📘 ❞ الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية ❝ موضوع ــ فريد صلاح الهاشمي اصدار 2025

- 📖 موضوع ❞ الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية ❝ ــ فريد صلاح الهاشمي 📖

█ _ فريد صلاح الهاشمي 2025 حصريا موضوع ❞ الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ التفاسير التركية الحرفية ❝ الحرفية: وجدت بعض الأخطاء المطبعية المقال أدناه الذي نشرته سابقًا وقد قمت بتصحيحها وإعادة نشر وأعتذر للقراء حاول جماعةٌ من المنتحلين تركيا أن يترجموا الآياتِ القرآنيةَ فحرَّفوا ثماني مشتقات جذر الفعل (أسْلَمَ يُسْلِمُ) تكرر هذا التحريف تسعة وثلاثين موضعاً القرآن الكريم إنَّ هؤلاء المغامرين قد ثبت بالبحث والتحقيق عددهم يربو عن ثلاثمائة شخصٍ يجهلون اللغة العربية تماماً أقحموا أنفسهم هذه المهمة الخطيرة دون أهليةٍ وكفاءةٍ إنهم الحقيقة لا يستطيعون حتى النطق بكلمةٍ عربية واحدةٍ! فضلاً فهمهم لمعاني آية واحدة لو تم اختبارُ جهلهم؛ لثبت أنهم يعانون العجزِ إلى حد سألهم شخصٌ عربيٌّ عنوانٍ مثلاً أو اسمِ أحدِهِمْ لأعيا الإجابة ومن أجل التجنب ترجمات التي قام بها الأشخاص يجب تحذير العلماءِ للجمهور حيث المسؤولية العلمية لقد حاولنا فضح تحقيقا لهذه الغاية؛ بَيَّنَّا التحريفات قاموا جدول ضمن الكتاب وخاطرنا بحياتنا لكشف حقيقة الجريمة! إنَّ عدد الشخصيات الذين بالترجمة لآيات نفرٌ قليلٌ للغاية كان الأفراد حذرين قدر الإمكان عند تفسير بذل جهدهم لتَعَلُّمِ سابقهم ولو بدرجة محدودة لكنَّ مهارتهم تتعدى مجرد قراءة المتون فحسب الكتابة والنطقِ ولم يصدر كتابٌ مقالةٌ أكاديميةٌ بأقلام أحدهم باللغة وفيما يلي أسماء احتاطوا أثناء ترجمة الكريم: جمال سعيد المليلي حمدي يازر إسماعيل حقي إزميرلي محمود أوزدمير عمر نصوحي بيلمن علي فكري يافوز إرهان أكتاش سليمان توفيق بسيم أتالاي حسن بصري تشانتاي أبو حنظلة خالص بيانجوك ومجلس تابع لرئاسة الشؤون الدينية وعلى الرغم الثلاثة عشر شخصًا لم يكونوا يعرفون جيدًا إلا اهتموا كثيرًا بترجمة آيات هناك مثيرة للاهتمام فيما يتعلق بفهم المشكلة وهي: أولئك يتعلمون (الأكراد والأتراك والأقليات الأخرى) يحفظون القواعد النحوية مهاراتهم تتجاوز الجمل ونظرًا لأنهم يتلقوا تدريبًا والنطق فقد يدركون معنى العديد يقرؤونها أسفرت النتائج سياسات التعليم فُرِضتْ فترةً طويلةً مخافةَ يستعرب الشعبُ التركيُّ فيخسر ثقافته القومية وهذا الإعلان إنما هو دعوة للعلماء ليحذِّرُوا المسلمين الترجمات وينصحوا الناسَ بالاستفادة ثبتت صحتُها عندهم مجاناً PDF اونلاين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية
موضوع

الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية

ــ فريد الدين Feriduddin

صدر 2025م
الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية
موضوع

الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية

ــ فريد الدين Feriduddin

صدر 2025م
صدر حديثاً
حول
فريد صلاح الهاشمي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن موضوع الكلمات القرآنيةُ المحرّفةُ في التفاسير التركية الحرفية:
وجدت بعض الأخطاء المطبعية في المقال أدناه الذي نشرته سابقًا، وقد قمت بتصحيحها وإعادة نشر المقال، وأعتذر للقراء.

