█ _ توماس بيكيتي 2016 حصريا كتاب ❞ رأس المال القرن الحادي والعشرين ❝ عن دار التنوير للطباعة والنشر 2025 والعشرين: "اللامساواة الدخل والثروة ليست من قبيل الصدفة" إنها طابع أساسي للرأسمالية هذه هي الصيحة التي أطلقها الاقتصادي الفرنسي كتابه «رأس والعشرين» وصار «بيكيتي» أعلى الكتب مبيعا فرنسا والمانيا وحين تم عمل ملخص معتمد الكاتب له بالإنجليزية صار 2014 طبقا لقائمة نيويورك تايمز كان الكتاب أكثر مبيعاً العالم حيث باع 50 مليون نسخة مختلف اللغات وحاز ايضاً عدة جوائز اهمها: جائزة فاينينشال وماك كينزى لأفضل اقتصادى جائزة دائرة النقاد الوطنية كتب علم الإقتصاد مجاناً PDF اونلاين الاقتصاد هو العلوم الاجتماعية الذي يدرس السلوك البشري والرفاهية كعلاقة بين المقاصد والاهداف لها استعمالات بديلة وبين الموارد المتاحة المحدودة والنادرة عدّة نظرياتٍ تُشكّل وسائلَ أو أدوات تُساعد تفسير ودراسة الظواهر الاقتصاديّة ومصطلح (اقتصاد) لغوياً يعني التوسط الإسراف والتقتير (جاء مختار الصحاح: "القَصْدُ يقال فلان مُقْتِصدٌ النفقة") وتعددت التعاريف لمصطلح إلا أن التعريف الأعم والأشمل لخصائص الحديث المعاصر تعريف (ليونيل روبنز) مقالة نشرها عام 1932م يقول: «الاقتصاد يهتم بدراسة الإنساني الغايات والموارد النادرة ذات الاستعمالات المتعددة" » الندرة: تعني عدم كفاية لإشباع جميع الاحتياجات والرغبات الإنسانية وغالباً ما يشار إلى الندرة بأنها (المشكلة الاقتصادية) وبمعنى آخر نجد المشكلة الاقتصادية هنا تدور حول الاختيار وما قد يؤثر بانتقاء هذا الخيار محفزات وموارد يمكن تقسيم أنواع منها: اقتصاد جزئي واقتصاد كلي اقتصاد موضوعي وصفي معياري وهناك استعمال لكلمة اِقْتِصَادُ الدَوْلَة: أي حالتها المالية بالإضافة كل يتعلق بها مثل الإنتاج والتوزيع والإنفاق وأسواق العمل وغيرها وهو اِسْتِخْدَامٌ حَدِيْثٌ فبعض الدول اقتصاد قويّ ضعيفة أحد شرح كيفية النظم يربط أطراف علاقات ضمن إطار المجتمع وتطبق أساليب التحليل بشكل متزايد المجالات تتعلق بالأفراد (بما فيهم الراسماليون) الذين يقومون باختياراتهم كمثال ذلك الجريمة التعليم الأسر الصحة القانون السياسة الدين مؤسسات المدني وصولاً الحرب وللاقتصاد تعاريف كثيرة بينها الوصول الاكتفاء الذاتي وتحقيق النمو والوفرة
(الرأسمال في القرن 21)، ذو الإنتشار الواسع، جدلا و نقاشا كبيرين في الوسطين الأكاديمي و الإعلامي. انطلاقا من دراسة بيانات تشكل الثروة و توزيعها، في الاقتصاديات الرأسمالية، خلال ال 250 سنة الأخيرة، استنتج بيكيتي بأن تراكم الرأسمال كان أسرع من النمو الاقتصادي، و هو ما خلق بنية هيكلية منتجة للتفاوتات الاجتماعية. ساءلت أعمال بيكيتي النظريات المتفائلة للروسي سيمون كوزنتس، التي كانت تعتبر التنمية الاقتصادية محددا كافيا لتوزيع الثروة. لتصحيح الوضعية، يقترح بيكيتي تقوية السياسات العمومية، خصوصا في المجال الضريبي، إضافة إلى اقتراحه سن ضريبة عالمية تضامنية على الثروة