محمد كمال 2022 حصريا كتاب ❞ جذور الكلام العامي ط2 ❝ عن دار المقتبس للطباعة والنشر والتوزيع 2024 ط2: "جذور العامي" لمؤلفه هو حواشي وتعليقات "موسوعة حلب المقارنة" للعلامة الأسدي خير الدين ويتضمن صيغ كلامية عند العامة من حكم وأمثال وتهكمات وغيرها ليست وقفاً أهل أو سكان بلاد الشام بل تمتد إلى مصر والحجاز ونجد والكويت والعراق والمغرب لا تتجاوز هذه البلاد عوام الأندلس ولا غرابة فالتراث مشترك واللهجات متقاربة والإختلاط السكاني مستمر ولهذا يبحث مؤلف الكتاب الآلية التي خضعت لها الصيغ القديمة أحكام حتى إنتقالها وقتنا الحاضر ثم القيمة الكامنة جعلتها تحتفظ بفتونها وتمكنها مرّ السنين فجاء صيغته النهائية مرتباً (جذور العامي) بحسب الترتيب المعجمي الألف الياء حيث المعنى اللغوي الكلمة والعبارة وعمن قالها وأوردها متونه ويبدأ بتفسيرها مع الأمثلة مثال ذلك: (الأحَمض): اسم التفضيل حَمض الطَعمُ: كان حامضاً ومن أقوالهم: أحمض ما عندك صبّ أي هاتِ أيها المستهين بنا أسوأ لديك الرذائل وأحط النقائص فإننا لك بالمرصاد فعبروا ذلك بالحموضة هي طعم قريب الخل فهي واخزة غير مقبولة لذلك يقولون: فلان نفسو حامضة كثير العبوس وعلى هذا الدرب تسير الكلامية يدرسها كتب علم اللغة العربية مجاناً PDF اونلاين أكثر اللغات تحدثاً ونطقاً ضمن مجموعة السامية وإحدى انتشاراً العالم يتحدثها 467 مليون نسمة كما انها لغة القرآن الكريم وتشغل مكانة خاصة المسلمين,فقد جاء ليتوّج كتب تعليم للاطفال والكبار معاني العربيه قواعد نحوية اهل النحو الصرف التجويد مجلدات الجنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
جذور الكلام العامي ط2
كتاب

جذور الكلام العامي ط2

ــ محمد كمال

صدر 2022م عن دار المقتبس للطباعة والنشر والتوزيع
جذور الكلام العامي ط2
كتاب

جذور الكلام العامي ط2

ــ محمد كمال

صدر 2022م عن دار المقتبس للطباعة والنشر والتوزيع
عن كتاب جذور الكلام العامي ط2:
"جذور الكلام العامي" لمؤلفه محمد كمال، هو حواشي وتعليقات على "موسوعة حلب المقارنة" للعلامة الأسدي خير الدين، ويتضمن صيغ كلامية عند العامة، من حكم وأمثال وتهكمات وغيرها، ليست وقفاً على أهل حلب أو سكان بلاد الشام، بل تمتد إلى مصر والحجاز ونجد والكويت والعراق والمغرب، لا بل، تتجاوز هذه البلاد إلى عوام أهل الأندلس، ولا غرابة، فالتراث مشترك، واللهجات متقاربة، والإختلاط السكاني مستمر.

ولهذا يبحث مؤلف الكتاب في الآلية التي خضعت لها الصيغ القديمة من أحكام وأمثال حتى إنتقالها إلى وقتنا الحاضر، ثم يبحث عن القيمة الكامنة التي جعلتها تحتفظ بفتونها وتمكنها على مرّ السنين، فجاء الكتاب في صيغته النهائية مرتباً (جذور الكلام العامي) بحسب الترتيب المعجمي من الألف إلى الياء، حيث يبحث في المعنى اللغوي في الكلمة والعبارة، وعمن قالها وأوردها في متونه، ويبدأ بتفسيرها مع الأمثلة.

مثال على ذلك: (الأحَمض): اسم التفضيل من حَمض الطَعمُ: كان حامضاً، ومن أقوالهم: أحمض ما عندك صبّ، أي هاتِ أيها المستهين بنا أسوأ ما لديك من الرذائل وأحط ما عندك من النقائص، فإننا لك بالمرصاد، فعبروا عن ذلك بالحموضة التي هي طعم قريب من الخل، فهي واخزة غير مقبولة، لذلك يقولون: فلان نفسو حامضة، أي كثير العبوس... وعلى هذا الدرب تسير الصيغ الكلامية عند العامة التي يدرسها هذا الكتاب.
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#20K

28 مشاهدة هذا الشهر

#111K

521 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
محمد كمال ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المقتبس للطباعة والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية