█ _ 2006 حصريا كتاب ❞ الموسوعة فى الفتن والملاحم وأشراط الساعة ❝ عن مؤسسة المختار للنشر والتوزيع 2025 الساعة: من التوحيد والعقيدة الساعة المؤلف: محمد أحمد المبيض الناشر: والتوزيع المحتويات المقدمة الباب التمهيدي الفصل الأول: أهمية علامات الثاني: دراسة تأصيلية لعلم العلامات الباب الصغرى والفتن التي وقعت وانتهت الصريحة الثالث: غير الرابع: لم تقع الخامس: السادس: المبشرات الكبرى الآيات العظام الحدث الكوني وعلاقته بآية الدخان المهدي المنتظر الدجال مرحلة عيسى يأجوج ومأجوج السابع: نهاية البشرية الخاتمة هذا الكتاب عبارة حديثية تحليلية علمية للفتن وهو يعتبر أوفى الدراسات وأعمقها وأدقها التحليلات المنطقية والعقلية وأكثرها توصيفاً لهذا العلم ويعتمد والسنة الصحيحة عرضه للمادة مع تحليل وافي لكل ما يتعلق بالإحاديث وأضع هنا جزءاً مقدمة للتعرف عليه وتتضمن المدونة جزءً مهماً عناصر المتتبع للهدي النبوي الشريف يجد أن أصيلاً منه كان حظ الأمور المستقبلية تطرأ الأمة الإسلامية إلى يرث الله الأرض ومن عليها ولعل وفرة الأحاديث المتضمنة للأمور سواء كانت فتناً أو ملاحم للساعة يمكن النظر إليها أنها مقتضيات رحمة سبحانه وتعالى بالأمة جهة دلائل شفقة النبي ورأفته بأمته أخرى لتكون بينة أمرها فيما يستجد أحداث والناظر هذا التراث المبارك التليد أنه تضمن : وصفاً لحال كل عصر وبلسما شافياً ودواء ناجعاً تتعرض إليه أدواء تضعفها و بشارة ترفع همتها حال هوانها فهذه هي الصورة المشرقة لعلامات وهكذا رآها الرعيل الأول : نوراً يستنار به مدلهمات الخطوب وعواصف إلا أننا نجد العزيز ينل حظه البحث ولم تستخرج درره الكامنة حتى اللحظات الحرجة بل العكس استغل استغلالا مهيناً البعض عصرنا إما لجهلٍ لمقاصد خفية وهذا واضح إسقاط بعض الحوادث المعاصرة وخلط الغث بالسمين فيها كإدعاء صدام هو السفياني كما الكتب واعتبار الهرمحدون الثابتة لدينا وغير ذلك لدرجة كثيراً (_ ) خاضت تعتبر مزيجاً الآثار والضعيفة والموضوعة والمختلقة المنسوجة والمنسوبة زوراً لنبي لأحد صحابته الكرام يضاف المزيج ورد عند أهل تنبؤات مستقبلية يد عرافيهم كإنستراداموس اليهودي أثر المدرسة الإنجيلية الأصولية تحليلات دينية للتوراة والإنجيل خاصة بعقيدة الهرمجدون والتي يظهر للباحث المنصف انحرافات جديدة الفهم الديني الغربي وراءها بواعث سياسية ومستقاة أصلاً نصوص ثبت عندنا تحريف أصولها هذه المشوهة قدمت للناس زماننا ووافقت ظرفاً نفسياً صعباً يمر أفراد وحاجة غريزية أعلى درجات هيجانها لتشوف مجريات المستقبل القريب وقد يكون مقصد المعاصرين طرح المتناقض والغريب بث الأمل أمة يائسة تسكين الألم مجروحة يكيد لها الأعداء كيداً تزول الجبال ولا ترى بصيص أمل عبر نفقها المظلم الذي أوقعت نفسها نعم قد تكون هذه يطرح كتابات حول أصحابها وفقوا نسبياً ؛ السلبية خلفتها مسكناتهم معنويات بعد الصدمات المتكررة تكشف زيف بضاعتهم ومضاعفات الكثيرين : 1 تشككهم مصداقية 2 تشوه صورة العظيم أذهان الناس 3 خلط كثير المفاهيم والتصورات السنة بمفاهيم غربية غريبة عنا 4 تعميق دائرة اليأس لدى وزيادة التوجس البشارات النبوية للأمة 5 ظاهرة الانحراف نتيجة لانحراف التصورات لديهم 6 عدم القدرة التمييز بين والسمين 7 حرمان الاستفادة الإيجابية وخلق ردة فعل سلبية اتجاه نتائج انتشار التجارية تنل حظاً التحقيق العلمي تخصصها علم أعظم علوم ذخيرة أكبر ذخائرها وبالمقابل القارئ كتاباً علمياً متخصصاً معاصراً يشفي غليله الباب ويشبع حاجته النفسية تشوف مصادر غيبية حقيقية ( الوحيان طبعاً هناك الكتابات العلمية المعتمدة وهذه يشكر جهود وقع يدي تخصص جانب باب أبوابه وإما اقتصر الجانب الحديثي دون لمعانيه تحديد المراد إعطاء تصور تكاملي منهجي شامل يربط مجموع ثانياً رحلتي : قدر أحيا العصر يمثل بداية صحوة لأمة طال رقادها وهي صحوتها تترنح يميناً وشمالاً لطول الرقدة سطوة القبضة وكثرة الجراح فما يلتئم جرح جسدها عوجل بجرح آخر أكثر نزفاً وأعمق غوراً الواقع الممزوج بأمل الصحوة ألم اللحظة وعقدة المخرج وعظمة الأمانة حرك كوامني دافع كالكثيرين مستقبل العظيمة انتسب فبدأت أقلب الأوراق … فكانت ووقع النهاية لابن التذكرة للقرطبي فأخذت يُشف غليلي ازدادت رغبتي للغوص بحر هذين الكتابين يتضمنا أجد فيهما بغيتي طبيعة المرحلة نعيشها وازداد إلحاح التساؤلات داخلي لعل أهمها أين نحن ؟ وفي أي منها وما مدى قربنا وهل بيننا وبينها قرون يتصور نصيب أسئلة تترى قلبي إجابة شافية تلك اشتغلت بدراسة الدين الفقه وأصوله كتخصص جامعي ووافق اشتغالي أيضاً بالحديث والتفسير بتخصصي وذلك لميول قوية نحو العلوم عمقت حاجتي لكشف أسرار بدأت أنظر وبعد إطلاع واسع شعرت بمدى فقمت بإخراج للرد بعضها أسميته كتب ميزان الشرع وجدت الحاجة لدي للخوض متعمقة بهذه الخطوة الدافع ترتيب تصوراتي وملاحقة أجزاءه محاولاً الربط متناثره والجمع عناصره كنت أتصور بادئ الأمر لن أخرج بجديد الموضوع أنني فوجئت الخوض مضمار الجليل دخلت بحراً المستجدات الغائبة عني وأنا أجزم أطرح القليل كتابي بأنني أصل لساحل البحر هدي رسول r يسعفني طبعة استخراج كوامن وكنوزه ملاحقة مستجداته ثالثاً الجديد 1 لبنة أساس التعامل ولعلي أخص الدراسة التأصيلية بكتاب مستقل لقناعتي يأخذ حقه التفصيلي والتحليلي نظرة تكاملية شاملة وفق جديد لبعض الأحداث تم مراعاة التسلسل المنطقي والأحداث مراحل تميز غيره حيث ألحظ تعتني بالجمع الترتيب يعالج جوانب التعارض الظاهري بطريقة وكان لتخصصي طيب إدراك كثيرة تضمنتها أحاديث وقمت بمعالجة بأسلوب علمي يفتقر تخصصت تذكر المتعارضة ظاهرياً أبواب متنوعة يتم معالجة يقتصر وتصورات معينة فهم محاولة لاستثمار القرآن الكريم والتأسيس لهذه المحاولة اشتمل الاجتهادات الظواهر كظاهرة ابن صياد والدجال وظاهرة حسر الفرات القحط المذكورة وآية وغيرها طور الاحتمالات الظنية تحتمل غيرها لذا اجتهدت المتوقعة حرصت فهمي واجتهاداتي ألا منهج السلف الصالح استثمار النصوص وفهمها وكشف أسرارها بذلت أقصى جهدي إن تستوقفني أحياناً عدة أشهر متأملاً بها ومستقصياً أغلب دلالاتها سلفنا وملاحقاً رواياتها وشواهدها ودلالاتها اللغوية ثم أخلص لما تحصل لاحظت خلال دراستي فقه أبعد منالاً غوراً وأحوج توفيق وعطائه وفتحه العملي يدرك لاحق جميع جوانبه ووضع نصب عينيه جل والروايات المتعلقة بهذا 8 أهم تضمنها اقتصاره الغالب المقبولة [ الصحيح لذاته ولغيره والحسن ] وتجنبه المردودة [ الموضوعة 9 فيه لتفعيل بشكل إيجابي بعيداً استغلال العواطف اغتنام الظروف تمر رابعاً السابقة لنعيم بن حماد أقدم وجه الخصوص شمل غرائب جداً وأحاديث وآثار موضوعة وركز والعلامات يجعل التعاطي معه العادي يؤثر أفهام قناعات مغلوطة لا يقلل قيمة الأفضل يتعاطى فقط ذوو الاختصاص مجاناً PDF اونلاين العقيدة وعلم مترادفان وإنما سمي بعلم بناء الثمرة المرجوة انعقاد القلب انعقادا جازما يقبل الانفكاك ركن خاص بكتب التحويد الأسلامية