📘 ❞ شرفات على البحر ❝ قصة ــ أسماء شلاش اصدار 2021

كتب الروايات والقصص - 📖 قصة ❞ شرفات على البحر ❝ ــ أسماء شلاش 📖

█ _ أسماء شلاش 2021 حصريا قصة ❞ شرفات البحر ❝ عن مختلف للنشر والتوزيع 2025 البحر: لأول مرة أجد مدينة تشبهني لدرجة التطابق فأختفي بأعذار "متلازمة التشابه" ! فهي أنني أضيع فيها ظناً أنها " أنا" ثم "أجدني" هي أتمعّنُها بشغف دون أن تغريني فالمدن الحالمة تحتاج نجرب متعة نجد أشياءنا ليلاً كأنْ نهرب منها أو إليها أجرّب أحتويها بروحي كي أكسب ثقتها إني أحبّها فحسب وبكل تلك الحواس تنفجر ألغام الحرب القديمة التي لاتزال تحت طياتها بعض أحيائها تحاكي الحارات الأندلسية الدمشقية تورّط بالتماثل التشابه ! أكملتُ طريقي ذلك الشارع الضيّق الحالم الذي تعلّقتْ به المصابيحُ مثل أحلام دافئة تعدني بحزن عميق لا ينتهي حزن القنبلة قد لكنها لم تفعل كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أكبر الأجناس القصصية من حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شرفات على البحر
قصة

شرفات على البحر

ــ أسماء شلاش

صدرت 2021م عن مختلف للنشر والتوزيع
شرفات على البحر
قصة

شرفات على البحر

ــ أسماء شلاش

صدرت 2021م عن مختلف للنشر والتوزيع
حول
أسماء شلاش ✍️ المؤلفة
المتجر أماكن الشراء
مختلف للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن قصة شرفات على البحر:
لأول مرة، أجد مدينة تشبهني لدرجة التطابق.. فأختفي بأعذار "متلازمة التشابه"..! فهي تشبهني لدرجة أنني أضيع فيها ظناً أنها " أنا" ثم "أجدني" ظناً أنها هي..
أتمعّنُها بشغف دون أن تغريني، فالمدن الحالمة تحتاج أن نجرب متعة أن نجد أشياءنا فيها ليلاً.. كأنْ نهرب منها أو إليها.. أجرّب أن أحتويها بروحي كي أكسب ثقتها. إني أحبّها فحسب.. وبكل تلك الحواس دون أن تنفجر ألغام الحرب القديمة التي لاتزال تحت طياتها.. بعض أحيائها تحاكي الحارات الأندلسية أو الدمشقية دون تورّط بالتماثل..أو التشابه..!
أكملتُ طريقي في ذلك الشارع الضيّق الحالم الذي تعلّقتْ به المصابيحُ مثل أحلام دافئة تعدني بحزن عميق لا ينتهي..
حزن مثل تلك القنبلة التي قد تنفجر .. لكنها لم تفعل..
الترتيب:

#370

0 مشاهدة هذا اليوم

#67K

4 مشاهدة هذا الشهر

#125K

288 إجمالي المشاهدات