📘 ❞ أحببت حبيبة ابني ❝ رواية ــ وداد جلول اصدار 2018
كتب الروايات والقصص - 📖 رواية ❞ أحببت حبيبة ابني ❝ ــ وداد جلول 📖
█ _ وداد جلول 2018 حصريا رواية ❞ أحببت حبيبة ابني ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 ابني: لا زِلتُ أذكرُ ذلكَ اليوم عندما وقعت عيناي عليها ماذا جرى لي عندما انعدم المنطق لدي ولم أكن آبهاً كونها لم أصدق بأنني سأمر بتِلكَ التي يسمونها جهلةُ الأربعين وأحِبُ زوجتي يا إلهي كم أنني أصارع نفسي دائماً فقط لكي يفتضح أمري من عيني أراها أمامي تلك الفتاة الشابة ذات الثلاث وعشرون عاماً جعلتني أقع لها منذُ أن رأتها أحاول جاهداً أكبح عنها وأتحكم مشاعري لإنها كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
رواية
أحببت حبيبة ابني
ــ وداد جلول
صدرت 2018م رواية
أحببت حبيبة ابني
ــ وداد جلول
صدرت 2018م
- مساهمة من: محمد عبيد
( الأربعاء 23 أكتوبر 2024 ( 6:30 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
لا زِلتُ أذكرُ ذلكَ اليوم عندما وقعت عيناي عليها ماذا جرى لي..
عندما انعدم المنطق لدي ولم أكن آبهاً كونها حبيبة ابني..
لم أصدق بأنني سأمر بتِلكَ التي يسمونها جهلةُ الأربعين وأحِبُ على زوجتي..
يا إلهي كم أنني أصارع نفسي دائماً فقط لكي لا يفتضح أمري من عيني عندما أراها أمامي..
تلك الفتاة الشابة ذات الثلاث وعشرون عاماً جعلتني أقع لها منذُ أن رأتها عيناي..
أحاول جاهداً أن أكبح نفسي عنها وأتحكم في مشاعري فقط لإنها حبيبة ابني.
#1K
0 مشاهدة هذا اليوم#66K
5 مشاهدة هذا الشهر#127K
128 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ وداد جلول :
- ❞ أحس برغبة ملحّة لجذب انتباهها، فحمحم، مما جعلها تلتفت له بسرعة، وعينيها تتسعان من الدهشة: \"إياد!\" شهقت بقوة عندما رأته يقف أمامها بابتسامة عاشقة. عضّ على شفته السفلى، ومدّ ذراعيه نحوها، وقبل أن يصل إليها، قفزت في أحضانه كفراشة تعانق وردة، لتستقر في ثنايا ذراعيه بقوة. احتضنها حتى كاد أن يكسر ضلوعها، ولكنها كانت مستمتعةً بذلك الحضن القاسي، وتلك الرائحة التي تجعلها تذوب في غمرته. أطلق زفراته بسعادة، وعيناه تنهمران بالحب والحنان، وهو يرفعها قليلاً عن الأرض، مُقابلاً وجهها بوجهه. أنغام الفرح تغمرهما، وابتسم في عينيها اللتين تشعّان بالأمل: \"لقد اشتقت لكِ بحجم السماء والأرض\". ❝ ⏤وداد جلول❞ أحس برغبة ملحّة لجذب انتباهها، فحمحم، مما جعلها تلتفت له بسرعة، وعينيها تتسعان من الدهشة:
˝إياد!˝ شهقت بقوة عندما رأته يقف أمامها بابتسامة عاشقة.
عضّ على شفته السفلى، ومدّ ذراعيه نحوها، وقبل أن يصل إليها، قفزت في أحضانه كفراشة تعانق وردة، لتستقر في ثنايا ذراعيه بقوة. احتضنها حتى كاد أن يكسر ضلوعها، ولكنها كانت مستمتعةً بذلك الحضن القاسي، وتلك الرائحة التي تجعلها تذوب في غمرته.
أطلق زفراته بسعادة، وعيناه تنهمران بالحب والحنان، وهو يرفعها قليلاً عن الأرض، مُقابلاً وجهها بوجهه. أنغام الفرح تغمرهما، وابتسم في عينيها اللتين تشعّان بالأمل:
˝لقد اشتقت لكِ بحجم السماء والأرض˝. ❝
⏤ وداد جلول
