📘 ❞ موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف ❝ موضوع ــ فريد صلاح الهاشمي اصدار 2025

- 📖 موضوع ❞ موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف ❝ ــ فريد صلاح الهاشمي 📖

█ _ فريد صلاح الهاشمي 2025 حصريا موضوع ❞ موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف ❝ والتصوف: نبذة عن الكتاب: هذه الرسالة كتبتُها ردًّا أحد خواجوات النقشبندية اسمه أما (1198 هـ 1784 1252 1836) فهو فقيه حنفي وُلِدَ وعاشَ ومات دمشق كان هو "رجلَ دينٍ" ولكن الناسَ عدّوه العلماءِ؛ والحال بين الشخصية العالم ورجل الدين بون شاسع كلٌّ له مجالٌ خاصٌّ لقد التبس الناسِ رجال بالعلماءِ بعد انقراضِ الإسلام وقيام دياناتٍ مشبوهةٍ ملأت فراغهُ منذ قرون فلا يسع المقام لسرد هذه الإشكالة كان نقشبنديَّ المشربِ والطريقة تيارٌ صوفِيٌّ قامَ بحياكته أول مرّةٍ رجل عبد الخالق الغجدواني مدينة بخارى حوالى عام 1200م اختلق عدة مبادئَ اقتبسها الديانات الهندية ثم بنَى أساسها طريقةً روحانيةٍ اعتنقها طوائف الأجيال بعده إلى اليوم تستمد منها الْمُسْلُمَانِيَّةُ Müslümanlık وهي ديانةٌ قوميةٌ شائعة تركيا اعتنق تعاليمَ النقشبنديةِ يد رجلٍ أكرادِ العراقِ خالد البغدادي ولما ضاقَ المُقامُ بلده وهاجر وأقام بها لَزِمَهُ هناك وانبهر به وتفانى فيه ودافع عنه مواجهة علماءِ لأن البغداديَّ معرَّضًا لانتقادات العلماءِ الفينة والأخرى فشمَّر ساعد الجد للدفاع فكتب رسالةً سماها "سل الحسام الهندي لنصرة مولانا النقشبندي" رمى بالزندقة والتضليل ولما وقع نظري الرسالةِ ولمستُ فيها الخطرَ يجهلُ الصوفيةَ والطريقةَ خشيتُ أن يقع أهل التوحيد حبال الطائفة فكتبت التي سميتُها "موقف الفقيه والتصوف" كتبتها غيرةً الإسلامِ وقِيَمِهِ السامية فريد المعروف باسمه الخاص Feriduddin AYDIN مجاناً PDF اونلاين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف
موضوع

موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف

ــ فريد الدين Feriduddin

صدر 2025م
موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف
موضوع

موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف

ــ فريد الدين Feriduddin

صدر 2025م
صدر حديثاً
حول
فريد صلاح الهاشمي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن موضوع موقف ابن عابدين من الصوفية والتصوف:
نبذة عن الكتاب:
هذه الرسالة كتبتُها ردًّا على أحد خواجوات النقشبندية اسمه ابن عابدين. أما ابن عابدين (1198 هـ/1784-1252 هـ/1836) فهو فقيه حنفي، وُلِدَ وعاشَ ومات في دمشق. كان هو "رجلَ دينٍ"، ولكن الناسَ عدّوه من العلماءِ؛ والحال، بين الشخصية العالم ورجل الدين بون شاسع، كلٌّ له مجالٌ خاصٌّ. لقد التبس على الناسِ رجال الدين بالعلماءِ بعد انقراضِ الإسلام وقيام دياناتٍ مشبوهةٍ ملأت فراغهُ منذ قرون، فلا يسع المقام لسرد هذه الإشكالة.

كان ابن عابدين نقشبنديَّ المشربِ، والطريقة النقشبندية تيارٌ صوفِيٌّ قامَ بحياكته أول مرّةٍ رجل اسمه عبد الخالق الغجدواني في مدينة بخارى حوالى عام 1200م. اختلق عدة مبادئَ اقتبسها من الديانات الهندية، ثم بنَى على أساسها طريقةً روحانيةٍ اعتنقها طوائف من الأجيال بعده إلى اليوم، تستمد منها الْمُسْلُمَانِيَّةُ Müslümanlık. وهي ديانةٌ قوميةٌ شائعة في تركيا إلى اليوم. اعتنق ابن عابدين تعاليمَ النقشبنديةِ على يد رجلٍ من خواجوات أكرادِ العراقِ، اسمه خالد البغدادي. ولما ضاقَ المُقامُ على البغدادي في بلده وهاجر إلى دمشق وأقام بها، لَزِمَهُ ابن عابدين هناك، وانبهر به، وتفانى فيه، ودافع عنه في مواجهة علماءِ الإسلام... لأن البغداديَّ كان معرَّضًا لانتقادات العلماءِ بين الفينة والأخرى، فشمَّر ابن عابدين عن ساعد الجد للدفاع عنه فكتب رسالةً سماها "سل الحسام الهندي لنصرة مولانا خالد النقشبندي"، ردًّا على من رمى البغداديَّ بالزندقة والتضليل.

ولما وقع نظري على هذه الرسالةِ ولمستُ فيها الخطرَ على من يجهلُ الصوفيةَ والطريقةَ النقشبندية، خشيتُ أن يقع أهل التوحيد في حبال هذه الطائفة، فكتبت هذه الرسالة التي سميتُها "موقف ابن عابدين الفقيه من الصوفية والتصوف"، كتبتها غيرةً على الإسلامِ وقِيَمِهِ السامية.
فريد صلاح الهاشمي
المعروف باسمه الخاص في تركيا Feriduddin AYDIN.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#19K

8 مشاهدة هذا الشهر

#129K

10 إجمالي المشاهدات