📘 ❞ شيء من هذا القبيل ❝ رواية ــ إبراهيم أصلان اصدار 2008
أدب الدراما الإجتماعية - 📖 رواية ❞ شيء من هذا القبيل ❝ ــ إبراهيم أصلان 📖
█ _ إبراهيم أصلان 2008 حصريا رواية ❞ شيء من هذا القبيل ❝ عن دار الشروق 2025 القبيل: المرة الثانية التي صادفت فيها ذلك القلم الأبنوس كانت إحدى المدارس التحقت بها كان مع أحد تلامذة الفصل وكان يحتفظ به درجه المغلق وعندما يفتح القفل بالمفتاح ويُخرج كنت أنتقل مكاني وأنضم إليه بعض الأولاد أتفرج عليه وأطلب منه أن يسمح لي بالإمساك تفحصه أدب الدراما الإجتماعية مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- مساهمة من: أسماء يماني
( السبت 2 سبتمبر 2023 ( 9:55 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
إبراهيم أصلان ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الشروق 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية شيء من هذا القبيل:
المرة الثانية التي صادفت فيها ذلك القلم الأبنوس، كانت في إحدى المدارس التي التحقت بها. كان مع أحد تلامذة الفصل . وكان يحتفظ به في درجه المغلق، وعندما كان يفتح القفل بالمفتاح ويُخرج القلم، كنت أنتقل من مكاني وأنضم إليه مع بعض الأولاد، أتفرج عليه وأطلب منه أن يسمح لي بالإمساك به و تفحصه.
المرة الثانية التي صادفت فيها ذلك القلم الأبنوس، كانت في إحدى المدارس التي التحقت بها. كان مع أحد تلامذة الفصل . وكان يحتفظ به في درجه المغلق، وعندما كان يفتح القفل بالمفتاح ويُخرج القلم، كنت أنتقل من مكاني وأنضم إليه مع بعض الأولاد، أتفرج عليه وأطلب منه أن يسمح لي بالإمساك به و تفحصه.
الترتيب:
#13K
0 مشاهدة هذا اليوم#19K
0 مشاهدة هذا الشهر#111K
740 إجمالي المشاهدات عدد الصفحات: 132.
رقم ISBN الدولي: 9770919411.
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
- ❞ في أحد الأيام جاء الولد ووجد الدرج مكسوراً والقلم اختفى. أنا لم أنتبه لما حدث، إلا أنني لاحظت أن الأولاد و كانوا يجلسون أمامي في الناحية اليمنى من الفصل، يلتفتون نحوي ويتهامسون. وعندما دخل المدرس، قام الولد و شكاني بأنني أخذت القلم، واستشهد بزملائه الذين قالوا إنني كنت شديد الاهتمام به، وقال آخر أنني فعلاً الوحيد الذي كان: - نفسه فيه. والمدرس طلب مني الوقوف. لا أذكر أنني تكلمت. ما أذكره أن الدموع انهمرت من عيني وأنا واقف، ولم يكن معي منديل، جففت عيني وأنفي في كُم القميص، وصاح المدرس، وكان معممًا، وله جبَّة: - إخص. الله يقرفك. وأشار بيده إلى الباب - اخرج برة. ❝ ⏤إبراهيم أصلان❞ في أحد الأيام جاء الولد ووجد الدرج مكسوراً والقلم اختفى.
أنا لم أنتبه لما حدث، إلا أنني لاحظت أن الأولاد و كانوا يجلسون أمامي في الناحية اليمنى من الفصل، يلتفتون نحوي ويتهامسون.
وعندما دخل المدرس، قام الولد و شكاني بأنني أخذت القلم، واستشهد بزملائه الذين قالوا إنني كنت شديد الاهتمام به، وقال آخر أنني فعلاً الوحيد الذي كان:والمدرس طلب مني الوقوف.- نفسه فيه.
لا أذكر أنني تكلمت.
ما أذكره أن الدموع انهمرت من عيني وأنا واقف، ولم يكن معي منديل، جففت عيني وأنفي في كُم القميص، وصاح المدرس، وكان معممًا، وله جبَّة:وأشار بيده إلى الباب- إخص. الله يقرفك.. ❝- اخرج برة
⏤ إبراهيم أصلان
