📘 ❞ الفلامديو ❝ رواية ــ احمد مصطفي رينو اصدار 2023

جديد الكتب والروايات - 📖 رواية ❞ الفلامديو ❝ ــ احمد مصطفي رينو 📖

█ _ احمد مصطفي رينو 2023 حصريا رواية ❞ الفلامديو ❝ عن القاهرة اليوم للنشر والتوزيع والترجمة 2024 الفلامديو: مرت بعض الساعات التي نبحث فيها المفقودين دون أي جدوى أو أمل حتى سمعنا صوت عنيف جعل الأشجار ترتعش حولنا كدت أن أهرب وحيدا ولكني تذكرت الكائن المتجمد خوفا بجانبي فقبضت يديها وهرولنا بين تحمل الزواحف الغريبة أوراق تتساقط فوقنا وحشرات غريبة تنظر إلينا ولكننا لا نهتم بما نرى نسمع فأصوات أنفاسنا الصارخة تحتل مسامعنا والفوضى التى يصنعها أثناء مطاردته لنا تمحو كل حواسنا فهو سريع للغاية ولكنه يتوقف نبتعد ثم يسرع نحونا وكأنه يهلكنا قبل يأكلنا وحين اقترب منا دخلنا شجرتين ولم نجد طريقة أخرى للهروب الطريق مسدود بالأشجار تسلقت ريم أحدهما بانسيابية شديدة ولكنني لم أستطع عجز ذراعي مساعدتي هذه المرة ووهبت نفسي لهذه الأرض كي أصبح كائنا منقرضا بالنسبة للعالم الذي أتيت منه نظرت نحو طريق نهايتي والكائن سينال شرف تدميري فوجدته أحد العملاقة يزحف باتجاهي بسرعة تكاد تسقط فوقي فصم أذني صراخ يأتي من الأعلى ووقفت أنتظر الفناء 300 مليون عام الميلاد جديد الكتب والروايات مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يقدم فى جميع المجالات العربية والاجنبية تصدر حاليا بالأسواق :(دين أدب شعر فلسفة سيرة ذاتية تطوير الشخصية الكُتب الخياليّة كتب الطب العلمية وجميع الآخري )

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفلامديو
رواية

الفلامديو

ــ احمد مصطفي رينو

صدرت 2023م عن القاهرة اليوم للنشر والتوزيع والترجمة
الفلامديو
رواية

الفلامديو

ــ احمد مصطفي رينو

صدرت 2023م عن القاهرة اليوم للنشر والتوزيع والترجمة
حول
احمد مصطفي رينو ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
القاهرة اليوم للنشر والتوزيع والترجمة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية الفلامديو:
مرت بعض الساعات التي نبحث فيها عن المفقودين دون أي جدوى أو أمل حتى سمعنا صوت عنيف جعل الأشجار ترتعش حولنا، كدت أن أهرب وحيدا ولكني تذكرت الكائن المتجمد خوفا بجانبي فقبضت على يديها وهرولنا بين الأشجار التي تحمل بعض الزواحف الغريبة، أوراق تتساقط فوقنا وحشرات غريبة تنظر إلينا ولكننا لا نهتم بما نرى أو نسمع فأصوات أنفاسنا الصارخة تحتل مسامعنا والفوضى التى يصنعها الكائن أثناء مطاردته لنا تمحو كل حواسنا، فهو سريع للغاية ولكنه يتوقف حتى نبتعد ثم يسرع نحونا وكأنه يهلكنا قبل أن يأكلنا وحين اقترب منا دخلنا بين شجرتين ولم نجد أي طريقة أخرى للهروب، الطريق مسدود بالأشجار، تسلقت ريم أحدهما بانسيابية شديدة ولكنني لم أستطع، عجز ذراعي عن مساعدتي هذه المرة ووهبت نفسي لهذه الأرض كي أصبح كائنا منقرضا بالنسبة للعالم الذي أتيت منه، نظرت نحو طريق نهايتي والكائن الذي سينال شرف تدميري فوجدته أحد الزواحف العملاقة الذي يزحف باتجاهي بسرعة تكاد أن تسقط الأشجار فوقي فصم أذني صراخ ريم الذي يأتي من الأعلى ووقفت أنتظر الفناء
....
300 مليون عام قبل الميلاد
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#30K

0 مشاهدة هذا الشهر

#104K

935 إجمالي المشاهدات