📘 ❞ ثورة يوليو والحياة الحزبية ❝ كتاب ــ أحمد زكريا الشلق اصدار 2010

كتاب سياسي - 📖 كتاب ❞ ثورة يوليو والحياة الحزبية ❝ ــ أحمد زكريا الشلق 📖

█ _ أحمد زكريا الشلق 2010 حصريا كتاب ❞ ثورة يوليو والحياة الحزبية ❝ عن دار الشروق 2024 الحزبية: صفحة مثيرة من تاريخ الصراع السياسي مصر بدأت منذ واجهت قيادة «الحركة المباركة» مشكلة السلطة وممارسة شئون الحكم بعد إمساكها بمقاليد الأمور 23 1952 وقت كانت تفتقر فيه إلى الخبرة السياسية وإلى الوجود بين جماهير تتقاسمها أحزاب الصفوة الحاكمة وتنظيمات شعبية عقائدية لذلك خططت القيادة الجديدة للقضاء أسس النظام القائم أولا قبل بناء نظام سياسي جديد وكان لابد مواجهة الأحزاب التي لا تزال قائمة ومنتظرة وكانت هذه المواجهة فصلا دراميا الثورة وتاريخ نجحت خلاله مستخدمة قوة الدولة ومستغلة ضعف وتهالكها اقتلاع الحزبي والإجهاز عليه دون رد فعل حقيقي جانب وجماهيرها وألغت التعددية وسعت خلق تنظيمات سياسية ذات طابع شمولي لملء الفراغ وحشد الجماهير وتسييسها بشكل موجه لخدمة أهداف ومبادئها وتتابعت التنظيمات « هيئة التحرير »إلى الاتحاد القومي» الاشتراكي العربي» الذي استمر حتى أواسط السبعينيات حين ظهر ضعفه وعجزه تحقيق وتوجهات عهد السادات الأمر جعل تنهي وجوده بل وتنهي التجربة الشمولية برمتها ربع قرن الزمان لتعود مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
 ثورة يوليو والحياة الحزبية
كتاب

ثورة يوليو والحياة الحزبية

ــ أحمد زكريا الشلق

صدر 2010م عن دار الشروق
 ثورة يوليو والحياة الحزبية
كتاب

ثورة يوليو والحياة الحزبية

ــ أحمد زكريا الشلق

صدر 2010م عن دار الشروق
عن كتاب ثورة يوليو والحياة الحزبية:
صفحة مثيرة من تاريخ الصراع السياسي في مصر، بدأت منذ واجهت قيادة «الحركة المباركة» مشكلة السلطة وممارسة شئون الحكم بعد إمساكها بمقاليد الأمور في 23 يوليو 1952، في وقت كانت تفتقر فيه إلى الخبرة السياسية وإلى الوجود السياسي بين جماهير تتقاسمها أحزاب الصفوة الحاكمة وتنظيمات شعبية عقائدية. لذلك خططت القيادة الجديدة للقضاء على أسس النظام القائم أولا قبل بناء نظام سياسي جديد وكان لابد من مواجهة الأحزاب التي كانت لا تزال قائمة ومنتظرة وكانت هذه المواجهة فصلا دراميا من تاريخ الثورة وتاريخ الصراع على السلطة، نجحت خلاله قيادة الثورة، مستخدمة قوة الدولة ومستغلة ضعف الأحزاب وتهالكها، في اقتلاع النظام الحزبي والإجهاز عليه دون رد فعل حقيقي من جانب هذه الأحزاب وجماهيرها وألغت قيادة الثورة التعددية الحزبية وسعت إلى خلق تنظيمات سياسية شعبية ذات طابع شمولي لملء الفراغ السياسي وحشد الجماهير وتسييسها بشكل موجه لخدمة أهداف الثورة ومبادئها. وتتابعت هذه التنظيمات من « هيئة التحرير »إلى « الاتحاد القومي» إلى « الاتحاد الاشتراكي العربي» الذي استمر حتى أواسط السبعينيات، حين ظهر ضعفه وعجزه عن تحقيق أهداف وتوجهات النظام السياسي في عهد السادات، الأمر الذي جعل القيادة السياسية تنهي وجوده، بل وتنهي التجربة الشمولية برمتها، بعد ربع قرن من الزمان، لتعود مصر إلى التعددية الحزبية من جديد.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#28K

10 مشاهدة هذا الشهر

#123K

65 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 224.
رقم ISBN الدولي: 6221102027199.
المتجر 1 أماكن الشراء
أحمد زكريا الشلق ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الشروق 🏛 الناشر
QR Code
أماكن شراء ثورة يوليو والحياة الحزبية: