📘 ❞ الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد ❝ كتاب ــ أيمن فؤاد سيد اصدار 2007

كتب تاريخ العالم العربي - 📖 كتاب ❞ الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد ❝ ــ أيمن فؤاد سيد 📖

█ _ أيمن فؤاد سيد 2007 حصريا كتاب ❞ الدولة الفاطمية مصر تفسير جديد ❝ عن مكتبة الأسرة المصرية 2024 جديد: نبذة الكتاب : يدخل بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها التخصصات الاجتماعية الدَّوْلَةُ الفَاطِمِيَّةُ أو الخِلَاْفَةُ الدَّوْلَةُ العُبَيْدِيَّةُ هي إحدى دُولِ الخِلافةُ الإسلاميَّة والوحيدةُ بين الخِلافةِ التي اتخذت المذهب الشيعي (ضمن فرعه الإسماعيلي) مذهبًا رسميًّا لها قامت هذه بعد أن نشط الدُعاة الإسماعيليّون إذكاء الجذوة الحُسينيَّة ودعوة الناس إلى القتال باسم الإمام المهديّ المُنتظر الذين تنبؤوا جميعًا بظُهوره القريب العاجل وذلك خلال العهد العبَّاسي فأصابوا بذلك نجاحًا الأقاليم البعيدة مركز الحُكم خُصوصًا بسبب مُطاردة العبَّاسيين لهم واضطهادهم المشرق العربي فانتقلوا المغرب حيثُ تمكنوا استقطاب الجماهير وسط قبيلة كتامة البربريَّة خصوصًا وأعلنوا قيام حين شملت الفاطميَّة مناطق وأقاليم واسعة شمال أفريقيا والشرق الأوسط فامتدَّ نطاقها طول الساحل المُتوسطيّ بلاد ثُمَّ توسَّع الخُلفاء الفاطميّون أكثر فضمّوا مُمتلكاتهم جزيرة صقلية والشَّام والحجاز فأصبحت دولتهم أكبر دولةٍ استقلَّت العبَّاسيَّة والمُنافس الرئيسيّ زعامة الأراضي المُقدَّسة وزعامة المُسلمين اختلفت المصادر التاريخيَّة حول تحديد نسب الفاطميين فمُعظم الشيعيَّة تؤكِّد صحَّة ما قال به مؤسس السُلالة عُبيد الله المهدي بالله وهو أنَّ يرجعون بنسبهم مُحمَّد بن إسماعيل جعفر الصَّادق فهُم بهذا عَلَويّون ومن سُلالة الرسول عبر ابنته فاطمة الزهراء ورابع الرَّاشدين عليّ أبي طالب بالمُقابل أنكرت مصادر أُخرى هذا النسب وأرجعت أصل الفُرس اليهود أسس مدينة المهدية ولاية إفريقية سنة 300هـ المُوافقة لِسنتيّ 912 913م واتخذوها عاصمةً لدولتهم الناشئة وفي 336هـ لِسنة 948م نقلوا المنصوريَّة ولمَّا تمَّ للفاطميين فتح 358هـ 969م أسسوا القاهرة الفسطاط وجعلوها عاصمتهم المركز الروحيّ والثقافيّ والسياسيّ للدولة وبقيت كذلك حتّى انهيارها أظهر عددٌ تعصُّبهم للمذهب الإسماعيلي فعانى أتباع المذاهب والديانات الأُخرى خِلال عهدهم وبالمُقابل اشتهر غيرهم بتسامحه الشديد مع سائر ومع غير والنصارى الأقباط واللاتين والشوام رومٍ وسُريانٍ وموارنة واشتهر أيضًا بقدرتهم الاستفادة كافَّة المُكونات البشريَّة المُنتمية لتكتُلاتٍ عُنصريَّة مُتنوِّعة فاستعانوا بالبربر والتُرك والأحباش والأرمن تسيير شؤون جانب المُكوِّن العُنصري الرئيسي أي العرب شكَّل العصر الفاطمي امتدادًا للعصر الذهبي للإسلام لكنَّ قُصور لم تحفل بالعُلماء والكُتَّاب البارزين كما فعلت بغداد قبلها وكان الجامع الأزهر ودار الحكمة مركزين كبيرين لنشر العلم وتعليم أُصول اللُغة والدين وأبرز عُلماء كان الحسن ابن الهيثم كبير الطبيعيَّات والأخصَّائي بعلم البصريَّات وقد جاوزت مؤلَّفاته المائة الرِّياضيَّات وعلم الفلك والطب أخذت تتراجع بسُرعةٍ كبيرة القرنين الحادي عشر والثاني الميلاديين فاستبدَّ الوُزراء بالسُلطة وأصبح اختيار بأيديهم هؤلاء غالبًا الأطفال الفتيان واختلف كبيرٌ الوزراء قادة الجيش ووُلاة الأمصار ورجال القصر فعاشوا جوٍ الفتن والدسائس تاركين يموتون المجاعة والأوبئة المُتفشية وخلال ذلك الوقت كانت الخِلافة قد أصبحت حماية السلاجقة أخذوا عاتقهم استرجاع خسرها العبَّاسيّون لصالح ففتحوا الشَّام وسواحلها وسيطروا عليها لفترةٍ الزمن قبل يستردَّها لكنَّها تلبث طويلًا إذ الحملة الصليبيَّة الأولى بلغت وفتح المُلوك والأُمراء الإفرنج المُدن والقلاع الشاميَّة الواحدة تلو وبلغ أحد عمّوري الأوَّل أبواب وهددها بالسُقوط استمرَّت تُنازع 1171م عندما استقلَّ صلاح الدين الأيوبي بمصر وفاة آخر أبو عبدُ العاضد لدين وأزال سُلطتهم الإسميَّة الفعليَّة زالت مُنذُ عهد الوزير بدر الجمالي أُثيرت عدَّة قضايا مُعقَّدة يصل الباحثون فيها نتائج مُوحدة فهذا اللقب «الفاطميين» الذي عُرف خُلفاء يدُلُّ للوهلة أنَّهم ذُريَّة رابع الراشدين وأوَّل أئمة الشيعة وفاطمة بنت قضيَّة الأُسرة ولا يزال موضوعًا يتفق المؤرخون لا الماضي الحاضر رأيٍ واحدٍ فيه بفعل واقعين: هو التباين السياسي والمذهبي ساد امتناع مُدَّةً إعلان أنسابهم بالإضافة تعمُّدهم إخفاء أسماء أئمتهم المُدَّة اتخذوا مبدأ ستر الإمام(1) وذهب كُلُّ مصدر خاصًّا اسم ونسب يكون مهديًّا وبعد صار فبعضُ تنفي عنه العَلَوي وتعزوهُ المجوس وتصفه أحيانًا بأنَّه يهودي وترجع نسبه ميمون القدَّاح فارسيّ الأصل وهي وإن اختلفت اسمه استلامه رئاسة الدعوة إلَّا أنَّها تتفق أصبح رئيسًا وعلى الأساس دعت «الدولة العُبيديَّة» المُقابل تؤكد مُعظمها شيعيَّة وتُرجعه كتب تاريخ العالم مجاناً PDF اونلاين مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ذات ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول تنضوي جامعة العربية غرب آسيا وشمال وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت بلدان مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ تحت سيطرة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب حتى الشرق وزارة الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة بهدف دمج إسرائيل ربما نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه معروفًا واسع استخدمته البحرية ألفريد ثاير ماهان عام 1902 للإشارة الواقعة السعودية والهند بعد زوال العثمانية عانى الغربي أراضيه بدءًا القرن التاسع مرورًا بالقرن العشرين عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي كل العوامل أدت اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أمنًا إضافة تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد
كتاب

الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد

ــ أيمن فؤاد سيد

صدر 2007م عن مكتبة الأسرة المصرية
الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد
كتاب

الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد

ــ أيمن فؤاد سيد

صدر 2007م عن مكتبة الأسرة المصرية
عن كتاب الدولة الفاطمية في مصر - تفسير جديد:
نبذة عن الكتاب :

يدخل كتاب الدولة الفاطمية في مصر.. تفسير جديد في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب الدولة الفاطمية في مصر.. تفسير جديد ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية.

الدَّوْلَةُ الفَاطِمِيَّةُ أو الخِلَاْفَةُ الفَاطِمِيَّةُ أو الدَّوْلَةُ العُبَيْدِيَّةُ هي إحدى دُولِ الخِلافةُ الإسلاميَّة، والوحيدةُ بين دُولِ الخِلافةِ التي اتخذت من المذهب الشيعي (ضمن فرعه الإسماعيلي) مذهبًا رسميًّا لها. قامت هذه الدولة بعد أن نشط الدُعاة الإسماعيليّون في إذكاء الجذوة الحُسينيَّة ودعوة الناس إلى القتال باسم الإمام المهديّ المُنتظر، الذين تنبؤوا جميعًا بظُهوره في القريب العاجل، وذلك خلال العهد العبَّاسي فأصابوا بذلك نجاحًا في الأقاليم البعيدة عن مركز الحُكم خُصوصًا، بسبب مُطاردة العبَّاسيين لهم واضطهادهم في المشرق العربي، فانتقلوا إلى المغرب حيثُ تمكنوا من استقطاب الجماهير وسط قبيلة كتامة البربريَّة خصوصًا، وأعلنوا قيام الخِلافةِ بعد حين. شملت الدولة الفاطميَّة مناطق وأقاليم واسعة في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، فامتدَّ نطاقها على طول الساحل المُتوسطيّ من بلاد المغرب إلى مصر، ثُمَّ توسَّع الخُلفاء الفاطميّون أكثر فضمّوا إلى مُمتلكاتهم جزيرة صقلية، والشَّام، والحجاز، فأصبحت دولتهم أكبر دولةٍ استقلَّت عن الدولة العبَّاسيَّة، والمُنافس الرئيسيّ لها على زعامة الأراضي المُقدَّسة وزعامة المُسلمين.

اختلفت المصادر التاريخيَّة حول تحديد نسب الفاطميين، فمُعظم المصادر الشيعيَّة تؤكِّد صحَّة ما قال به مؤسس هذه السُلالة، الإمام عُبيد الله المهدي بالله، وهو أنَّ الفاطميين يرجعون بنسبهم إلى مُحمَّد بن إسماعيل بن جعفر الصَّادق، فهُم بهذا عَلَويّون، ومن سُلالة الرسول مُحمَّد عبر ابنته فاطمة الزهراء ورابع الخُلفاء الرَّاشدين الإمام عليّ بن أبي طالب. بالمُقابل، أنكرت مصادر أُخرى هذا النسب وأرجعت أصل عُبيد الله المهدي إلى الفُرس أو اليهود. أسس الفاطميّون مدينة المهدية في ولاية إفريقية سنة 300هـ المُوافقة لِسنتيّ 912 - 913م، واتخذوها عاصمةً لدولتهم الناشئة، وفي سنة 336هـ المُوافقة لِسنة 948م، نقلوا مركز الحُكم إلى مدينة المنصوريَّة، ولمَّا تمَّ للفاطميين فتح مصر سنة 358هـ المُوافقة لِسنة 969م، أسسوا مدينة القاهرة شمال الفسطاط، وجعلوها عاصمتهم، فأصبحت مصر المركز الروحيّ والثقافيّ والسياسيّ للدولة، وبقيت كذلك حتّى انهيارها.

أظهر عددٌ من الخُلفاء الفاطميّون تعصُّبهم للمذهب الإسماعيلي، فعانى أتباع المذاهب والديانات الأُخرى خِلال عهدهم، وبالمُقابل اشتهر غيرهم بتسامحه الشديد مع سائر المذاهب الإسلاميَّة ومع غير المُسلمين من اليهود والنصارى الأقباط واللاتين والشوام من رومٍ وسُريانٍ وموارنة، واشتهر الفاطميّون أيضًا بقدرتهم على الاستفادة من كافَّة المُكونات البشريَّة لدولتهم المُنتمية لتكتُلاتٍ عُنصريَّة مُتنوِّعة، فاستعانوا بالبربر والتُرك والأحباش والأرمن في تسيير شؤون الدولة، إلى جانب المُكوِّن العُنصري الرئيسي، أي العرب.

شكَّل العصر الفاطمي امتدادًا للعصر الذهبي للإسلام، لكنَّ قُصور الخُلفاء لم تحفل بالعُلماء والكُتَّاب البارزين كما فعلت قُصور بغداد قبلها. وكان الجامع الأزهر ودار الحكمة مركزين كبيرين لنشر العلم وتعليم أُصول اللُغة والدين. وأبرز عُلماء هذا العصر كان الحسن ابن الهيثم كبير عُلماء الطبيعيَّات، والأخصَّائي بعلم البصريَّات، وقد جاوزت مؤلَّفاته المائة في الرِّياضيَّات وعلم الفلك والطب. أخذت الدولة الفاطميَّة تتراجع بسُرعةٍ كبيرة خلال القرنين الحادي عشر والثاني عشر الميلاديين، فاستبدَّ الوُزراء بالسُلطة وأصبح اختيار الخُلفاء بأيديهم. وكان هؤلاء الخُلفاء غالبًا من الأطفال أو الفتيان، واختلف عددٌ كبيرٌ من الوزراء مع قادة الجيش ووُلاة الأمصار ورجال القصر، فعاشوا في جوٍ من الفتن والدسائس، تاركين الناس يموتون من المجاعة والأوبئة المُتفشية. وخلال ذلك الوقت كانت الخِلافة العبَّاسيَّة قد أصبحت في حماية السلاجقة، الذين أخذوا على عاتقهم استرجاع الأراضي التي خسرها العبَّاسيّون لصالح الفاطميين، ففتحوا شمال الشَّام وسواحلها وسيطروا عليها لفترةٍ من الزمن قبل أن يستردَّها الفاطميّون، لكنَّها لم تلبث بأيديهم طويلًا، إذ كانت الحملة الصليبيَّة الأولى قد بلغت المشرق، وفتح المُلوك والأُمراء الإفرنج المُدن والقلاع الشاميَّة الواحدة تلو الأُخرى، وبلغ أحد هؤلاء المُلوك، وهو عمّوري الأوَّل أبواب القاهرة وهددها بالسُقوط. استمرَّت الدولة الفاطميَّة تُنازع حتّى سنة 1171م عندما استقلَّ صلاح الدين الأيوبي بمصر بعد وفاة آخر الخُلفاء الفاطميين، وهو أبو مُحمَّد عبدُ الله العاضد لدين الله، وأزال سُلطتهم الإسميَّة بعد أن كانت سُلطتهم الفعليَّة قد زالت مُنذُ عهد الوزير بدر الدين الجمالي.

أُثيرت حول أُصول الفاطميين عدَّة قضايا مُعقَّدة لم يصل الباحثون فيها إلى نتائج مُوحدة. فهذا اللقب، أي «الفاطميين» الذي عُرف به خُلفاء عُبيد الله المهدي، يدُلُّ، للوهلة الأولى، على أنَّهم من ذُريَّة عليّ بن أبي طالب رابع الخُلفاء الراشدين وأوَّل أئمة الشيعة، وفاطمة الزهراء بنت الرسول مُحمَّد، فهُم عَلَويّون. على أنَّ قضيَّة نسب الأُسرة الفاطميَّة، كان ولا يزال، موضوعًا لم يتفق المؤرخون، لا في الماضي ولا في الحاضر، على رأيٍ واحدٍ فيه، وذلك بفعل واقعين: الأوَّل هو التباين السياسي والمذهبي الذي ساد بين المُسلمين بعد وفاة الرسول، والثاني هو امتناع الفاطميين، مُدَّةً من الزمن، عن إعلان أنسابهم، بالإضافة إلى تعمُّدهم إخفاء أسماء أئمتهم من مُحمَّد بن إسماعيل حتّى عُبيد الله المهدي في المُدَّة التي اتخذوا فيها مبدأ ستر الإمام(1). وذهب كُلُّ مصدر مذهبًا خاصًّا في تحديد اسم ونسب عُبيد الله المهدي قبل أن يكون مهديًّا، وبعد أن صار كذلك. فبعضُ المصادر تنفي عنه النسب العَلَوي، وتعزوهُ إلى الفُرس أو المجوس، وتصفه أحيانًا بأنَّه ابن يهودي، وترجع في نسبه إلى ميمون القدَّاح فارسيّ الأصل. وهي وإن اختلفت في تحديد اسمه قبل استلامه رئاسة الدعوة الفاطميَّة، إلَّا أنَّها تتفق على أنَّ اسمه بعد أن أصبح رئيسًا للفاطميين هو عُبيد الله، وعلى هذا الأساس دعت هذه المصادر الدولة الفاطميَّة باسم «الدولة العُبيديَّة». وفي المُقابل تؤكد مصادر أُخرى، مُعظمها شيعيَّة، صحَّة نسب عُبيد الله المهدي، وتُرجعه إلى مُحمَّد بن إسماعيل بن جعفر الصَّادق.
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

31 مشاهدة هذا الشهر

#5K

32K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 825.
المتجر أماكن الشراء
أيمن فؤاد سيد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الأسرة المصرية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية