📘 ❞ الأشوس ❝ رواية ــ علي عبد الله العلي اصدار 2015

كتب الروايات والقصص - 📖 رواية ❞ الأشوس ❝ ــ علي عبد الله العلي 📖

█ _ علي عبد الله العلي 2015 حصريا رواية ❞ الأشوس ❝ عن الدار العربية للعلوم ناشرون 2024 الأشوس: بعد تجربة حب فاشلة لفتاة تقليدية تنتمي إلى القاع الاجتماعي أجبرتها عيون الناس ‏ووسوسة أبيها أن تتخلى عنه؛ وتجربة أنثى مترفة أدخلته عالمٍ لم يكن ليتخيله ‏أو يحلم به يوماً يتردى بطل (الأشوَس) يتلمس جدران النجاة لتوقف انحداره ‏براثن العشق ‏ ‎‎ فاطمة أول عاشقة حياة ابن الأشوَس تركته وحيداً يتجرع عوسج بُعدها رغم الحب الذي ‏مضى ذهبت أحضان رجل دفع مهرها ودفعه العذاب؛ وجوزا ثاني ‏ابن عرفها صدفةً وفي غفلة من الزمن دخلت حياته وتأثر بشخصيتها المدهشة ‏والمختلفة والمرحة؛ فعشق فيها تأثيرها المجهد الحنون والعنيد وطريقة تعلقها تعلّم ‏التجربة معها كيف تكون الحرقة والوله والمراوغة قالت له أنه حياتها… ‏وبعد جارفة عاشها ما بين الرياض ولندن حيث تقيم؛ تلبسته فكرة هوجاء ‏وهي يعرف تخبئه عنه جوزا ولأن الأسرار لا تخبأ سوى غرف النوم ظهرت ‏الحقيقة عارية أمامه؛ ولن الرجل الوحيد حياتها ولم تكن هي المرأة التي ‏رسمها أحلامه فانكسرت رغبته البقاء بقربها وأحس بالانحدار وصار كمن يسقط ‏في بئر الخواء… وقفل عائداً وهو يقول لنفسه: لقد وصلت يا ‏الأشوس ‏‎‎ من أجواء الرواية نقرأ:‏ ‎‎ ‏"… تذكرت ابتسامتها صاحبة الخجل والعينين القمريتين والحذاء الفضيِّ وضعت ‏والعطر سطح المكتب وقصصت المظروف الصغير ورحت أقرأ بتوجسٍ وعناد: (كيف ‏حالك اليوم وكل يوم أيها الصحفي الرائع أنا أجاملك فعلاً معجبة بتحقيقاتك ‏الصحفية أقرأك وأتطلع لكل جديد يصدر جريدتكم ربما أصابك بعض الغرور الآن ‏لكن بأس! يحفز العمل النشط ابتسمت؟ هذا جيد ‏ ‎‎ منذ مساء الحادث السخيف (الجميل) أحاول تسعفني ذاكرتي لترسم تفاصيل وجهك ‏وشكل اللهفة عينيك تعرف… التفاصيل تتيه لكن نبرة صوتك ‏تزال تجول أرجاء سماء الغرفة كموال قديم (نعم… بكل تاكيد… تستطيعين أخذها ‏أستطيع الحصول نسخة أخرى بطريقة ما) أليست هذه كلماتك؟ سيصيبني ‏الغرور إن قلت لك أنني قارئة جيدة بل ممتازة أحب القصص والروايات أكتبها أحياناً ‏على سبيل التسلية ستجد مع زجاجة عطر هدية (هي ليست النوع ‏يعجبك ربما! جربها أثناء الليل والنهار أيضاً ستجلب الفرح وتبعد عنك الجفاف ‏بعض العطور تجلب النفس نوعاً الأحاسيس المجنحة لكنها صادقة وهي تشبه ‏حد التحليق الحلم أريدك تحلم لتكتب!! ألا تريد أنت؟)…" ‏ كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأشوس
رواية

