█ _ محمد حسين يعقوب 0 حصريا كتاب ❞ إلى الهدى ائتنا ❝ عن المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع 2025 ائتنا: من التزكية والأخلاق والآداب ائتنا المؤلف: يعقوب الناشر: الإسلامية الي الهدي نبذة الكتاب : إنه النداء الذي علمنا الله إياه: {لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا} فننادي استهوته الشياطين الأرض حيران ننادي كل صار يدعو دون ما لا ينفعه ولا يضره عبد المنصب الجاه أو الدرهم أسلم قلبه لغير مدمن المعاصي الملتزمين الذين كانوا لنا يوم الأيام إخوة ننادي أصابه الفتور فنسي قيام الليل وهجر المصحف وجف لسانه ذكر الله ننادي فترت هممهم لنبعث فيهم الحماسة ونذكرهم بالقلب بداية الالتزام وبداية القلب مع الالتزام نذكر انتكسوا وقعوا وفرطوا الطاعات فنقول: أرضيتم بغير ربًا وهو رباكم بأنعمه وتحبب إليكم بالخيرات فبارزتموه بالمعاصي؟!! فأخي وحبيبي عد ارجع هلم تعال أقبل (اللهم رد قلوبنا أصل الإيمان) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18) (النساء) الأنعام وَإِذَا جَاءَكَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا تَابَ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (54) (الأنعام) التوبة وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ يُرَدُّونَ عَذَابٍ عَظِيمٍ (101) وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى أَنْ يَتُوبَ إِنَّ اللَّهَ (102) خُذْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (103) أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (104) وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105) (التوبة) لَقَدْ النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ (117) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ خُلِّفُوا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ رَحُبَتْ وَضَاقَتْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا مَلْجَأَ إِلَّا إِلَيْهِ لِيَتُوبُوا (118) يَا أَيُّهَا آمَنُوا اتَّقُوا وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (119) (التوبة) الشورى وَهُوَ الَّذِي وَيَعْفُو عَنِ وَيَعْلَمُ تَفْعَلُونَ (25) وَيَسْتَجِيبُ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ عَذَابٌ شَدِيدٌ (26) (الشورى) التحريم يَا تُوبُوا تَوْبَةً نَصُوحًا يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ يُخْزِي النَّبِيَّ وَالَّذِينَ مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ إِنَّكَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (8) (التحريم) الآداب والأدب مجاناً PDF اونلاين الأخلاق هي مجموعة الأفعال الأقوال الحمیدة التي وردت الشریعة الإسلامیة أجل بناء الفرد المجتمع معا قسم يحتوي كتب متنوعة تتحدث التعالیم الدینیة وجب علی کل مسلم اتباعها بمضمونها کلام تعالی خاتم رسله صلی علیه آله وسلم