📘 ❞ مقالات حائرة وقطوف فكرية ❝ كتاب ــ محمد فوزي الجبالي اصدار 2024

مقالات - 📖 كتاب ❞ مقالات حائرة وقطوف فكرية ❝ ــ محمد فوزي الجبالي 📖

█ _ محمد فوزي الجبالي 2024 حصريا كتاب ❞ مقالات حائرة وقطوف فكرية ❝ عن دار أمواج للطباعة النشر التوزيع 2025 فكرية: فكرية قد رسمنا أوراق هذا الكتاب حروفاً وكلمات مما جال الخاطر من أمّا حيرة المقالات فلأنَّكَ ترى تعبير كثيرها ما يُحرك المشاعر ويترك انطباع الحيرة عند ملامسة فهم الواقع وربط الوقائع ولأنَّها أيضاً تتحرك موضوعٍ لآخر مختلف تماماً عما يجاوره مع ملاحظة وجود تكمل بعضها بعضاً لأنَّك إن ترحل مقال حتى يأتي طارئ أو حدث يجعلك فكرتها وقد أَخَذَتْ بعض والكثير الكلمات تأثر النفس شيئاً كثيراً خاصةً تعلق بأحداث وقعت أثناء سكب فلسطين ومن تجارب واقع الحياة التي تترك أثرها كل قلب نابض فكانت الأحداث وتواليها ترسم تلك المقدمة والخطوط لكتابة المقال المعني بالحدث وهناك الاجتماعية والسلوكية والفكرية الجديدة ظهرت الساحة المجتمعية فكان لا بدَّ لنا التطرق إليها والتكلم عنها لما ظهر خطرها وأبعادِ دسها الفكر العربي والإسلامي والثقافة وتجد هنا القطوف الفكرية هي ثمار تعبيرية وقراءات إنسانية لم أُرِد أن تذهب سدى دون تدوينها فلعلها تجد يحنو عليها قارئاً يشرب منها ظمأ مجاناً PDF اونلاين المقالة نوع الأدب قطعة إنشائية ذات طول معتدل تُكتب نثراً وتُهتمُّ بالمظاهر الخارجية للموضوع بطريقة سهلةٍ سريعة ولا تعنى إلا بالناحية تمسُّ الكاتب قرب رأى النور عصر النهضة الأوروبية واتخذ مفهومه محاولات أطلق اسم Essais و"الفصل" (صيد الخاطر) كما عرفه العرب أقدم رائد للمقالة الآداب العالمية ذلك الفصل قبل ظهور مونتاني إمام الفن غير مدافع بين الأوروبيين فقد فن لأول مرة فرنسا سنة 1571م ثم بعد ببضع عشرة كتابات فرانسيس بيكون أصبحت منذ الحين فناً إنكليزياً شائعاً قراء الإنكليزية سبق الفرنسيين إليه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مقالات حائرة وقطوف فكرية
كتاب

مقالاتٌ حائة وقطوفٌ فكرية

ــ محمد فوزي الجبالي

صدر 2024م عن دار أمواج للطباعة و النشر و التوزيع
مقالات حائرة وقطوف فكرية
كتاب

مقالاتٌ حائة وقطوفٌ فكرية

ــ محمد فوزي الجبالي

صدر أكتوبر 2024م عن دار أمواج للطباعة و النشر و التوزيع
مجاني للتحميل

مقالات حائرة وقطوف فكرية

 

  قد رسمنا على أوراق هذا الكتاب حروفاً وكلمات مما جال في الخاطر من مقالات وقطوف فكرية، أمّا حيرة المقالات فلأنَّكَ ترى في تعبير كثيرها ما يُحرك المشاعر ويترك انطباع الحيرة عند ملامسة فهم الواقع وربط الوقائع ولأنَّها أيضاً تتحرك من موضوعٍ لآخر مختلف تماماً عما يجاوره، مع ملاحظة وجود مقالات تكمل بعضها بعضاً لأنَّك ما إن ترحل عن مقال حتى يأتي طارئ أو حدث يجعلك تكمل فكرتها، وقد أَخَذَتْ بعض المقالات والكثير من الكلمات من تأثر النفس شيئاً كثيراً خاصةً ما تعلق بأحداث وقعت أثناء سكب الكلمات في فلسطين ومن تجارب واقع الحياة التي تترك أثرها على كل قلب نابض فكانت الأحداث وتواليها ترسم تلك المقدمة والخطوط لكتابة المقال المعني بالحدث، وهناك أيضاً تلك الأحداث الاجتماعية والسلوكية والفكرية الجديدة التي ظهرت على الساحة المجتمعية والفكرية فكان لا بدَّ لنا من التطرق إليها والتكلم عنها لما ظهر لنا من خطرها وأبعادِ دسها في الفكر العربي والإسلامي والثقافة المجتمعية، وتجد هنا أيضاً بعض القطوف الفكرية التي هي ثمار تعبيرية وقراءات إنسانية لم أُرِد أن تذهب سدى دون تدوينها فلعلها تجد هنا من يحنو عليها أو قارئاً يشرب منها على ظمأ .

 

 


حول
قراءة أونلاين 📱 PDF تحميل مجاناً
محمد فوزي الجبالي ✍️ المؤلف
دار أمواج للطباعة و النشر و التوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب مقالات حائرة وقطوف فكرية:
مقالات حائرة وقطوف فكرية

قد رسمنا على أوراق هذا الكتاب حروفاً وكلمات مما جال في الخاطر من مقالات وقطوف فكرية، أمّا حيرة المقالات فلأنَّكَ ترى في تعبير كثيرها ما يُحرك المشاعر ويترك انطباع الحيرة عند ملامسة فهم الواقع وربط الوقائع ولأنَّها أيضاً تتحرك من موضوعٍ لآخر مختلف تماماً عما يجاوره، مع ملاحظة وجود مقالات تكمل بعضها بعضاً لأنَّك ما إن ترحل عن مقال حتى يأتي طارئ أو حدث يجعلك تكمل فكرتها، وقد أَخَذَتْ بعض المقالات والكثير من الكلمات من تأثر النفس شيئاً كثيراً خاصةً ما تعلق بأحداث وقعت أثناء سكب الكلمات في فلسطين ومن تجارب واقع الحياة التي تترك أثرها على كل قلب نابض فكانت الأحداث وتواليها ترسم تلك المقدمة والخطوط لكتابة المقال المعني بالحدث، وهناك أيضاً تلك الأحداث الاجتماعية والسلوكية والفكرية الجديدة التي ظهرت على الساحة المجتمعية والفكرية فكان لا بدَّ لنا من التطرق إليها والتكلم عنها لما ظهر لنا من خطرها وأبعادِ دسها في الفكر العربي والإسلامي والثقافة المجتمعية، وتجد هنا أيضاً بعض القطوف الفكرية التي هي ثمار تعبيرية وقراءات إنسانية لم أُرِد أن تذهب سدى دون تدوينها فلعلها تجد هنا من يحنو عليها أو قارئاً يشرب منها على ظمأ .
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#6K

37 مشاهدة هذا الشهر

#116K

546 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 140.