📘 ❞ الثورة السورية: ملحمة العصر ودرب النصر الثورة السورية ملحمة العصر ودرب النصر ❝ كتاب ــ عبد المنعم زين الدين اصدار 2021

تاريخ سوريا - 📖 كتاب ❞ الثورة السورية: ملحمة العصر ودرب النصر الثورة السورية ملحمة العصر ودرب النصر ❝ ــ عبد المنعم زين الدين 📖

█ _ عبد المنعم زين الدين 2021 حصريا كتاب ❞ الثورة السورية: ملحمة العصر ودرب النصر ❝ عن أقلام 2025 النصر: الكتاب يتحدث تعريف وأسبابها وأطراف المواجهة فيها وتاريخ انطلاقها وأهدافها وأبرز صفحاتها المشرقة ويتناول أدوات عند الثوار وتلك التي النظام المجرم وحلفائه وتعامل هذا مع مختلف المؤسسات التعليمية والدينية والصحية والإعلامية وعن الشهداء والمعتقلين والمهجرين” كما حمل مفهوم والهزيمة والحرب النفسية والخيارات المتاحة للسوريين حين لم يتناول الحديث الأجسام السياسية والمدنية والعسكرية السورية لأنه لا يتلاءم طريقة وهو بحاجة إلى أبواب أوسع تاريخ سوريا مجاناً PDF اونلاين تقع سورية الحالية الجمهورية العربية الجناح الغربي للهلال الخصيب موقع هام بين الشرق والغرب وبهذا فإن أرض قد شهدت بعضًا من أقدم وأهم الحضارات وجه المعمورة كما دلت ذلك الاكتشافات الأثرية الهائلة يعود بعضها ما يزيد ثمانية آلاف عام قبل الميلاد تكاد تخلو منطقة مناطق المواقع تعود فترات زمنية مختلفة والتي عددها 4500 أثري يعتبر علماء الآثار مركزًا لإحدى الأرض فهنا كانت بداية الاستيطان البشري وتخطيط أولى المدن واكتشاف الزراعة وتدجين الحيوانات ومعرفة وتطور الأبجدية هنا اكتشف (المنجل الأول والمحراث الأول) قامت الأولى التاريخ مثل المملكة إيبلا شمال بنت امبراطورية امتدت البحر الأحمر جنوبا حتى تركيا شمالا وحتى الفرات شرقا مستمرة 2500 2400 تضم إضافة لذلك العديد والمدن والممالك مملكة ماري وأوغاريت وراميتا والبارة ودورا أوربوس وسرجيلا وكرك بيزة وجرارة وقاطورة وعين دارة وشمس وباصوفان والنبي هوري وأرواد وقطنا وشهبا فيليبولس وقنوات وصلخد وأفاميا وحمو كار وبعودة والمناره وتوتال ودير سنبل وإيمار والدانا وسرمدا وغيرها العشرات إن كثرة وتقاطعت فوق والغنى الكبير للمواقع التاريخية لكافة العصور والحضارات تجعلها تجعل مدخل وبوابة للتاريخ فقد حضارات كثيرة وسكنها شعوب شتى يمكن تعدادها الترتيب:السومريون الأكاديون الكلدان الكنعانيون الآراميون الحيثيون البابليون الفرس الإغريق الرومان النبطيون البيزنطيون العرب وجزئيا الصليبيون وأخيرًا تحت سيطرة الأتراك العثمانيون أنها خضعت للانتداب الفرنسي عامي 1920 و1946