█ _ مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد عبد الكريم الأثير 2005 حصريا كتاب ❞ الشافي شرح مسند الشافعي مجلد 1 ❝ عن مكتبة الرشد 2025 1: من مسانيد الأئمة الأربعة الشافي الشافعي المؤلف: الأثير المحقق: أحمد سليمان ياسر إبراهيم تميم الناشر: الرشد الفهرس : مقدمة ترجمة المؤلف (مناقب الإمام الشافعي) مولده ونشأته ذكر مشايخه وطلبه للعلم عقيدته ثناء العلماء عليه مصنفاته وفاته مصادر الترجمة توثيق نسبة الكتاب وبيان سميتة توصيف المخطوط طريقة المصنف كتابه عملنا تقسيم العمل الفصل الأول نسبه الثاني مولده وعمره ووفاته الثالث طلبه العلم الرابع ذكر أسماء ومن روى عنه منهم الخامس أصحابه الذين رووا السابع وصف له الباب المياه ماء البحر البئر الماء الدائم القلتين الأسآر وفيه ثلاثة فروع الفرع الأول: سؤر الهرة الحمر والسباع الكلب السادس فضلة الوضوء والغسل المسخن والمشمس الأواني الجلود آنية الذهب والفضة العظام النصارى إزالة النجاسة البول علي الأرض الثاني: بول الطفل المني الثالث: دم الحيض الرابع: الشوارع الخامس: العرق الاستطابة استقبال القبلة واستدبارها النهي جوازه فيما يستنجى به الاستنجاء باليمين الاستتار ترك الله تعالى صفته فرضا ونفلا إسباغ الموالاة مقدار الذي يتوضأ الأحداث الناقصة النوم الريح المذي لمس المرأة الذكر والفرج السادس: أكل ما مسته النار السابع: الضحك الصلاة الثامن: القيء والدم الباب المسح الخفين الطهارة التيمم ابتداء وكيفيته السفر القريب تيمم الجنب الثامن والأستحاضة أقل وأكثره مباشرة الحائض المستحاضة نوم غسل كتاب القسم الفرائض وأحكامها صلاة المنفرد فرض وكيفيتها القضاء الواقيت تعيين أوقات تأخير الصبح أولى الأوقات بالصلاة المكروهة تسمية [العشاء] بالعتمة الأذان والإقامة صفتها أحكام تتعلق بالأذان كتب مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الحديث اتصل للتدد ظاهرا راويه إلى منتهاد فيدخل فيه المرفوع والموقوف والمقطوع غير أن الحاكم جعل هذا خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مع أنه مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول صلى وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث التي مسندة قائلها وهو كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض النظر موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه بجوار حديث الحج الطلاق ذلك وبغض درجة الصحة أو الحين الضعف كمسند حنبل وإنما النوع المصنفات أنها فيها والمراد هنا هو الإطلاق قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها الفاين ومسند نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها أعلاها المراد عند وإذا أريد غيره قد بعد عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا داود الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة وله لم تدخل قدرد أكثر وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي السنة للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي لطيف آخر قذرة مرات كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم ثم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما فقد المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها