📘 ❞ نبض الوقت ❝ خواطر اصدار 2024
- 📖 خواطر ❞ نبض الوقت ❝ 📖
█ _ 2024 حصريا خواطر ❞ نبض الوقت ❝ 2025 الوقت: ‵ مرض التفكير 1=تذهب عائلتي للنوم كل ليله وتعتقد بأنني لم أنم وأنا مستقيظة علي هاتفي فقط تكن تعرف مصابة بمرض يسمي ومصابة بالارق والافكار للحد الذي يجعل النهار غير كافي وغير يوسعني للتفكير فأذهب بالليل إلي سريري واتمدد طوال الليل أفكر أشياء تلؤمني كثيرا وتوجع قلبي وأشياء قادرة البوح بها لأقرب الأشخاص إليا من كثر ماهي تؤلم والخوف مما هو قادم وهل سأجد علاجا لهذا المرض؟ أما أن اقترب موعدي الكاتبة: رحمة زارع بشير مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
خواطر
نبض الوقت
صدر 2024م خواطر
نبض الوقت
صدر ديسمبر 2024م- مساهمة من: الكاتبة رحمة زارع بشير
( السبت 30 نوفمبر 2024 ( 9:21 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن خواطر نبض الوقت:
‵ مرض التفكير ‵
1=تذهب عائلتي للنوم كل ليله، وتعتقد بأنني لم أنم ،وأنا مستقيظة علي هاتفي فقط ،لم تكن تعرف بأنني مصابة بمرض يسمي مرض التفكير،
ومصابة بالارق والافكار، للحد الذي يجعل النهار غير كافي،وغير يوسعني للتفكير، فأذهب بالليل إلي سريري، واتمدد طوال الليل، وأنا أفكر في أشياء تلؤمني كثيرا، وتوجع قلبي، وأشياء غير قادرة علي البوح بها لأقرب الأشخاص إليا، من كثر ماهي تؤلم، والخوف مما هو قادم، وهل سأجد علاجا لهذا المرض؟ أما أن اقترب موعدي
الكاتبة: رحمة زارع بشير
‵ مرض التفكير ‵
1=تذهب عائلتي للنوم كل ليله، وتعتقد بأنني لم أنم ،وأنا مستقيظة علي هاتفي فقط ،لم تكن تعرف بأنني مصابة بمرض يسمي مرض التفكير،
ومصابة بالارق والافكار، للحد الذي يجعل النهار غير كافي،وغير يوسعني للتفكير، فأذهب بالليل إلي سريري، واتمدد طوال الليل، وأنا أفكر في أشياء تلؤمني كثيرا، وتوجع قلبي، وأشياء غير قادرة علي البوح بها لأقرب الأشخاص إليا، من كثر ماهي تؤلم، والخوف مما هو قادم، وهل سأجد علاجا لهذا المرض؟ أما أن اقترب موعدي
الكاتبة: رحمة زارع بشير
شارك في التأليف:
الكاتبة رحمة زارع بشير
الكاتبة رحمة زارع بشير
مصمم الغلاف:
نهار احمد
نهار احمد
الترتيب:
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#23K
6 مشاهدة هذا الشهر#122K
378 إجمالي المشاهدات عدد الصفحات: 10.
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
- ❞ \" ما وراء هذه الإبتسامة \" 2= مازالت تتظاهر بالابتسامة أمامهم، وكأنه لم يحدث اي شئ، مازالت تسأل وتهتم وكأنه شئ لا يستحق، وهي مازالت من داخلها تلك الفتاة الضعيفه، وتتظاهر بالفتاة القويه، مازالت تلك اللحظه في عقلها، لا تفارق بالها أبدا، تبتسم ولكنها حزينة جدا، تسعد الناس وهي تريد من يسعدها، تخفف عن الناس آلمهم، وهي تريد من يخفف آلمها، إنها حقا تتظاهر للناس بأنها اسعدهم، ولكنها تداري دموعها خلف تلك الإبتسامة المزيفة، لكي لا يري أحد دموعها...... الكاتبة: رحمة زارع بشير. ❝ ⏤❞ ˝ ما وراء هذه الإبتسامة ˝
2= مازالت تتظاهر بالابتسامة أمامهم، وكأنه لم يحدث اي شئ، مازالت تسأل وتهتم وكأنه شئ لا يستحق، وهي مازالت من داخلها تلك الفتاة الضعيفه، وتتظاهر بالفتاة القويه، مازالت تلك اللحظه في عقلها، لا تفارق بالها أبدا، تبتسم ولكنها حزينة جدا، تسعد الناس وهي تريد من يسعدها، تخفف عن الناس آلمهم، وهي تريد من يخفف آلمها، إنها حقا تتظاهر للناس بأنها اسعدهم، ولكنها تداري دموعها خلف تلك الإبتسامة المزيفة، لكي لا يري أحد دموعها...
الكاتبة: رحمة زارع بشير. ❝
⏤
