📘 ❞ الوضعيات المشكلة لدروس الفلسفة لسنوات الثانية آداب و فلسفة ❝ كتاب ــ حبطيش وعلي اصدار 2023

فلسفة ومنطق - 📖 كتاب ❞ الوضعيات المشكلة لدروس الفلسفة لسنوات الثانية آداب و فلسفة ❝ ــ حبطيش وعلي 📖

█ _ حبطيش وعلي 2023 حصريا كتاب ❞ الوضعيات المشكلة لدروس الفلسفة لسنوات الثانية آداب فلسفة ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 فلسفة: مقدمة: إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعين به نستهديه ونؤمن ونتوكل عليه ونعوذ بالله منن شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ونقوم بالصلاة والسلام المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آلة وأصحابه وأتباعه أجمعين في ضوء ما زاولته مدار أعوام مهنة التدريس لمادة المرحلنة الثانوينة لاحظت أن هنا قضية هامة تشغل تفكير عدد كبير من الزملاء ؛ ولكنها نفس الوقت لم تحظى بالقدر الكافي الَبحث والاستكشاف أجل التوصل إلى أهم الجوانب الغامضة بها ألا وهي " غياب خلال َبحث هذا الموسوم ب الوضنعيات المشنكلة لندروس الفلسن ية وجدت أنه الهام والمفيد أبحث مجموعة التي تعتبر العمود الفقري لندرس الفلسفي هي تجعل المتعلم يقتحم امار التفلسف تقدم له فرصة التعلم الذاتي الذي تتأسس المقاربنة بالكفناءات ولقند تمكننت التوصنل إلنى رصند كنل المناسبة لكل مشكلة حد وهذا يسهل الأستاذ تقديم الدرس بكل فعالية فقد قمت بعمل مجهود شاق جمع المعلومات المراجع والوثائق اهتمت بذا البحث المتواضع لذا ارجوا ينال إعجابكم ومنطق مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب والمنطق يحتوي علي كبيرة الكتب المتميزة فذ المجال الفلسفة ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة الأولى القرن السادسِ قبل الميلاد تقريباً اليونان القديمة ثمَ مرّتبعد ذلك بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً حيثُ خَبَرت المُجتمعات كلّها وتعاملت معها وبها فما الفلسفة؟ روّادها؟ وما أهمّ الكتبِ كُتبت فيها؟ المنطق هو عبارة مصطلح ألفه الفيلسوف برتراند رسل لتقديم فكرته نتاج اللغات الطبيعية والفكر لا يمكنها تصور إلا طريق الاصطناعية وكان أساسا لبرنامجه إضفاء الطابع الرسمي اللغة ويستخدم المصطلح العصر الحديث للدلالة معاني أخرى متعددة إنّ أصلَ كلمةِ اللُّغة تركيبٌ مكوّن كلمتين يونانيّتين هُما كلمة فيلو وتعني حُب وكلمة سوفيا وتعني: حكمة ليُصبح معنى مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق فيثاغورس؛ عدّ نفسه فيلسوفاً كما يُرجعه بعضهم سقراط وصفَ أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف لتمييز جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون أرجعه آخرون لأفلاطون؛ إذ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط