📘 ❞ الذين سكنوا الأرض قبلنا ❝ كتاب ــ محمد عيسى داود اصدار 1994

الفكر التاريخي - 📖 كتاب ❞ الذين سكنوا الأرض قبلنا ❝ ــ محمد عيسى داود 📖

█ _ محمد عيسى داود 1994 حصريا كتاب ❞ الذين سكنوا الأرض قبلنا ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 قبلنا: دام أمر هذه التي نحيا عليها أرجح الأقوال أكثر من ألف مليون سنة… وهذا لا يعني أن الحياة البشرية بدأت هذا التاريخ إنها مجرد (فقرة) عظيمة سلسلة حيوان سابقة عاشت واستقرت إن سادت بعد هلاك سبقنا مخلوقات غريبة نعرف عنها شيء دمرت بمعرفة خبراء التفجير النووي وهنا المشكلة سيتحدث المؤلف كتابه والكتاب هو عبارة خلاصة آراء علمية وأحاثية عبرت إلى السنين الخاليات ومن خلال الحفريات والآثار والنقوش المرسومة بالصورة أو بالحرف الصامت لتؤكد حياة ملأت عمراناً وأثارت خيراتها وعمّرت السهل والجبل وأشادت حضارات؛ بقاياها راح تلافيف الكرة الأرضية تحت أعماق سحيقة الرمال والمعادن أما أصولها فقد بادر واندثر كأنه أثر عين وخبر حضور!! والغريب هناك شبه إجماع الحضارات المختلفة بادت كلها دفعة واحدة كأن انفجاراً نووياً أزالها الوجود!! وبعض العلماء والخبراء يقولون: (كان) التشبيه وجود لها؛ لأن الحقيقة الفعلية هي غير عادي وفوق كل التصورات الوجود فعلاً اللهم إلا بقايا مكفنة قشرة بعيداً جداً حتى الآثار العالمية المعروفة لحضارات العشر السابقين فراعنة وأقباط ورومان وازتكيين وأباطرة وقياصرة وأكاسرة…وهنود وصينيين وهنا طبيعي يثور بالذهن تساؤلات:الأول: إذا كانت تحث أبعاد فمن الذي أدرى هؤلاء بها !؟ الثاني: علوم الحاثة تجمع أنه ولو نادراً اليد فأتى لهم العلم بأن شاملاً أحاط بهذه وجعلها بدءاً عين؟!! والإجابة السؤالين لها المسألة ما يبدو خيال ورؤى اجتهادية لعلماء الاحاثة مجلداتهم وكتاباتهم وتدويناتهم الشخصية وما دفع لكتابة الكتاب وجد إجماعاً غريباً قبل خلق البشر وإجماعاً ثانياً زوالها مرة بانفجار نووي مما جعل يحاول الإمساك بخيوط تسلسل الفكرة وتعصب البعض !! ثم أصلاً إسلاميا لهذه أوردها حينها وأخيراً يمكن القول القارئ وفي مع كلام فيه إمتاع وتشويق وإثارة وعلم للعقل للتفكير وهو مطلب ديني ودنيوي فالعقل ليعبد خالقه يفكر ويتدبر ويتأمل ويحلل ويستنبط ويتخيل ويقوم بكلّ الأفعال الإرادية واللاإرادية المنوطة به الله رب العالمين الفكر التاريخي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل فكري تاريخي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الذين سكنوا الأرض قبلنا
كتاب

الذين سكنوا الأرض قبلنا

ــ محمد عيسى داود

صدر 1994م
الذين سكنوا الأرض قبلنا
كتاب

الذين سكنوا الأرض قبلنا

ــ محمد عيسى داود

صدر 1994م
عن كتاب الذين سكنوا الأرض قبلنا:
دام أمر الأرض، هذه، التي نحيا عليها، في أرجح الأقوال أكثر من ألف مليون سنة… وهذا لا يعني أن الحياة البشرية بدأت في الأرض من هذا التاريخ. إنها مجرد (فقرة) عظيمة من سلسلة حيوان سابقة، عاشت واستقرت هذه الأرض.

إن هذه الحياة سادت بعد هلاك من سبقنا، من مخلوقات غريبة لا نعرف عنها شيء. إنها دمرت بمعرفة خبراء في التفجير النووي.

وهنا المشكلة التي سيتحدث عنها المؤلف في كتابه هذا، والكتاب هو عبارة عن خلاصة آراء علمية وأحاثية عبرت إلى السنين الخاليات، ومن خلال الحفريات والآثار والنقوش المرسومة بالصورة أو بالحرف الصامت، لتؤكد أن حياة سابقة ملأت الأرض عمراناً، وأثارت خيراتها وعمّرت السهل والجبل، وأشادت حضارات؛ بقاياها راح في تلافيف الكرة الأرضية، تحت أعماق سحيقة من الرمال والمعادن. أما أصولها فقد بادر واندثر، كأنه أثر بعد عين، وخبر بعد حضور!!

والغريب أن هناك شبه إجماع على أن هذه الحضارات المختلفة، بادت كلها دفعة واحدة، كأن انفجاراً نووياً أزالها من الوجود!! وبعض العلماء والخبراء يقولون: (كان) التشبيه هذه لا وجود لها؛ لأن الحقيقة الفعلية هي أن انفجاراً نووياً غير عادي وفوق كل التصورات أزالها من الوجود فعلاً اللهم إلا بقايا من بقايا مكفنة في قشرة الأرض، بعيداً جداً حتى عن الآثار العالمية المعروفة لحضارات العشر السابقين من فراعنة وأقباط ورومان وازتكيين، وأباطرة وقياصرة وأكاسرة…وهنود وصينيين.

وهنا طبيعي جداً أن يثور بالذهن تساؤلات:الأول: إذا كانت هذه الحضارات تحث أبعاد سحيقة من الآثار المعروفة... فمن الذي أدرى هؤلاء العلماء بها..!؟ الثاني: إذا كانت علوم الحاثة كلها تجمع على أنه لا أثر عن هذه الحضارات ولو نادراً في اليد... فأتى لهم العلم بأن انفجاراً نووياً شاملاً هو الذي أحاط بهذه الحضارات، وجعلها بدءاً بعد عين؟!!

والإجابة على السؤالين في الحقيقة لا وجود لها، لأن المسألة على ما يبدو خيال في خيال، ورؤى اجتهادية من المؤلف،ورؤى غريبة لعلماء الاحاثة والآثار في مجلداتهم وكتاباتهم وتدويناتهم حتى والآثار الشخصية جداً. وما دفع المؤلف لكتابة هذا الكتاب هو أنه وجد إجماعاً غريباً على وجود هذه الحضارات قبل خلق البشر، وإجماعاً ثانياً على زوالها مرة واحدة بانفجار نووي. مما جعل المؤلف يحاول الإمساك بخيوط تسلسل الفكرة وتعصب البعض لها..!! ثم أنه وجد أصلاً إسلاميا لهذه الفكرة أوردها في حينها.

وأخيراً يمكن القول بأن القارئ وفي هذا الكتاب، هو مع كلام فيه إمتاع وتشويق، وإثارة وعلم، ثم فيه إنها من للعقل للتفكير، وهو مطلب ديني ودنيوي. فالعقل ما خلق إلا ليعبد خالقه، ثم يفكر، ويتدبر ويتأمل ويحلل ويستنبط ويتخيل، ويقوم بكلّ الأفعال الإرادية واللاإرادية المنوطة به من الله رب العالمين.
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#13K

34 مشاهدة هذا الشهر

#114K

402 إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
محمد عيسى داود ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية