█ _ أحمد حسن مشرف 2023 حصريا كتاب ثورة الفن عن مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع 2024 : كيف يعمل الفنان وكيف الآخرون فن وسينما مجاناً PDF اونلاين هو المعنى بتصوير مشاهد تمثيلية لمجموعة من الممثلين سواء هواة أو محترفين ثم عرضها شاشات دور العرض السينمائية بدأ السينما فى نهايات القرن التاسع عشر بالتحديد عام 1895 وكان الفيلم الواحد لا يتعدى طولة دقيقة وغالبا يصور مشهد واحد فقط ويعتبر لويس لوميير مخترع حيث الذى صنع أول جهاز لألتقاط وعرض الصور بالطبع كانت الأفلام بدايات العشرين صامته وبدائية الصنع إلى حد كبير لكنها تشكل نقلة نوعية للمشاهد لم يعتد إلا مشاهدة عياناً المسرحيات المعروضة ثم بدأ عصر المؤثرات الصوتية فرغم أن صامتة لكن هذا يمنع المخرجين أضافة مؤثرات صوتية لزيادة توضيح الفكرة ومع 1927 الكلام وبدأت الصامتة تنحدر وبدأت أهمية ومحبة المشاهدين مما زاد الأموال التى تغدق ظهور جوائز الأوسكار لتكريم صناع المختلفون
❞ ،،ولأن الاستمرارية تجلب الوضوح الذي يجعلنا نفرّق بين ما نريد القيام به بالفعل وما لا نريد، وإنها لخطوةٌ عظيمةٌ في تنمية الذات وتزكيتها ،، . ❝
❞ ،،يمنحنا مع الوقت قدرةً أفضل على تحديد الوقت المناسب فعلًا دون إهدارٍ، على عكس إن صار الأمر بلا تركيز أو تخطيط.
كما أن هناك أيضًا علاقةً بين الكلام والعمل، فنجد اقتباسًا لطيفًا لـ(ريان هوليدي) يقول بأن: ˝العلاقة بين الكلام والعمل، هي أن يقتل أحدهما الآخر ،، . ❝
❞ #العمل_المؤثر ˝
لأن إنجاز القليل بشكلٍ أقرب إلى الواقع، أفضل من عدم الإنجاز بشكلٍ عام، فإن العمل على وضع جدولٍ زمني خاص بالعمل نستخدمه إذا ما أردنا إتمام مهمة ما وقياسها نظريًّا،، . ❝
❞ ،،سواء تحققت كليًّا أو تحقق بعض منها، فـتستمر حياة الإنسان متنقلًا من نجاحٍ صغير إلى آخر، حتى يفوز وسط مجتمعه بلقب ˝إنسان ناجح˝، ولكن النجاح في رأي الكاتب لا يرتبط بدرجةٍ ولا نمطٍ ولا جماعةٍ معينة، بل يرجع إلى ذات الشخص وماذا يريد،، . ❝
❞ #مررت_من_هنا
رغم أن مفهوم النجاح يختلف جذريًّا من شخص إلى آخر، يسير الناس تلقائيًّا نحو محاولة الوصول إليه، ويطمح الكثير منا إلى تحقيق ما يمكن من الإنجازات في حياتهم،، . ❝
❞ #في_انتظار_الجائزة ˝
الأجر هو المقابل، وفي ثقافتنا التي نشأنا عليها، لا يمكن للواحد منّا أن يشعر بالإنجاز حقًّا إلا مع وجود مقابلٍ لكل عملٍ يقوم به، وهو بلا شك الدافع الأول وراء الاستمرارية فيه، ولكن وعلى ذكر ˝وهم الإنجاز˝ فقد يرتبط بدوره أيضًا بالحصول على الأجر ،، . ❝
❞ ،،وكلما انشغل المرء بالتركيز على أفكاره وقيمة ما يفعله بعيدًا عن نظرة الآخرين له، لن يحتل تعلقه بالماديات والمظاهر تلك جزءًا كبيرًا في نفسه، لأنه سيكون مكتفيًا بها وراضيًا عمّا قدّمه، ومن ثم تذوب ˝الأنا˝ المحركة بشكلٍ رئيس لوهم الإنجاز،، . ❝
❞ ،،وإما أننا نبحث من خلال هذا الحرص عن الحصول على الحب أو التقدير من الآخرين، كالذي يُشارك الغير مثلًا ما يفعله يوميًّا، بأن يصوّر ويعرض ما يأكل وما يشتري وما ينوي فعله. في الواقع لا عيب في ذلك، ولكن العيب في أن نعتقد أننا أنجزنا بمجرد هذه المشاركات فقط،، . ❝
❞ #بعض_السعادة_من_فضلك˝
دعنا نتساءل، ما الدافع الحقيقي يا تُرى وراء حرصنا الدؤوب على الإرضاء أو المتعة الفورية أو المكانة؟
يرى الكاتب أن الدافع وراء ذلك يتمثل في حالتين، إما خوف من أن يفوتنا شيء نعتقد أهمية معرفته،، . ❝
❞ #لأن_الآخرين_لهم_المظهر_أولا˝
بجانب ذلك حرصنا على حصول ˝السعادة الفورية˝ يمثل ما يعادل ٩٠% من دافعنا نحو ما نقوم به يوميًّا وبشكل غير واعٍ، كتصفح ˝السوشيال ميديا˝ ومتابعة أحوال الناس وحياتهم، فهذا لا يُنظر إليه على أنه وقت ضائع، بل مصدر أساسيّ للترويح عن النفس،، . ❝
❞ #فهم_الوضع_العام
طبيعتنا الإنسانية تميل بفطرتها نحو البحث عن أنفسنا عن طريق نظرة الآخرين إلينا، وهذا ما قد يجعلنا نهتم كثيرا بإبراز أنفسنا بأفضل صورة، بإضافة الجديد إلى أنفسنا، كالذي ينشغل بتلميع سيارته يوميا بدلا من إصلاح ما بها من أعطال صغيرة، لماذا؟ . ❝
❞ ،،لا تخفى علينا جميعًا حقيقة أننا البشر نميلُ بطبيعتنا إلى كسب أكبر قدرٍ ممكنٍ من كل ما نريد، دون رغبةٍ حقيقةٍ منّا ببذل مجهودٍ يذكر في سبيل ذلك، فنبحث عن أسهل الطرق لأداء كل شيء، ونُخلّد إنجازاتنا الماضية ونعيش على أثرها دون رغبةٍ في إنجاز المزيد،، . ❝