█ _ محمد عبد النبي جمعة 2024 حصريا قصة ❞ كيف الحياة حقبة قبل الميلاد ❝ الميلاد: عندما يخبرك أحدهم أن كانت قدر كبير من التشابه بالحياة الآن تصدقه ؟ حسنا لنخوض تجربة معا ونكتشف ما حدث بألفي عام كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ الخطأ في البداية؛ كالشمس في البزوغ؛ إذا ظل الخطأ إنتهى الصواب،تماما كالشمس تستمر في البزوغ والغروب حتى تأكل رأسنا يوما.
گ: محمدعبدالنبي جمعة . ❝
❞ جميع اَلجُروح تُشفَى إِلَّا جُرُوح اَلأحِبة ؛ فالْعاشق يُشفَى جُرحُه إِذَا وجد مَعشُوق يمْنحه عِشْقه والْكلمة يُمحَى أَثرُها بِمرور اللَّيالي وجراح الفقْد تُشفَى إِذَا سَارَت الأيَّام وجراح الهزيمة تُشفَى إِذَا اِنْتصَرتْ يَوْم وجراح المرض تُشفَى إِذَا وَجدَت طبيب وجراح اَلأحِبة لََا تُشفَى إِلَّا إِذَا سَقطَت صريع . ❝
❞ أَتجَنب حديثهَا ، عِشْقهَا ، اِسمهَا ، قَلبُها ، أَتجَنب حَتَّى ملامحهَا حَتَّى لََا تُعاقبني دهْرًا كمَا حدث بِالْأَمْس وهَا أنَا فِي الأعْوام الماضية شكوْتُ قَلبِي لِأعْوَام لِمعاقبته لِذاتي لِأيَّام ؛ لِذَلك لَن أُكرِّر مَا اِقْترَفه قَلبِي فِي غَمُض عُيُون عَقلِي . ❝
❞ كُنَّ عَلَى يَقِينٍ بِحُصُولِكَ عَلَى مَحْصُولِكَ مِنْ اَلْحَيَاةِ ؛ رَبَّ اَلْمَالِ أَوْ اَلْأَوْلَادِ ؛ قَدْ يَكُونُ اَلْحُبُّ أَوْ اَلسَّعَادَةِ ؛ رُبَّمَا اَلصِّحَّةُ وَالْعَافِيَةُ وَالْبَقَاءُ رُفْقَةَ اَلرِّفَاقِ اَلْغَالِيَةِ ؛ كُنَّ عَلَى عِلْمٍ أَنَّ اَلْجَمِيعَ أَخَذَ نَصِيبُهُ مِنْ اَلْحَيَاةِ بِالتَّسَاوِي ، رَبُّ اَلنَّدَمِ لَا يُفِيدُ وَلَكِنَّ اَلرِّضَا هُوَ خَيْرُ طَرِيقٍ ؛ فَاُسْلُكُوهُ . ❝
❞ اِنتهَى كُلُّ شَيْء ؛ اِنتهَى الكلَام والسُّكَّات ؛ اِنتهَى حديث السَّاعات والْأيَّام ؛ اِنتهَى الشَّهْر اَلعظِيم بِلَا كَلَام ؛ اِنتهَى مَا اِنْتظَره المسْلمون لِأيَّام ؛ اِنتهَى كُلُّ مَا قِيل فِي القيَام ؛ اِنتهَى العيد والصَّلاة ؛ اِنتهَى مَوسِم اَلحُب بَيْن النَّاس ؛ اِنتهَى مَوسِم الزَّرْع والحصَاد ؛ اِنتهَى شَهْر رَمَضان ؛ اِنتهَى العيد الأصْغر ؛ اِنْتهَيْتَ أنَا مِن كُلِّ شَعِيرَة مِن شَعائِر الصِّيَام ؛ اِنْتهيْتم أَنتُم مِن شَعائِر الإسْلام ؛ اِنتهَى كُلُّ شَيْء ؛ اِنتهَى الكلَام . ❝
❞ تَتَغَيَّرَ حَيَاةَ اَلنَّاسِ عِنْدَمَا يُدْرِكُونَ أَنَّ حُبَّهُمْ لِلْآخَرِينَ مَا هُوَ إِلَّا حَيَاةً لَهُمْ وَلِلْآخَرِينَ . ❝
❞ أَكْثَرَ اَلنَّاسِ اِعْتِرَاضًا هُمْ أَكْثَرُهُمْ جَهْلاً ؛ فَإِذَا عُورَضِتْ ، أَعْلَمَ أَنَّكَ تَحَادَثَ اَلسُّذَّجُ مِنْ اَلْقَوْمِ . ❝
❞ رِفْقًا بِالْقُلُوبِ ؛ نَظَرَاتِ اَلْعُيُونِ ؛ نَسَمَاتِ اَلْوُرُودِ ؛ أَيَّامَ اَلسُّرُورِ ؛ رَبِيعْ اَلْحَيَاةِ ؛ جَنَّةَ اَلرَّحْمَنِ ؛ جَمِيعَهَا صِفَاتٌ لَمِنْ أَحْبَبْتَهَا بِصِدْقٍ . ❝
❞ أَحْبَبْتُ يَوْمًا فَحَزِنَتْ دَهْرًا ؛ فَأَيْقَنَتْ أَنَّ اَلْحُبَّ اَلسَّمَاوِيَّ لَا يَكْمُنُ إِلَّا فِي أُمٍّ وَأَبٍ حَنُونٍ ؛ يَرْعُونِي مُنْذُ اَلصِّغَرِ وَحَانَ اَلْوَقْتُ لِرَدِّ جُزْءٍ ضَئِيلٍ مِنْ هَذَا اَلْحَنَانِ اَلْعَظِيمِ أَبَوَايَ أَحَبَبَتَكَمْ وَكَأَنَّكُمْ مَلَائكَهُ اَلسَّمَاءَ وَالْقَمَرَ فِي اَلْمَسَاءِ وَالشَّمْسِ فِي اَلصَّبَاحِ وَالْمَطَرِ فِي اَلشِّتَاءِ ؛ أَبِي ، أُمِّي أَنْتُمْ اَلْحَيَاةُ . ❝
❞ اَلْأَخْلَاق لَا تَعْلَمُ وَلَا تَدْرُسُ بَلْ تُوهَب مِنْ اَللَّهِ لِلْإِنْسَانِ ، فَالْبَعْضُ يُحْسِنُهُ وَالْآخَرُ يُقَبِّحهُ ؛ لِذَا ؛ لَا تَرْفُضُ هِبَة اَللَّهْ وَنَمِّهَا لَعَلَّهَا تَدَخُّلُ اَلسُّرُورِ عَلَى اَلْقُلُوبِ . ❝