█ _ باتريك زوسكيند 2017 حصريا رواية ❞ حكاية السيد زومر ❝ عن المدى للإعلام والثقافة والفنون 2025 زومر: تروي قصة الذي لديه كلاوسترفوبيا اي رهاب الاماكن المغلقة لمحاربته لرهابه لبقائه قيد الحياة يستمر هذا الرجل بالمشي 14 ساعة اليوم طوال عمره لكن قصته هنا ليست فحسب بل الفتى يروي ما يصادفه من احداث طفولته حتى مرحلة شبابه ذلك الوقت عندما كنت لا أزال أتسلق الأشجار – وهذا منذ زمن بعيد جداً قبل سنوات وعقود كثيرة حينها كان طولي يتجاوز المتر إلا قليلاً وقياس قدمي ثمانية وعشرين وكنت خفيفاً لدرجة أنه بوسعي الطيران ليس كذباً فقد حقاً أن أطير آنذاك أو تقريباً الأقل يُفضل أقول: يُحتمل بإمكاني حينذاك لو أني عندها قد أردت فعلاً وبإصرار ولو حاولت إذ… إذ زلت أذكر تماماً ذات مرة وشك الخريف سنتي المدرسية الأولى عائداً المدرسة إلى البيت وكانت تهب ريح بالغة الشدة لحد بمقدوري دون أفرد ذراعيَّ أميل عليها مثل القافزين منصة الثلج وأكثر أقع… وعندما ركضت وجه الريح عبرالمروج منحدراً جبل كانت مبنية فوق صغير خارج محيط القرية وأنا أقفزعن الأرض فارداً ذراعي رفعتني فصار القفز دونما جهد لارتفاع مترين وثلاثة وأن أخطو مسافة عشرة أمتار اثني عشر متراً ـ ربما بهذا الارتفاع ولا الطول وما الفرق نترككم مع تحميل PDF أفضل مئة عربية مجاناً اونلاين أوّل نشأة الرواية العربيّة مصر خاصّة؛ بسبب مرَّ به العالم العربيّ أوضاع سياسيّة واجتماعيّة وثقافيّة فبعد انتهاء الحُكم التركيّ وخروج الفرنسيّين تعدَّدت البعثات واختلطَ المصريّون بالغَرب فألَّفوا القِصص وترجموها فكان كتاب (تلخيص الإبريز تلخيص باريز) لرفاعة الطهطاوي؛ حيث تحدَّث فيه رفاعة بأسلوب قصصيّ رحلة باريس وقد اعتبرَه الباحثون حجر الأساس الأوّل للرواية التعليميّة الأدب الحديث [٢] وتُعَدُّ (وقائع تليماك) مُحاوَلة يتعلّق بالرواية القرن التاسع ويتَّضح الهدف التعليميّ مُقدِّمته التي كتبَها المُترجَمة وسمَّاها ديباجة الكتاب ترجمَ روايتَه؛ لهدَفين الأوّل: تقديم نصائح للملوك والحُكّام والهدف الثاني: مواعظ للناس عامّة؛ لتحسين سلوكهم