█ _ نرمين نحمد الله 2024 حصريا رواية ❞ أشجار لا تظلل العاشقين ❝ عن دار دون للنشر والتوزيع العاشقين: امرأة تعاني من ظلم عائلتها التي تنتزع منها حبها وسعادتها وتحرمها أبسط حقوقها قبل أن تتركها منزويةً الظل وامرأة أخرى تدفع ثمن انفصال أبويها وتعيش عمرها بعقدة تستطيع التخلص مهما حاولت ثالثة تقاسي العذاب باستمرار وتوضع قفص الاتهام منذ اليوم الأول أما الرابعة فتمتلك أهدافًا خاصة لكنها تستغل نحو آخر لتتكون دائرة بيت الكرملاوي وتقع الأحداث الغامضة تجمع شخصيات مختلفة للغاية تتشابه المعاناة والألم مدينتهم ينسجون الكثير الأساطير حول “الكرملاوي” روايات رومانسية ذات طابع دينى مجاناً PDF اونلاين اجتماعية محترمة
❞ ماذا لو دخلت القلوب المخلصة في المعادلة؟!هل تتفتح براعمها متحديةً البرق والريح أم تقهرها لعنة أشجار لا تظلل عاشقين؟! قصة درامية مفعمة بالتشويق، تغوص داخل أعماق النفس البشرية من خلال ما ستقرأه من أسرار وخبايا عائلة الكرملاوي . ❝
❞ يقولون إنه منبوذٌ بعزلته على أطراف المدينة.. يقولون إن الزهور لا تبقى في حديقته أبدًا.. ويقولون إن أشجاره وارفة الظل خادعة المظهر.. فلا يكاد يستظل بها عاشق إلا تجردت فوقه من أوراقها لتلقيه فريسةً لحُرقة الشمس.. كأن في شريعة البيت جريمة أن تظلل أشجاره عاشقين!
قصة أربع نساء حملن من الزهور أسماءها، لكن ماذا عن الرحيق؟ فعندما يكون الشوك آخر ما بقي من الزهر فلا تسأل عن العطر!
لكن ماذا لو أشرقت شمس أخرى للحب على أطراف حديقته؟! . ❝
❞ *بداخل كل منا شعلتان إحداهما للخير والأخرى للشر.. ونحن فقط من نحدد أيّهما نغذيها لتتوهج أو نهملها لتخبو!
*لا..هي ليست «عيوبًا».. هي «شارات» الخبرة التي منحنا إياها حزنٌ ما.. وجعٌ ما.. ذنبٌ ما!
*اعتياد الألم لا ينفي الشعور به.. إنما هو فقط يخرس آهاتنا
*هذه الهالات السوداء تحت عيني! قمران «أسودان» وسط ليل ملامحي «الأبيض». هكذا تعودت رؤيتها -كما كل حياتي- بالمقلوب! حدثوني عن سحر «الكونسيلر» عندما يخفي «العيوب». لا..هي ليست «عيوبًا». هي «شارات» الخبرة التي منحنا إياها حزنٌ ما ...وجعٌ ما ... ذنبٌ ما ... ولكنني لما التقينا أدركت الكوكب الوردي الذي قبل هبوطي على أرضه ... حيث لاحزن ..لا وجع.. لاذنب!🤍✨
د-نرمين نحمد الله . ❝
❞ إلى رجل يساوي كل العالم..
إلى رجل دللني كابنته..
وتعلق بي كأمه..
واحترمني كمعلمته..
وأحبني كامرأته..
إلى رجل يستحق أن يقال عنه: (رجل)! . ❝
❞ لو أحب الله عبدًا ما ابتلاه. - بل يبتليه ليختبره، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط، يبتليه ليطهره حتى يكاد يمشي على الأرض وليس على ظهره خطيئة، يبتليه لينزع من قلبه حب الدنيا فلا يبقى فيه سوى حب رب الدنيا والآخرة . ❝