📘 ❞ ثرواتنا ❝ رواية ــ كوثر عظيمي اصدار 2023
كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية ثرواتنا ❝ ــ كوثر عظيمي 📖
█ _ كوثر عظيمي 2023 حصريا رواية ثرواتنا عن دار أثر للنشر والتوزيع 2024 ثرواتنا: ذات مساء يصل رياض صاحب العشرين عامًا طالبٌ باريس إلى الجزائر العاصمة يذهب عنوان 2 مكرّر شارع حمّاني شاراس سابقًا وهو يحمل مفاتيح "الثّروات الحقّة" مكتبةٌ صغيرة متداعية؛ مهمتّه هي تصفيتُها مهمّةٌ يشرع إنجازها دون تردّد هو الذي لا تعني له الكتب شيئًا لكن سيكون ذلك احتساب تأثير الشّيخ عبد الله الحارس الوفيّ عليه والذي سيعرّفه تدريجيًا سحرِ المكان ففي الحقيقة يعرف ماضي هذا – كان زمنٍ القلبَ النّابض للحياة الثّقافية الاستعمارية ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي مكانٌ سهر إحيائه إدمون شارلو بائعُ كتبٍ وناشرٌ شغوف وصديقٌ مقرّبٌ من جان سيناك وجان الموهوب عمروش اكتشف بين آخرين الشّاب ألبير كامو وكان أوّل نشر بذكاء تسبر هذه الرواية التي تتناوب فيها دفاتر اليوميات (المتخيَّلة) لإدمون والحياةُ اليومية لشارعٍ عاصمي سنة 2017 أغوارَ المسألة الشّائكة لنقل الإرث (بمعناه الواسع) كما يأتي ضمير الجمع المتكلّم ليحوم أرجاء النّص كصوتٍ معبّر الضّمير وصوت للذّاكرة الجماعية تُلزمنا نحن القرّاء بتحويل السّرد الخيالي جزءٍ تاريخنا كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
-
مساهمة من: على
( الأحد 8 يناير 2023 ( 12:54 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
ذات مساء، يصل رياض، صاحب العشرين عامًا، طالبٌ في باريس إلى الجزائر العاصمة. يذهب إلى عنوان 2 مكرّر، شارع حمّاني، شاراس سابقًا، وهو يحمل مفاتيح "الثّروات الحقّة"، مكتبةٌ صغيرة متداعية؛ مهمتّه هي تصفيتُها. مهمّةٌ يشرع في إنجازها دون تردّد، هو الذي لا تعني له الكتب شيئًا، لكن سيكون ذلك دون احتساب تأثير الشّيخ عبد الله، الحارس الوفيّ، عليه، والذي سيعرّفه تدريجيًا على سحرِ المكان.
ففي الحقيقة لا يعرف رياض شيئًا عن ماضي هذا المكان – الذي كان ذات زمنٍ القلبَ النّابض للحياة الثّقافية في الجزائر الاستعمارية، في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي – مكانٌ سهر على إحيائه إدمون شارلو، بائعُ كتبٍ وناشرٌ شغوف، وصديقٌ مقرّبٌ من جان سيناك، وجان الموهوب عمروش، والذي اكتشف، من بين آخرين، الشّاب ألبير كامو، وكان أوّل من نشر له.
بذكاء، تسبر هذه الرواية التي تتناوب فيها دفاتر اليوميات (المتخيَّلة) لإدمون شارلو، والحياةُ اليومية لشارعٍ عاصمي سنة 2017، أغوارَ المسألة الشّائكة لنقل الإرث (بمعناه الواسع). كما يأتي ضمير الجمع المتكلّم ليحوم في أرجاء النّص، كصوتٍ معبّر عن الضّمير، وصوت للذّاكرة الجماعية التي تُلزمنا، نحن القرّاء، بتحويل هذا السّرد الخيالي إلى جزءٍ من تاريخنا...
#2K
2 مشاهدة هذا اليوم#10K
5 مشاهدة هذا الشهر#112K
455 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
