📘 ❞ حرب الماسونية ❝ كتاب ــ يوسف حسن يوسف اصدار 2023
الحضارة الفرعونية - 📖 كتاب ❞ حرب الماسونية ❝ ــ يوسف حسن يوسف 📖
█ _ يوسف حسن 2023 حصريا كتاب ❞ حرب الماسونية ❝ عن دار كنوز للنشر والتوزيع 2025 الماسونية: ويحاول المؤلف هذا الكتاب رصد وكشف للحقائق التي تخفيها هذه المنظمة للسيطرة العالم ومحو الأديان الحضارة الفرعونية مجاناً PDF اونلاين وتعرف أيضًا باسم حضارة مصر القديمة وهي كانت بارزة البحر الأبيض المتوسط قبل ما يُقارب 30 قرنًا الفترة الممتدة بين (3100 332 الميلاد) وتميزت بازدهار مجالي الفن والجمال الذي ظهر واضحًا من خلال الهندسة المعمارية بناء الأهرامات العظيمة والآثار والتحف المنقوش عليها بالكتابة الهيروغليفية وكانت تحت حكم الفراعنة والجدير بالذكر أن كلمة فرعون تُشير إلى البيت الكبير أو القصر يعيش فيه الملك وفرعون هو الوسيط الآلهة والمصريين كما سادت أثناء الاحتفالات والمناسبات الدينية الواجب يُشارك بها مختلف فئات شعب المجتمع المصري آنذاك
❞ يتناول هذا الكتاب أسرار ما يسمون بالبناؤن الأحرار Freemasons وهي جمعية سرية سياسية تهدف إلى القضاء على الأديان والأخلاق الفاضلة، وإحلال القوانين الوضعية والنظم غير الدينية محلها، وتسعى جهدها في إحداث انقلابات مستمرة وإحلال سلطة مكان أخرى بدعوى حرية الفكر والرأي والعقيدة، ويؤيد ذلك ما أعلنه الماسونية، في مؤتمر الطلاب الذي انعقد في 1865م في مدينة لبيج التي تعتبر أحد المراكز #الماسونية من قوله: (يجب أن يتغلب الإنسان على الإله، وأن يعلن الحرب عليه، وأن يخرق السماوات ويمزقها كالأوراق). يؤيده ما ذكر في المحفل الماسوني الأكبر سنة ١٩٢٢م صفحة 98 ونصه: (سوف نشوي حرية الضمير في الأفراد بكل ما أوتينا من طاقة، وسوف تعلنها حربا شعواء على العدو الحقيقي للبشرية الذي هو الدين). ويؤيده أيضاً قول الماسونيين: (إن الماسونية تتخذ من النفس الإنسانية معبودا لها) وقولهم: (إنا لا نكتفي بالانتصار على المتدينين ومعابدهم، إنما غايتنا الأساسية إبادتهم من الوجود).. ❝ ⏤يوسف حسن يوسف
❞ يتناول هذا الكتاب أسرار ما يسمون بالبناؤن الأحرار Freemasons وهي جمعية سرية سياسية تهدف إلى القضاء على الأديان والأخلاق الفاضلة، وإحلال القوانين الوضعية والنظم غير الدينية محلها، وتسعى جهدها في إحداث انقلابات مستمرة وإحلال سلطة مكان أخرى بدعوى حرية الفكر والرأي والعقيدة، ويؤيد ذلك ما أعلنه الماسونية، في مؤتمر الطلاب الذي انعقد في 1865م في مدينة لبيج التي تعتبر أحد المراكز #الماسونية من قوله: (يجب أن يتغلب الإنسان على الإله، وأن يعلن الحرب عليه، وأن يخرق السماوات ويمزقها كالأوراق). يؤيده ما ذكر في المحفل الماسوني الأكبر سنة ١٩٢٢م صفحة 98 ونصه: (سوف نشوي حرية الضمير في الأفراد بكل ما أوتينا من طاقة، وسوف تعلنها حربا شعواء على العدو الحقيقي للبشرية الذي هو الدين). ويؤيده أيضاً قول الماسونيين: (إن الماسونية تتخذ من النفس الإنسانية معبودا لها) وقولهم: (إنا لا نكتفي بالانتصار على المتدينين ومعابدهم، إنما غايتنا الأساسية إبادتهم من الوجود). ❝