📘 ❞ البديع في علم العربية الجزء الأول ❝ كتاب ــ ابن الأثير

النحو - 📖 كتاب ❞ البديع في علم العربية الجزء الأول ❝ ــ ابن الأثير 📖

█ _ ابن الأثير 0 حصريا كتاب ❞ البديع علم العربية الجزء الأول ❝ عن جامعة أم القرى 2025 الأول: من النحو والصرف عنوان الكتاب: العربية المؤلف: محمد الشيباني الجزري أبو السعادات مجد الدين الأثير المحقق: فتحي أحمد علي الدين الناشر: القرى المحتويات : الفصل الثانى (كتاب العربية) اسم الكتاب تبويب وترتيبه منهج الأول: التوازن بين الإيجاز والإطناب أولا: عرض المسائل ثانيا: نسبة الآراء الثاني: جمع أبواب وأحكامه الثالث: الأدلة والعلل غالبا الرابع: حصر مهمته اختيار أقوال الأئمة وفي تعليقات يسيرة مآخذ أسلوبه ومنهجه مصادر موقفه المصادر النصوص المؤلف مصادره 1 الاضطراب النقل 2 التحريف الموهم 3 عدم الدقة نقل بعض 4 الخطأ الأساسية كتب شيخه الدهان التكملة لأبي الفارسي سر صناعة الإعراب لابن جني الأصول السراج 5 المفصل للزمخشري 6 شرح السيرافي شواهد الشواهد القرآنية الحديث الشريف والأثر مأثور كلام العرب الشعرية ملحوظات شواهده علمية أ تأنيث المذكر فى ب تذكير المؤنث قول الشاعر ج الحركة قيمة وأثره النحاة اللاحقين التذييل والتكميل همع الهوامع نقل عنه الاتجاه النحوي عرضه لمذهبي البصريين والكوفيين باب التنازع الحال: تقدم الحال العامل موافقته من موافقته الكوفيين شخصيته العلمية حسه اللغوي أخذه بالظاهر؛ تسهيلا المبتدئين نسختا منهجنا تحقيق مقدمة القطب فيما الغالب أبوابه معرفة الحركات والسكون وهى عوارض الكلم الباب القطب الألفاظ العامة الأوائل الفصل ماهية الثانى: أقسام القسم العام الخاص الفرع الكلمة وحدودها خواصها الثالث: انقسامها الرابع: اشتقاقها الخامس: المؤتلف منها المعرب مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل الصرف عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب هو يعرف به حال أواخر وعلم يبحث أصول تكوين الجملة وقواعد فغاية أن يحدد أساليب الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها ذلك الموضع سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر بها إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور وعلم علوم اللغة ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها والسنة وتعلم لمن أراد