حاول جماعةٌ من المنتحلين في تركيا أن يترجموا الآياتِ القرآنيةَ، فحرَّفوا ثماني مشتقات من جذر الفعل (أسْلَمَ- يُسْلِمُ)، وقد تكرر هذا التحريف في تسعة وثلاثين موضعاً من القرآن الكريم. إنَّ هؤلاء المغامرين، قد ثبت بالبحث والتحقيق أن عددهم يربو عن ثلاثمائة شخصٍ يجهلون اللغة العربية تماماً، أقحموا أنفسهم في هذه المهمة الخطيرة دون أهليةٍ وكفاءةٍ. إنهم في الحقيقة لا يستطيعون حتى النطق بكلمةٍ عربية واحدةٍ! فضلاً عن فهمهم لمعاني آية واحدة.. هذا، لو تم اختبارُ جهلهم؛ لثبت أنهم يعانون من العجزِ إلى حد لو سألهم شخصٌ عربيٌّ عن عنوانٍ مثلاً، أو حتى عن اسمِ أحدِهِمْ، لأعيا عن الإجابة.

ومن أجل التجنب عن ترجمات القرآن التي قام بها هؤلاء الأشخاص، يجب تحذير العلماءِ للجمهور من حيث المسؤولية العلمية. لقد حاولنا فضح هؤلاء المغامرين تحقيقا لهذه الغاية؛ وقد بَيَّنَّا التحريفات التي قاموا بها في جدول ضمن الكتاب، وخاطرنا بحياتنا لكشف حقيقة هذه الجريمة!

إنَّ عدد الشخصيات الذين قاموا بالترجمة الحرفية لآيات القرآن الكريم، نفرٌ قليلٌ للغاية في تركيا. كان هؤلاء الأفراد حذرين قدر الإمكان عند تفسير الكلمات. وقد بذل هؤلاء جهدهم لتَعَلُّمِ اللغة العربية في سابقهم، ولو بدرجة محدودة. لكنَّ مهارتهم لا تتعدى عن مجرد قراءة المتون فحسب، دون الكتابة والنطقِ، ولم يصدر كتابٌ أو حتى مقالةٌ أكاديميةٌ بأقلام أحدهم باللغة العربية.

وفيما يلي أسماء هؤلاء الذين احتاطوا أثناء ترجمة القرآن الكريم:

جمال سعيد، المليلي حمدي يازر، إسماعيل حقي إزميرلي، محمود أوزدمير، عمر نصوحي بيلمن، علي فكري يافوز، إرهان أكتاش، سليمان توفيق، بسيم أتالاي، حسن بصري تشانتاي، أبو حنظلة خالص بيانجوك ومجلس تابع لرئاسة الشؤون الدينية.

وعلى الرغم من أن هؤلاء الثلاثة عشر شخصًا لم يكونوا يعرفون اللغة العربية جيدًا، إلا أنهم اهتموا كثيرًا بترجمة آيات القرآن الكريم. هناك حقيقة مثيرة للاهتمام فيما يتعلق بفهم هذه المشكلة وهي: أولئك الذين يتعلمون اللغة العربية في تركيا (الأكراد والأتراك والأقليات الأخرى) يحفظون القواعد النحوية فحسب. مهاراتهم لا تتجاوز عن مجرد قراءة الجمل. ونظرًا لأنهم لم يتلقوا تدريبًا على الكتابة والنطق باللغة العربية، فقد لا يدركون معنى العديد من الجمل التي يقرؤونها. لقد أسفرت هذه النتائج عن سياسات التعليم التي فُرِضتْ في تركيا فترةً طويلةً مخافةَ أن يستعرب الشعبُ التركيُّ فيخسر ثقافته القومية.

وهذا الإعلان إنما هو دعوة للعلماء ليحذِّرُوا المسلمين عن قراءة هذه الترجمات الخطيرة، وينصحوا الناسَ بالاستفادة من الترجمات التي ثبتت صحتُها عندهم.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#19K

8 مشاهدة هذا الشهر

#129K

9 إجمالي المشاهدات