📘 ❞ حالات نادرة (5) قصص غريبة تدور أحداثها حول فتيات كويتيات ❝ خواطر ــ عبد الوهاب السيد الرفاعي اصدار 2019
أدب الدراما الإجتماعية - 📖 خواطر ❞ حالات نادرة (5) قصص غريبة تدور أحداثها حول فتيات كويتيات ❝ ــ عبد الوهاب السيد الرفاعي 📖
█ _ عبد الوهاب السيد الرفاعي 2019 حصريا خواطر ❞ حالات نادرة (5) ❝ عن نوفا بلس للنشر والتوزيع 2025 (5): لم يعد العنوان يحتاج إلى توضيح أو شرح وإن كنت تقرأ الأجزاء السابقة أنني مجرد طبيب نفسي أوائل الأربعينات من العمر أنقل لك أغرب الحالات والقصص التي مررت بها مستشفى الطب النفسي والواقع أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيًا لمرضى الخارج وربما ستتفق معي ذلك حين هذا الجزء الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون أدب الدراما الإجتماعية مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
خواطر
حَالَاتْ نَادِرَةٌ (5)
قصص غريبة تدور أحداثها حول فتيات كويتيات
ــ عبد الوهاب السيد الرفاعي
صدر 2019م عن نوفا بلس للنشر والتوزيع خواطر
حَالَاتْ نَادِرَةٌ (5)
قصص غريبة تدور أحداثها حول فتيات كويتيات
ــ عبد الوهاب السيد الرفاعي
صدر 2019م عن نوفا بلس للنشر والتوزيع- مساهمة من: عزة ابو يوسف
( الإثنين 12 فبراير 2024 ( 1:12 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
عبد الوهاب السيد الرفاعي ✍️ المؤلف
المتجر 1 أماكن الشراء
نوفا بلس للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن خواطر حالات نادرة (5):
لم يعد العنوان يحتاج إلى توضيح أو شرح وإن كنت لم تقرأ الأجزاء السابقة أنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينات من العمر أنقل لك أغرب الحالات والقصص التي مررت بها في مستشفى الطب النفسي والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيًا لمرضى الخارج وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون...
لم يعد العنوان يحتاج إلى توضيح أو شرح وإن كنت لم تقرأ الأجزاء السابقة أنني مجرد طبيب نفسي في أوائل الأربعينات من العمر أنقل لك أغرب الحالات والقصص التي مررت بها في مستشفى الطب النفسي والواقع أنني أعتبر مرضى الداخل نتاجا طبيعيا ومنطقيًا لمرضى الخارج وربما ستتفق معي في ذلك حين تقرأ هذا الجزء من العنوان الذي اشتهر وبات يعرفه الكثيرون...
الترتيب:
#6K
0 مشاهدة هذا اليوم#16K
6 مشاهدة هذا الشهر#123K
360 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ عبد الوهاب السيد الرفاعي:
