█ _ عبدالله عبد المعطي 2017 حصريا كتاب ❞ فن صناعة الذكريات مع الأبناء ( اليوم كيف نصنع أبنائنا ذكريات الغد ) ❝ عن مركز ابصار 2025 ): مدار ثلاث سنوات وفي كل المحاضرات والندوات جعلت الكثيرين من الآباء والأمهات والشباب والبنات يكتبون ذكرياتهم آبائهم وأمهاتهم بالإضافة إلى تجاربهم التربوية أبنائهم فجمعتُ أكثر 7000 تجربة قرأتها بعناية شديدة واخترت أكثرها تأثيراً هذا الكتاب أقدم للآباء خلاصة الجهد في فصول الفصل الأول فيه 250 ذكرى عملية وفكرة تربوية معاصرة واقعية ومبدعة هذه حكاها أصحابها ممزوجة بالعبرات الدعوات لمن هو حي أو مات هي تجارب لآباء وأمهات عاشوا زماننا وأبدعوا تربية إنهم فلاحون وعمال وأطباء ومهندسون وفقراء وأثرياء وأساتذة جامعة وأميون دول عدة وجنسيات مختلفة لكنهم يجتمعون شيء واحد " قلب الأبوة الحاني الثاني ما يقرب 150 عندما تقرؤها ستضحك أحيانا وتدمع عيناك أخرى لكنك ستشعر بجمال وحنان الأمومة وستجد الآخرين العبرة والنفع الثالث خطوات سار عليها صنع أبنائه أجمل ومن خلال ستحذر اللقاء الأخير وتعرف سر المكالمة التلفونية التي غيرت حياة وستفتح حسابا بنك العواطف الأسري تودع بأكثر 180 طريقة ثم تطبق 20 فكرة مبدعة النهاية السنن بحلاوتها ونقائها وعمقها ليحصل أبناؤك أثرها الطيب وتفوز أنت بثوابها الجزيل الاطفال مجاناً PDF اونلاين تشكّل الأطفال وقتنا الحاضر تحدّياً للكثير النّاس فالوقت المتاح لكثيرٍ يتقلّص باستمرار بسبب صعوبة العيش وكثرة مسؤوليات الحياة هنا برزت الحاجة لأن يتشارك الزّوجان تحمّل مسؤوليّة بحيث يتحمّل طرفٍ منهما جزءاً منها وبالتّالي تتوزّع الأعباء الطّرفين فالأب يخصّص وقتاً للجلوس أطفاله وتوجيههم وكذلك تفعل الأم وإنّ مسألةٌ مهمّة يغفل عنها الكثيرون فترى الأب يوفّر المال لأطفاله ويظنّ أنّ ذلك يهمّ طفله وينسى يتناسى بأنّ تتطلّب الجلوس معهم والتّحدث إليهم كما وخاصّةً الصّغر تسهم تشكيل عقليّة الطّفل وثقافته وترى الطفل دائماً ينظر يفعل أبويه ويتّخذهما قدوةً له وكما قال الشّاعر : وينشأ ناشئ الفتيان فينا كان عوّده أبوه