📘 ❞ الطمأنينة ❝ كتاب اصدار 2018
تربية الاطفال - 📖 كتاب ❞ الطمأنينة ❝ 📖
█ _ 2018 حصريا كتاب ❞ الطمأنينة ❝ عن مكتبة جرير 2024 الطمأنينة: حتى لو كان عالمك مثيراً وجميلاً فمن الممكن أن يخيم عليه التوتر والتحديات وأنت ربما تريد تدفع بهذه التحديات إلى حياتك كي تنمو او تصل لمستويات أعلى أو تقوم ضغوط غير مرغوب فيها بدعوة نفسها من الأشياء المزعجة الصغيرة اليومية المخاوف الكبرى مثل المشكلات الصحية فلنواجه الأمر قد يكون الصعب تجد سعادتك تشعر بأنك لست ما يرام والذئب ينتظرك خلف الباب مثقل بالمهام وفق التعريف المحدد للتوتر عندما هناك إنفصال بين أهدافك وواقعك هذا الكتاب الصغير لا يتحدث كيفية إصلاح هذه الأمور؛ إذ إن الحياة ستحمل دائماً قدراً الأعباء شعارك "إن الضربات التي تقصم ظهرك تقويه" فالمرور وسط النار يعني تنصب خيمتك السر هو تواصل المضي قدماً وأن ترسِّخ التوازن والرضا والسلام الداخلي كفانا حديثاً شدائد ومحنها الذي سمَّاها محناً أية حال؟ إليك الدليل للسكينة والذي تلجأ إليه تكون بحاجة تتذكر أنك قادر الذهاب موطنك والموطن المكان الموجود داخلك يجعلك حسب وصف ماتيس "بتأثير مطمئن مهدئ العقل أشبه بكرسي مريح ذي ذراعين" تربية الاطفال مجاناً PDF اونلاين تشكّل الأطفال وقتنا الحاضر تحدّياً للكثير النّاس فالوقت المتاح لكثيرٍ الآباء يتقلّص باستمرار بسبب صعوبة العيش وكثرة مسؤوليات ومن هنا برزت الحاجة لأن يتشارك الزّوجان تحمّل مسؤوليّة بحيث يتحمّل كل طرفٍ منهما جزءاً منها وبالتّالي تتوزّع الطّرفين فالأب يخصّص وقتاً للجلوس مع أطفاله وتوجيههم وكذلك تفعل الأم وإنّ مسألةٌ مهمّة يغفل عنها الكثيرون فترى الأب يوفّر المال لأطفاله ويظنّ أنّ ذلك يهمّ طفله وينسى يتناسى بأنّ تتطلّب الجلوس معهم والتّحدث إليهم كما وخاصّةً الصّغر تسهم تشكيل عقليّة الطّفل وثقافته وترى الطفل ينظر يفعل أبويه ويتّخذهما قدوةً له وكما قال الشّاعر : وينشأ ناشئ الفتيان فينا عوّده أبوه
-
مساهمة من: على
( الثلاثاء 18 أبريل 2023 ( 5:41 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حتى لو كان عالمك مثيراً وجميلاً، فمن الممكن أن يخيم عليه التوتر والتحديات، وأنت ربما تريد أن تدفع بهذه التحديات إلى حياتك كي تنمو او تصل لمستويات أعلى، أو ربما تقوم ضغوط غير مرغوب فيها بدعوة نفسها إلى حياتك، من الأشياء المزعجة الصغيرة اليومية إلى المخاوف الكبرى مثل المشكلات الصحية.
فلنواجه الأمر، قد يكون من الصعب أن تجد سعادتك وأنت تشعر بأنك لست على ما يرام، والذئب ينتظرك خلف الباب، وأنت مثقل بالمهام أو - وفق التعريف المحدد للتوتر - عندما يكون هناك إنفصال بين أهدافك وواقعك.
هذا الكتاب الصغير لا يتحدث عن كيفية إصلاح هذه الأمور؛ إذ إن الحياة ستحمل دائماً قدراً من الأعباء، حتى لو كان شعارك "إن الضربات التي لا تقصم ظهرك تقويه"، فالمرور وسط النار لا يعني أن تنصب خيمتك هناك، السر هو أن تواصل المضي قدماً، وأن ترسِّخ التوازن والرضا والسلام الداخلي في حياتك.
كفانا حديثاً عن شدائد الحياة ومحنها، من الذي سمَّاها شدائد أو محناً على أية حال؟
إليك الدليل الصغير للسكينة والذي تلجأ إليه عندما تكون بحاجة إلى أن تتذكر أنك قادر على الذهاب إلى موطنك.
والموطن هو المكان الموجود داخلك الذي يجعلك تشعر - حسب وصف ماتيس - "بتأثير مطمئن مهدئ على العقل أشبه بكرسي مريح ذي ذراعين".
#4K
0 مشاهدة هذا اليوم#31K
14 مشاهدة هذا الشهر#118K
227 إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
