📘 ❞ أحببت أبي ❝ خواطر اصدار 2025
- 📖 خواطر ❞ أحببت أبي ❝ ــ مجموعة من المؤلفين 📖
█ _ مجموعة من المؤلفين 2025 حصريا خواطر ❞ أحببت أبي ❝ أبي: أبتاه يا لوقع هذه الكلمة جمالها دفئها هنا (خولة) تكتب بكل حُبِّ لهذه لمن يُنادى بها فتقول: ‵إلى إلى قدوتي الأولى نبراسي الذي يُنير دربي أعطاني لم يزل يعطيني بلا حدود إليك أفديك بروحي سلام الله عليك أبتاه لجمال عظمة الكلمة كلمة تخرج القلب لتنطق الشَّفاهُ مِن قَلبٍ مُحِبِّ إلى حبيبه كيف لا يكون وقعها عظيماً عندي وأنت حبيبي سندي الذي إذا مالت بي أشرعةُ الحياة يميل أبداً شمعة تنير لطالما كنت ولا تزال ذلك البطل يَتبدَّدُ كُلُّ شعورٍ بالخوف عندما أكون بجواره أنا اليوم أخظ إليك الكلمات أعلمُ يقيناً بأنه حتى لو كتبتُ كل صفحات العالم فلن تكفي لوصف مدى حبي لك عظمتك عندي فأنت وطن كبير حُب يموت أبداً و يكفيني فخراً أني أحمل اسمك الكاتبة خولة لعمامري الجزائر 87_ مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
خواطر
أَحببتُ أَبِي
صدر 2025م خواطر
أَحببتُ أَبِي
صدر 2025م
- مساهمة من: 𝙆𝙃𝘼𝙒𝙇𝘼
( الجمعة 28 فبراير 2025 ( 10:04 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن خواطر أحببت أبي:
أبتاه... يا لوقع هذه الكلمة و جمالها و دفئها و هنا (خولة) تكتب
بكل حُبِّ لهذه الكلمة و لمن يُنادى بها، فتقول:
‵إلى أبي.
إلى قدوتي الأولى و نبراسي الذي يُنير دربي.
إلى من أعطاني و لم يزل يعطيني بلا حدود
إليك يا من أفديك بروحي....
سلام الله عليك أبتاه.
أبتاه.... يا لجمال و عظمة هذه الكلمة
كلمة تخرج من القلب لتنطق بها الشَّفاهُ مِن قَلبٍ مُحِبِّ إلى
حبيبه
كيف لا يكون وقعها عظيماً عندي وأنت حبيبي و سندي الذي
إذا مالت بي أشرعةُ الحياة لا يميل أبداً، و شمعة تنير دربي.
لطالما كنت ولا تزال ذلك البطل الذي يَتبدَّدُ كُلُّ شعورٍ بالخوف
عندما أكون بجواره.
أنا اليوم أخظ إليك هذه الكلمات و أعلمُ يقيناً بأنه حتى لو كتبتُ
كل صفحات العالم فلن تكفي لوصف مدى حبي لك و عظمتك
عندي.
فأنت وطن كبير و حُب لا يموت أبداً
و يكفيني فخراً أني أحمل اسمك....
الكاتبة خولة لعمامري، من الجزائر
87__
أبتاه... يا لوقع هذه الكلمة و جمالها و دفئها و هنا (خولة) تكتب
بكل حُبِّ لهذه الكلمة و لمن يُنادى بها، فتقول:
‵إلى أبي.
إلى قدوتي الأولى و نبراسي الذي يُنير دربي.
إلى من أعطاني و لم يزل يعطيني بلا حدود
إليك يا من أفديك بروحي....
سلام الله عليك أبتاه.
أبتاه.... يا لجمال و عظمة هذه الكلمة
كلمة تخرج من القلب لتنطق بها الشَّفاهُ مِن قَلبٍ مُحِبِّ إلى
حبيبه
كيف لا يكون وقعها عظيماً عندي وأنت حبيبي و سندي الذي
إذا مالت بي أشرعةُ الحياة لا يميل أبداً، و شمعة تنير دربي.
لطالما كنت ولا تزال ذلك البطل الذي يَتبدَّدُ كُلُّ شعورٍ بالخوف
عندما أكون بجواره.
أنا اليوم أخظ إليك هذه الكلمات و أعلمُ يقيناً بأنه حتى لو كتبتُ
كل صفحات العالم فلن تكفي لوصف مدى حبي لك و عظمتك
عندي.
فأنت وطن كبير و حُب لا يموت أبداً
و يكفيني فخراً أني أحمل اسمك....
الكاتبة خولة لعمامري، من الجزائر
87__
شارك في التأليف:
𝙆𝙃𝘼𝙒𝙇𝘼 ........
𝙆𝙃𝘼𝙒𝙇𝘼 ........
الترتيب:
#1K
0 مشاهدة هذا اليوم#43K
4 مشاهدة هذا الشهر#129K
44 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