الأشوس

ــ علي عبد الله العلي

صدرت 2015م عن الدار العربية للعلوم ناشرون
الأشوس
رواية

الأشوس

ــ علي عبد الله العلي

صدرت 2015م عن الدار العربية للعلوم ناشرون
حول
علي عبد الله العلي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
الدار العربية للعلوم ناشرون 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية الأشوس:
بعد تجربة حب فاشلة لفتاة تقليدية تنتمي إلى القاع الاجتماعي أجبرتها عيون الناس ‏ووسوسة أبيها أن تتخلى عنه؛ وتجربة حب أنثى مترفة أدخلته إلى عالمٍ لم يكن ليتخيله ‏أو يحلم به يوماً، يتردى بطل رواية (الأشوَس) يتلمس جدران النجاة لتوقف انحداره في ‏براثن العشق.‏
‎‎
فاطمة أول عاشقة في حياة ابن الأشوَس ...تركته وحيداً يتجرع عوسج بُعدها رغم الحب الذي ‏مضى ذهبت إلى أحضان رجل دفع مهرها ودفعه إلى العذاب؛ وجوزا، ثاني عاشقة في حياة ‏ابن الأشوَس عرفها صدفةً وفي غفلة من الزمن دخلت حياته وتأثر بشخصيتها المدهشة ‏والمختلفة والمرحة؛ فعشق فيها تأثيرها المجهد الحنون والعنيد وطريقة تعلقها به، تعلّم من ‏التجربة معها كيف تكون الحرقة والوله والمراوغة، قالت له أنه أول رجل في حياتها… ‏وبعد تجربة حب جارفة عاشها معها ما بين الرياض ولندن حيث تقيم؛ تلبسته فكرة هوجاء ‏وهي أن يعرف ما تخبئه عنه جوزا، ولأن الأسرار لا تخبأ سوى في غرف النوم، ظهرت ‏الحقيقة عارية أمامه؛ لم ولن يكن الرجل الوحيد في حياتها، ولم تكن هي المرأة التي ‏رسمها في أحلامه .. فانكسرت رغبته في البقاء بقربها وأحس بالانحدار وصار كمن يسقط ‏في بئر من الخواء… وقفل عائداً إلى الرياض وهو يقول لنفسه: لقد وصلت يا ابن ‏الأشوس.‏‎‎
من أجواء الرواية نقرأ:‏
‎‎
‏"… تذكرت ابتسامتها.. صاحبة الخجل والعينين القمريتين والحذاء الفضيِّ. وضعت الرواية ‏والعطر على سطح المكتب وقصصت المظروف الصغير ورحت أقرأ بتوجسٍ وعناد: (كيف ‏حالك اليوم، وكل يوم، أيها الصحفي الرائع، أنا لا أجاملك، أنا فعلاً معجبة بتحقيقاتك ‏الصحفية، أقرأك وأتطلع لكل جديد يصدر من جريدتكم، ربما أصابك بعض الغرور الآن، ‏لكن لا بأس! بعض الغرور يحفز على العمل النشط، ابتسمت؟ هذا جيد.‏
‎‎
منذ مساء الحادث السخيف (الجميل) أحاول أن تسعفني ذاكرتي لترسم تفاصيل وجهك ‏وشكل اللهفة في عينيك، تعرف… بعض التفاصيل تتيه من ذاكرتي لكن نبرة صوتك لا ‏تزال تجول في أرجاء سماء الغرفة كموال قديم (نعم… بكل تاكيد… تستطيعين أخذها، ‏أستطيع الحصول على نسخة أخرى بطريقة ما) أليست هذه كلماتك؟ ربما أنا سيصيبني ‏الغرور إن قلت لك أنني قارئة جيدة بل ممتازة، أحب القصص والروايات بل أكتبها أحياناً ‏على سبيل التسلية، ستجد مع هذا المظروف زجاجة عطر هدية لك (هي ليست النوع الذي ‏يعجبك ربما! لكن جربها أثناء الليل والنهار أيضاً، ستجلب لك الفرح وتبعد عنك الجفاف. ‏بعض العطور تجلب إلى النفس نوعاً من الأحاسيس المجنحة لكنها صادقة وهي تشبه إلى ‏حد ما التحليق في الحلم، أريدك أن تحلم لتكتب!! ألا تريد أنت؟)…".‏
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#18K

25 مشاهدة هذا الشهر

#118K

402 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 254.